هذه نسخة من موضوع هبل في القسم السياسي
لان المشرفين هناك لا يقبلون مشاركاتنا
لان المشرفين هناك لا يقبلون مشاركاتنا
هٌبلْ سوريا ..

منذ عشر سنوات ورث جميل الطلعة أبو عيون زرقة ممتلكات والده هٌبلْ الأكبر ...
من خلال برلمان البعث الذى قام بعمل الترميمات و الإصلاحات الدستورية و القانونية لنقل الملكية ..
الأرث .... بلد .. بشعبها بتاريخها .... بأرضها بهوائها
إنها سوريا ... سوريا الشموخ ... سوريا الأبطال
و من جماله و حٌسن طلعته و خفه دمه و بساطة تعامله أعتقد البعض إن عهد الهبابيل قد إنتهى بموت هُبلْ الأكبر
و مع عصر ربيع الثورات العربية لم تغرب شمس الحرية إلا و أن هبطت على إرث المحروس أبو شعر أصفر
خرجت علينا أقلام و أصوات من كل مكان على أرض هذا الكون ...
تدافع عن أبو عيون زرقة ...
قالوا ... قلة مندسة ... أجندات خارجية ... أفلام هندية
إنتظرنا طويلا ....
حتى ظهرت الحقيقة ...
عصر الهبابيل لم ينتهى .. مازال هُبلْ يحكم سوريا و لكن فى صورة وجيه السيما ...
ظهرت حقيقة قاتل شعبه ... بمجرد شعوره إن ميراثه من والده قد يذهب و يفقده ظهر على حقيقته ...
سفاح أبن سفاح .. قاتل لشعب سوريا .. يشتهى الحكم حتى و لكان بإرتوائه لدماء شعبه ...
ضرب الشعب بالدبابات ....
خبره قديمة ورثها عن أبيه هُبلْ الأكبر
أين هذة الدبابات من الجولان ... ؟؟؟
أين الرجولة الكاملة ؟؟؟
ماتفعله الأن لا يصل إلى ربع رجال ...
أين الأقلام المدافعة عن هٌبلْ الأصغر ؟؟؟
أين أقلام الدم ... ؟؟؟؟؟
كل من دافع عن هٌبلْ سوريا هو مشارك فى قتل الشعب السورى ...
نعم أنتم قتله مشاركين مع هٌبلْ فى دماء الشعب السورى ...
لقد ظهر بشاركم ... قاتل لا يختلف عن أبيه أو غيره من طواغيت حكام العرب يجلسون على عروشهم فوق أجساد أبناء أوطانهم ....
هذا البشار .. هٌبلْ الأصغر ...
قد إتخذه البعض إله ... من دون الله ...
أين أنتم الأن و دماء أهل سوريا تجرى على أرضها العطشة للحرية ....
أين الرجوله يا بشار ... أين دول الممانعة .. أين الجولان ... تركت كل شىء و أمرت دباباتك بقتل شعبك
أين شعبك يابشار ... فى القبور ...
لا و ألف لا لن يموت الشعب السورى ..
شعب الأبطال و الشهداء من سليمان الحلبى إلى جول جمال ...
يا شعب مصر ... جاء وقت سداد الدين ....
سليمان الحلبى أبن سوريا جاء مصر طالباً للعلم بالأزهر الشريف يموت هنا فى القاهرة مدافعاً عن شعب مصر قتل كليبر القائد الفرنسى داخل قصره
جول جمال أبن آخر لسوريا جاء مصرطالباً للعلم تخرج من الكلية البحرية و عٌين ضابطاً بالبحرية المصرية تحت التدريب هو و رفاقه من أهل سوريا
فى حرب 1956 موقعة البرلس البحرية ..
يطلب منه قائد الفرقاطة المصرية الإنسحاب هو و رفاقه السوريون لأن الحرب ليست حربهم ..
يرفض و يرفضون و يستشهد و يستشهدون جميعاً
جاء وقت سداد الدين يا أهل مصر فلنهب جميعاً و نطالب بإسقاط هٌبلْ الأصغر .
