تويت
خطايا
كبّـلها في حفرة و قال للحشد: ارجموها.
فانطلق صوت رحيم : من كان منكم بلا خطيئة فليرجمها بحجر .
وما زال جبل الحجارة يشهق .
فانطلق صوت رحيم : من كان منكم بلا خطيئة فليرجمها بحجر .
وما زال جبل الحجارة يشهق .
-
-
نعم استاذ وسيظل الجبل يشهق الى الساعه
حمد لله على سلامتك ايها الفلسطيني
اين انت
دمت بكل خيرالجرح عميق لا يستكين
والماضى شرود لا يعود
والعمر يسرى للثرى والقبور -
====المشاركة الأصلية بواسطة سحر الخطيب مشاهدة المشاركة
الله يسلمك أختي الكريمة سحر .
أما أين أنا فقصة طويلة
المهم هاءنذا
شكرا لاهتمامك .تعليق
-
أهلا أستاذ سعيد
مررت لألقي التحية
قبل قليل فقط قرأت لك واحدة من أروع ماقرأت في ق ق، رغم أنها منشورة منذ شهور
تحية تليق بالمقام للأستاذ القديرتعليق
-
أهلا أستاذي الجميل ( سعيد )
عساك بخير و طيب مقام
رمضان كريم أخي الفاضل
تعلم أن أعمالك تعجبني
و تشكيل أناملك له سحره و بهاؤه
و هذا جبل الصدق ينطق
يئن بما يتم
وعلى رؤوس الأشهاد !!
محبتيsigpicتعليق
-
يعني هي الخاطئة الوحيدة وباقي الناس من الملائكة,
أكيد لم يكونوا يرغبون أن يفضحوا أنفسهم,
شكرا لك صيغة احترافية قوية أعجبتني.
وأضم صوتي الى باقي زملائي
بالترحيب بحضرتك,
وأهلا وسهلا.
مودتي وتقديري.
تحياتي.
أنين ناي
يبث الحنين لأصله
غصن مورّق صغير.
تعليق
-
حمدا لله على سلامتك أستاذنا القدير
والله الله على هذه الرائعة
ولا يستغرب منك لنص مميز له أبعاد ودلالات عميقة
سلم العطاء والإبداع
وكل عام وأنت بخير
تحية تليق
مع فائق التقدير
تعليق
-
====المشاركة الأصلية بواسطة عبد المجيد التباع مشاهدة المشاركة
ولك من التحايا أجملها و أكملها
أهلا بك هنا .
محبتي و تقديريتعليق
-
===المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
اشتقت إليك أخي الكريم
أشكرك على إطرائك الكريم
محبتي و تقديريتعليق
-
=====المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
أشكرك على حسن الترحيب والإطراء
مودتي و تقديريتعليق
-
===المشاركة الأصلية بواسطة شيماءعبدالله مشاهدة المشاركة
أشكرك أختي الكريمة شيماء على الترحيب و الإطراء الكريم
مودتي و تقديريتعليق
-
طاب يومك أستاذي القدير سعيد أبو نعسةالمشاركة الأصلية بواسطة سعيد أبو نعسة مشاهدة المشاركة
فعلا لنصوصك طعم مختلف و حارق.
و أتساءل لو دعي هؤلاء للجهاد في سبيل الوطن هل كانوا سيخرجون من ديارهم؟.
أّما الإدانة فما أسهلها.
القصّة تستدرجني قسرا لأحاورها بقصّة ظلّت تشاغبني و ها فجّرها نصّك الجميل:
عادوا اثنين اثنين من ساحة البلدة.لتوّهم طمروا إحداهنّ تحت جبل من الحجارة .الحجر الأول جعلها تشهق و تسلم روحها.
كانت تبدو على صاحبه علامات الارتياح و طمأنينة من قام بالواجب.
جلسا يشربان الشاي و قد تلاشت ملامحهما و عاوده الضيق.
قال:يا أخي لقد نغّص عليّ الدّين حياتي..
برقت عينا الآخرو قال كمن أُفرج عنه :
- و الله لقد سبقتني ..أنت أيضا ؟ أنت أيضا ؟ الحمد لله أن هناك من هو مثلي،تصوّر وضوء و قيام و قعود و صلاة و وضوء و صلاة و قعود و قيام..حقّا لقد تعبت ..لا..لا أفكر بجدّيّة أن أقلع عن كل هذا..
عندها أمسك الأول صدغيه بكلتا يديه و قال:
- أقصد الدَّين..الدَّين بفتح الدال يا من تقيم حدود الله..الدّيَن و ليس الدِّين..ليت دارك تسقط فوقنا الّلحظة..
شكرا لك أستاذي أن فسحت لي هذا المجال و أفرجت عن القصة.
نص رائع بكل معنى الكلمة.التعديل الأخير تم بواسطة محمد فطومي; الساعة 04-08-2011, 20:32.تعليق
-
النص في بعده المنظور ، يحاكي ما ورد في الإنجيل بشأن المرأة الزانيةالمشاركة الأصلية بواسطة سعيد أبو نعسة مشاهدة المشاركة
التي ورد ذكرها في إنجيل يوحنا .
هناك أبعاد ورؤى للنص لا تخفى على المتلقي . وهذا ذكاء من الكاتب
الذي قام بتحميل النص هموم وقضايا الساعة .
تحياتي لك أخي سعيد أبو نعسة
فوزي بيتروتعليق
-
نص حكيم اخي سعيد
دمت متألقا يابهي
مودتيتعليق
-
===المشاركة الأصلية بواسطة محمد فطومي مشاهدة المشاركة
الأروع هو حضورك الكريم و إطراؤك الذي أعتز به .
أن يفجر نص نصا فهذا وصول بالأدب إلى غايته .
تحيتي لإبداعك الراقيتعليق
تعليق