تلاشت

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • د.نجلاء نصير
    رئيس تحرير صحيفة مواجهات
    • 16-07-2010
    • 4931

    تلاشت

    نظر إليها أطرقت خجلا ،
    اقترب منها ،،،
    تلاشت
    ،،،،
    بحث عنها في وريده.
    sigpic
  • ربيع عقب الباب
    مستشار أدبي
    طائر النورس
    • 29-07-2008
    • 25792

    #2
    نظر إليها .


    أطرقت خجلا.

    اقترب منها .

    تلاشت .
    بحث عنها في وريده.










    أري هنا دماء


    و أن الحدوتة لم تتوقف عند تلاشيها


    فقد قتلته


    حين ذبح شريانه


    بعد أن يأس من العثور عليها



    و من الممكن أن تكون مجازا


    و هنا قد لا تكون قصة بالمعني


    المعروف !



    عموما أنا مع التأويل الأول


    الذى أقنعني بها كقصة



    شكرا لك


    رمضان كريم
    التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 04-08-2011, 17:53.
    sigpic

    تعليق

    • عبدالرحيم التدلاوي
      أديب وكاتب
      • 18-09-2010
      • 8473

      #3
      قد قتلها فقتلته
      نص اثار اهتمامي و حثني على اعادة قراءته
      مودتي

      تعليق

      • عبد المجيد التباع
        أديب وكاتب
        • 23-03-2011
        • 839

        #4
        هذا الخجل حياءً وهذا التلاشي فناءً لها في الحياء و فناء له في الهيام ...لقد شغفته حبا..
        قليل و معبر...جميل و مؤثر
        تحياتي أستاذة نجلاء

        تعليق

        • مالكة حبرشيد
          رئيس ملتقى فرعي
          • 28-03-2011
          • 4544

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة نجلاء نصير مشاهدة المشاركة
          نظر إليها أطرقت خجلا ،
          اقترب منها ،،،
          تلاشت
          ،،،،
          بحث عنها في وريده.


          نظر اليها
          أطرقت خجلا
          شغف بها
          امتزجت بالدم في العروق
          اقترب منها
          لم يطلها
          ربما كانت لغيره ...أصبحت لغيره
          من يأسه...واشتعاله ... يبحث عنها أين ؟
          في شرايينه
          فقد غدت بعضا منه او كله


          هكذا قرأتها أستاذة نجلاء
          ومضة سريعة
          بقليل من الحروف
          لكنها تقول الكثير

          تعليق

          • د.نجلاء نصير
            رئيس تحرير صحيفة مواجهات
            • 16-07-2010
            • 4931

            #6
            المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
            نظر إليها .


            أطرقت خجلا.

            اقترب منها .

            تلاشت .
            بحث عنها في وريده.










            أري هنا دماء


            و أن الحدوتة لم تتوقف عند تلاشيها


            فقد قتلته


            حين ذبح شريانه


            بعد أن يأس من العثور عليها



            و من الممكن أن تكون مجازا


            و هنا قد لا تكون قصة بالمعني


            المعروف !



            عموما أنا مع التأويل الأول


            الذى أقنعني بها كقصة



            شكرا لك


            رمضان كريم
            أستاذي الفاضل/ربيع عقب الباب
            أشكؤك أستاذي شكرا جزيلا
            على المرور
            وتأويلكم الومضة أستاذي القدير
            تحياتي
            sigpic

            تعليق

            • د.نجلاء نصير
              رئيس تحرير صحيفة مواجهات
              • 16-07-2010
              • 4931

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة عبد المجيد التباع مشاهدة المشاركة
              هذا الخجل حياءً وهذا التلاشي فناءً لها في الحياء و فناء له في الهيام ...لقد شغفته حبا..
              قليل و معبر...جميل و مؤثر
              تحياتي أستاذة نجلاء
              كل الشكر والتقدير لمك على هذه القراءة والمرور الراقي
              تحياتي
              sigpic

              تعليق

              • فارس رمضان
                أديب وكاتب
                • 13-06-2011
                • 749

                #8
                المشاركة الأصلية بواسطة نجلاء نصير مشاهدة المشاركة
                نظر إليها أطرقت خجلا ،
                اقترب منها ،،،
                تلاشت
                ،،،،
                بحث عنها في وريده.

                خارطة الحب لها مفاتيح،
                أولها النظرة،
                والنظرة سهم،
                فى مقابلها خجل،
                والخجل يتبعه خوف،
                والخوف يليه تلاشى،
                التلاشى هو الآخر يترك سهما،
                سهم التلاشى دوما أكثر حدة،
                لأنه يتخذ من الوريد دربا،
                الوريد يوصل رأسا إلى القلب...
                على عكس الشريان.

