نساء !!

**المختار محمد الدرعي** · 03-08-2011, 17:24

المشاركة الأصلية بواسطة محمد عزت الشريف مشاهدة المشاركة

[read]

ركامٌ، فى ركامٍ، فى ركامٍ

" متحفُ النساءْ "
وأنا السائلُ ، والمسئولْ

لكنى ؛ صُبْحا ً ، ومساءْ
*
*
لا أّكُفُّ عن الدخولْ
***

[/read]

الأستاذ محمد عزت

لقطة فنية قصيرة لكنها تحمل بين طياتها الكثير

و لها أبعادها الخاصة بالحياة اليومية للرجل و المرأة

أخي عزت دمت مفكرا بارعا و مبدعا نشيطا

مودتي و تقديري

**سليمى السرايري** · 04-08-2011, 01:50

أستاذي عزت

اشارة ذكيّة للغاية عن هذا التناقض
غير أن الدخول ممكنا ربما للبعض.

هذا الفلاش يحسب لك بجدارة

تقديري

**حكيم الراجي** · 04-08-2011, 16:23

أستاذي العزيز / محمد عزت الشريف
أهلا بك أيها الغالي وبحرفك المضغوط المكثف الذي يشي بالكثير ويفتح مساحات لا متناهية للتأويل ولربما للتأمل ..
ألا ترى ياصديقي أنه أقرب ما يكون إلى التفعيلة منه إلى قصيدة النثر ..؟
نتابع جديدك باعجاب .
محبتي وأكثر

**محمد عزت الشريف** · 04-08-2011, 22:05

المشاركة الأصلية بواسطة حكيم الراجي مشاهدة المشاركة

أستاذي العزيز / محمد عزت الشريف
أهلا بك أيها الغالي وبحرفك المضغوط المكثف الذي يشي بالكثير ويفتح مساحات لا متناهية للتأويل ولربما للتأمل ..
ألا ترى ياصديقي أنه أقرب ما يكون إلى التفعيلة منه إلى قصيدة النثر ..؟
نتابع جديدك باعجاب .
محبتي وأكثر

تحياتي أخي العزيز الأستاذ حكيم الراجي
تحياتي لفهمك العميق للنص النثري المكثف
وتحياتي على ملاحظتك الهامة بشأن احساسك بموسيقى شعر التفعيلة
والحقيقة أنني من أولئك الذين يضعون فكرة التجديد والتجريب في الأدب والشعر نُصْبَ الأعينْ
والحقيقة الأخري أنّ النثر هو المجال الخصب لذلك
أنا أكتب في معظم الأجناس الأدبية تقريبا
وبعدما درست البحور الشعرية من خلال القصيدة العمودية ، والتزمت في قصيدة العمودي بالبحر الشعري
والتزمت في شعر التفعيلة بالبحر أيضا أو بالتفعيلة
ودرست الدوائر العروضية، وتأملت فيها منذ سنوات طويلة
وجدت أنَّ استيعاب الدوائر العروضية
مكنني من ايجاد عديد العلاقات بين البحور المتقاربة وتلك المتباعدة
فأنا أعتمد على الدوائر العروضية في خلق نمط جديد من النثر يتوافر على الموسيقى الداخلية
والموسيقى الخارجية، مع احتفاظي بمرونة قصيدة النثر دون تكلف في الموسيقى أو في السجع
ولي في ذلك تجارب عديدة (قصيدة النثر الحديثة) وأكتبها منذ أكثر من عشر سنوات
وهذا التجديد والتجريب الذي أطرحه دائما ، هو تحت الشمس منذ سنوات
ويحتمل ـ بلا شك ـ تعدد القراءات والتأويلات ويحتمل النقد وإبداء وجهات النظر
ولو أني أدرك أنّ التصدي لذلك النمط من النصوص، يحتاج من الناقد لوعي ببحور وأوزان الشعر
ودراسة وتحليل الدوائر العروضية
ولكن يبقى هامٌ لدينا أن نستمع لكل وجهات النظر
ونتعرف على مختلف الأذواق الأدبية
شاكر مرورك الكريم وملاحظاتك الهامة أخي العزيزحكيم
وكل عام وأنت وشرفاء العراقيين بألف خير
ـــــــــ

**ميساء عباس** · 05-08-2011, 01:46

ركامٌ، فى ركامٍ، فى ركامٍ
" متحفُ النساءْ "
وأنا السائلُ ، والمسئولْ

لكنى ؛ صُبْحا ً ، ومساءْ
*
*
لا أّكُفُّ عن الدخولْ
***

محمد
هلااااااااااااااااااا
بك أيها الشريف
ومرحبا بنبضك الذي كثفته هنا
قصيدة ممتعة
متحف يكتظ
وركام على ركام
وأنت في خضم هذه المعمعة
شتى الصراعات
وألم يتنفس مابين الحروف
ضمير يقظ
وشعور أنساني كبير جداا
كأنه
يحمل هموم كل هذا العالم
طال غيابك
نفتقدك
وننتظرحروفك دائما

**فضيلة مسعي** · 05-08-2011, 07:08

الاستاذ الرائع..قصيدة تختزل الما و فاكهة..كيف جمعت بين طيباتهما..لان للالم كذلك من الطيبات..اتتفق معي..