تحياتى و تقديرى
أحمد أبوزيد

منذ عشر سنوات ورث جميل الطلعة أبو عيون زرقة ممتلكات والده هٌبلْ الأكبر ...
من خلال برلمان البعث الذى قام بعمل الترميمات و الإصلاحات الدستورية و القانونية لنقل الملكية ..
الأرث .... بلد .. بشعبها بتاريخها .... بأرضها بهوائها
إنها سوريا ... سوريا الشموخ ... سوريا الأبطال
و من جماله و حٌسن طلعته و خفه دمه و بساطة تعامله أعتقد البعض إن عهد الهبابيل قد إنتهى بموت هُبلْ الأكبر
و مع عصر ربيع الثورات العربية لم تغرب شمس الحرية إلا و أن هبطت على إرث المحروس أبو شعر أصفر
خرجت علينا أقلام و أصوات من كل مكان على أرض هذا الكون ...
تدافع عن أبو عيون زرقة ...
قالوا ... قلة مندسة ... أجندات خارجية ... أفلام هندية
إنتظرنا طويلا ....
حتى ظهرت الحقيقة ...
عصر الهبابيل لم ينتهى .. مازال هُبلْ يحكم سوريا و لكن فى صورة وجيه السيما ...
ظهرت حقيقة قاتل شعبه ... بمجرد شعوره إن ميراثه من والده قد يذهب و يفقده ظهر على حقيقته ...
سفاح أبن سفاح .. قاتل لشعب سوريا .. يشتهى الحكم حتى و لكان بإرتوائه لدماء شعبه ...
ضرب الشعب بالدبابات ....
خبره قديمة ورثها عن أبيه هُبلْ الأكبر
أين هذة الدبابات من الجولان ... ؟؟؟
أين الرجولة الكاملة ؟؟؟
ماتفعله الأن لا يصل إلى ربع رجال ...
أين الأقلام المدافعة عن هٌبلْ الأصغر ؟؟؟
أين أقلام الدم ... ؟؟؟؟؟
كل من دافع عن هٌبلْ سوريا هو مشارك فى قتل الشعب السورى ...
نعم أنتم قتله مشاركين مع هٌبلْ فى دماء الشعب السورى ...
لقد ظهر بشاركم ... قاتل لا يختلف عن أبيه أو غيره من طواغيت حكام العرب يجلسون على عروشهم فوق أجساد أبناء أوطانهم ....
هذا البشار .. هٌبلْ الأصغر ...
قد إتخذه البعض إله ... من دون الله ...
أين أنتم الأن و دماء أهل سوريا تجرى على أرضها العطشة للحرية ....
أين الرجوله يا بشار ... أين دول الممانعة .. أين الجولان ... تركت كل شىء و أمرت دباباتك بقتل شعبك
أين شعبك يابشار ... فى القبور ...
لا و ألف لا لن يموت الشعب السورى ..
شعب الأبطال و الشهداء من سليمان الحلبى إلى جول جمال ...
يا شعب مصر ... جاء وقت سداد الدين ....
سليمان الحلبى أبن سوريا جاء مصر طالباً للعلم بالأزهر الشريف يموت هنا فى القاهرة مدافعاً عن شعب مصر قتل كليبر القائد الفرنسى داخل قصره
جول جمال أبن آخر لسوريا جاء مصرطالباً للعلم تخرج من الكلية البحرية و عٌين ضابطاً بالبحرية المصرية تحت التدريب هو و رفاقه من أهل سوريا
فى حرب 1956 موقعة البرلس البحرية ..
يطلب منه قائد الفرقاطة المصرية الإنسحاب هو و رفاقه السوريون لأن الحرب ليست حربهم ..
يرفض و يرفضون و يستشهد و يستشهدون جميعاً
جاء وقت سداد الدين يا أهل مصر فلنهب جميعاً و نطالب بإسقاط هٌبلْ الأصغر .
تحياتى و تقديرى
أحمد أبوزيد
تعليق