                هذه رؤيتى

                رائع هذا النص أستاذة نجلاء،
                رغم قصره إلا أنه يحمل الكثير.
                دام إبداعك.
                رمضان كريم..
                كل الود..
                تحيتى

                تعليق

                • د.نجلاء نصير
                  رئيس تحرير صحيفة مواجهات
                  • 16-07-2010
                  • 4931

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة مالكة حبرشيد مشاهدة المشاركة


                  نظر اليها
                  أطرقت خجلا
                  شغف بها
                  امتزجت بالدم في العروق
                  اقترب منها
                  لم يطلها
                  ربما كانت لغيره ...أصبحت لغيره
                  من يأسه...واشتعاله ... يبحث عنها أين ؟
                  في شرايينه
                  فقد غدت بعضا منه او كله


                  هكذا قرأتها أستاذة نجلاء
                  ومضة سريعة
                  بقليل من الحروف
                  لكنها تقول الكثير

                  مالكة الرائعة
                  أشكرك على هذه القراءة العمقة للومضة
                  سعدت بمرورك الراقي
                  تحياتي
                  sigpic

                  تعليق

                  • د.نجلاء نصير
                    رئيس تحرير صحيفة مواجهات
                    • 16-07-2010
                    • 4931

                    #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
                    قد قتلها فقتلته
                    نص اثار اهتمامي و حثني على اعادة قراءته
                    مودتي
                    كل الشكر والتقدير على هذه القراءة والمرور الراقي
                    تحياتي لك
                    sigpic

                    تعليق

                    • شيماءعبدالله
                      أديب وكاتب
                      • 06-08-2010
                      • 7583

                      #11
                      نص شاعري مميز
                      حقا حوى الجمال ......
                      مبدعة أستاذتي الغالية نجلاء
                      سلم الله القلم وحاملته
                      مودتي وشتائل الورد

                      تعليق

                      • ريما ريماوي
                        عضو الملتقى
                        • 07-05-2011
                        • 8501

                        #12
                        نعم هي امتزجت به وكانها صارت في شرايينه
                        لانه احبها كثيرا ولكنه فقدها فافتقدها,
                        شكرا لك على النص الجميل المكثف المعبر,
                        مودتي وتقديري.
                        تحياتي.


                        أنين ناي
                        يبث الحنين لأصله
                        غصن مورّق صغير.

                        تعليق

                        • د.نجلاء نصير
                          رئيس تحرير صحيفة مواجهات
                          • 16-07-2010
                          • 4931

                          #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
                          نعم هي امتزجت به وكانها صارت في شرايينه
                          لانه احبها كثيرا ولكنه فقدها فافتقدها,
                          شكرا لك على النص الجميل المكثف المعبر,
                          مودتي وتقديري.
                          تحياتي.
                          كل الشكر والتقدير لمرورك الراقي ريما غاليتي
                          تحياتي
                          sigpic

                          تعليق

                          • م. زياد صيدم
                            كاتب وقاص
                            • 16-05-2007
                            • 3505

                            #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة نجلاء نصير مشاهدة المشاركة
                            نظر إليها أطرقت خجلا ،
                            اقترب منها ،،،
                            تلاشت
                            ،،،،
                            بحث عنها في وريده.
                            ====================

                            ** الاديبة الراقية نجلاء.......

                            تلبسه حبها حد التوحد !!

                            تحايا عبقة بالرياحين...........

                            رمضان كريم.
                            أقدارنا لنا مكتوبة ! ومنها ما نصنعه بأيدينا ؟
                            http://zsaidam.maktoobblog.com

                            تعليق

                            • رشا السيد احمد
                              فنانة تشكيلية
                              مشرف
                              • 28-09-2010
                              • 3917

                              #15
                              [read]










                              أطرقت خجلا ً وشرد الفكر به واشتعل القلب حبا ً


                              وغابت بحبه وقد أسرها


                              لكنها هي قتلته بهذه النظرة السمحة والخجلة التي أعلنت فيها حبها بحياء


                              لكنه هو ذبح من هذه النظرة التي جعلتها تستوطن الشرايين





                              جمال في التكثيف


                              في رشاقة العبارة


                              في المقدمة والقفلة الرائعة





                              غاليتي نجلاء





                              أجدت وبجمال شكرا لجمال نثرته والفكر يحتاجه
                              [/read]
                              https://www.facebook.com/mjed.alhadad

                              للوطن
                              لقنديل الروح ...
                              ستظلُ صوفية فرشاتي
                              ترسمُ أسرارَ وجهِكَ بألوانِ الأرجوان
                              بلمساتِ الشَّفقِ المسافرِ في أديم السَّماء .

                              تعليق

                              يعمل...
                              X