**محمد مثقال الخضور** · 05-08-2011, 10:16

أستاذي الكريم
محمد عزت الشريف

ومضة ساحرة
لم تمنعها قلة كلماتها من أن تقول الكثير
بل أعطتها زخما وتأثيرا قويين

سعيد جدا برؤية إبداعاتك المميزة في هذا القسم العزيز

مودتي واحترامي لك

**محمد عزت الشريف** · 05-08-2011, 11:27

المشاركة الأصلية بواسطة المختار محمد الدرعي مشاهدة المشاركة

الأستاذ محمد عزت

لقطة فنية قصيرة لكنها تحمل بين طياتها الكثير

و لها أبعادها الخاصة بالحياة اليومية للرجل و المرأة

أخي عزت دمت مفكرا بارعا و مبدعا نشيطا

مودتي و تقديري

نعم لقطة قصيرة مني، اعتمادا على فطنة وعمق قراءة المتلقي
وفهمه للسطور ومافي طيّات السطور...
لذا لك مني أخي المختار الدرعي تحية تليق بعمق فهمكم للسطور
وما في طيّات السطور
مع المودة .. وكل عام وأنت بخير بمناسبة الشهر الفضيل
ـــــــ

**محمد عزت الشريف** · 05-08-2011, 15:39

المشاركة الأصلية بواسطة سليمى السرايري مشاهدة المشاركة

أستاذي عزت

اشارة ذكيّة للغاية عن هذا التناقض
غير أن الدخول ممكنا ربما للبعض.

هذا الفلاش يحسب لك بجدارة

تقديري

شكرا على ذوقكِ عزيزتي سليمى
وعلى رُفِيِّ تَلَقِيكِ لمعاني النص
أفهم قولك بخصوص( التناقض)
ولكن لم أفهم قولك (ممكنا)
ربما تقصدي (مُبَرَّراً)؟
عموما نحن في النصوص لانحكم
على تصرفات أبطال النصوص
ونترك ذلك للمتلقي حسب القانون الذي
يتحكم في طريقة استقباله للنص
......
تحياتي للعزيزة الأستاذة سليمى
وكل غام وأنتِ على خيروإبداع
***

**إيمان عبد الغني سوار** · 05-08-2011, 20:39

محمد عزت شريف

من الركام حطام
ومن الحطام
براويز مختلفة
نعتز بها
نتضرع إليها
للكشف عن الزوايا المخبأة
جميلة هذه الإطلالة أيها العزيز
دمت بخير وكل عام وأنت بصحة وسلام.

تحياتي:

**محمد عزت الشريف** · 06-08-2011, 22:58

المشاركة الأصلية بواسطة ميساء عباس مشاهدة المشاركة

ركامٌ، فى ركامٍ، فى ركامٍ
" متحفُ النساءْ "
وأنا السائلُ ، والمسئولْ

لكنى ؛ صُبْحا ً ، ومساءْ
*
*
لا أّكُفُّ عن الدخولْ
***

محمد
هلااااااااااااااااااا
بك أيها الشريف
ومرحبا بنبضك الذي كثفته هنا
قصيدة ممتعة
متحف يكتظ
وركام على ركام
وأنت في خضم هذه المعمعة
شتى الصراعات
وألم يتنفس مابين الحروف
ضمير يقظ
وشعور أنساني كبير جداا
كأنه
يحمل هموم كل هذا العالم
طال غيابك
نفتقدك
وننتظرحروفك دائما

دائما احساسكِ عالٍ بالحرف عزيزتي ميساء
أشكر مشاعرك النبيلة
وكل عام وأنت والأهل وسوريا بألف خير
نحن كما سوريا لا بد لنا من الصبر ورباطة الجأش
وكفى حتى لا تنفلت الألفاظ من قلمي
بقيتِ عزيزتي ميساء دوما نبتة خضراء
بين ركام الركام
ــــ

**محمد عزت الشريف** · 29-09-2011, 10:47

المشاركة الأصلية بواسطة فضيلة مسعي مشاهدة المشاركة

الاستاذ الرائع..قصيدة تختزل الما و فاكهة..كيف جمعت بين طيباتهما..لان للالم كذلك من الطيبات..اتتفق معي..

وأنت كيف اختزلتِ كل هذه المعاني في سطر وبعض سطر؟!

أعظم مكافأة للكاتب أن يرى ولو متلقيا ً واحدا ً يفهم مثل ما فهمتينه أنت من النص أيتها الرائعة (الفضيلة المسعى)

أقول بصدق : النص يختار قرّاءه ومريديه !
وأخشى لو استرسلتُ في الحديث قليلا ،أن نصل بالنص الجميل للشيخ الوليّ، صاحب الطريقة وصاحب المريدين .. هههه
فأنت من مريدي النص، وأنا من مريدي تعليقك على هذا النص !!
ــــــ

أقول ذلك لأنني ألاحظ أن كل الذين دخلوا على النص أدباء متميزون
أبهروني بفهمهم العميق الثري للنص البسيط، ربما أكثر من انبهاري بالنص ذاته
لذلك أنا دائما ً من القائلين بأن: قراءة الابداع ، ابداعٌ آخر !!
ـــــ
أتتفقين ..... معي ؟
......

نساء !!

نساء !!

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث