عرس و لا ذبيحة

**عبدالرحيم التدلاوي** · 06-08-2011, 17:29

و كاني النص يستلهم الربيع العربي و يجعله موضوعا، و يشير عبر معالجته الى انها ثورات ماتزال تصوغ حضورها، و يحذر من سقوطها في الفراغ..
استدعاء النص القرانئ كتناص فيه هذا التحذير، فتشابه البقر، تؤشر على غياب النوعية و حصول التشابه القاتل..
قرات النص، انطلاقا من جزئه الاكبر، لان متصفحي لا يظهر لي الجزء الباقي..
فعذرا.
مودتي

**عبد اللطيف الخياطي** · 09-08-2011, 21:05

المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة

و كاني النص يستلهم الربيع العربي و يجعله موضوعا، و يشير عبر معالجته الى انها ثورات ماتزال تصوغ حضورها، و يحذر من سقوطها في الفراغ..
استدعاء النص القرانئ كتناص فيه هذا التحذير، فتشابه البقر، تؤشر على غياب النوعية و حصول التشابه القاتل..
قرات النص، انطلاقا من جزئه الاكبر، لان متصفحي لا يظهر لي الجزء الباقي..
فعذرا.
مودتي

أخي عبد الرحيم، هل يمكنك أن تدلني على الجزء الذي لم تقرأه لكي أحذفه.. لأنني أعتبر أن الفكرة وصلتك كاملة، و ما دام كذلك فإن الجزء المقصود زائد بلا شك...
أمزح طبعا ، وأنا أعاني أيضا من نفس المشكلة مع نسخة المنتدى الجديدة .. علي تحريك الشاشة إلى اليمين وإلى اليسار لأستطيع قرأءة المشاركات كاملة
تعليق لامس صلب الموضوع

مودتي و تحياتي

**فوزي سليم بيترو** · 10-08-2011, 06:18

المشاركة الأصلية بواسطة عبد اللطيف الخياطي مشاهدة المشاركة

عرس و لا ذبيحة

أصاب جنون البقر مجتمع الطيور فنقلته (الغرابة) لبيت (العنكبوتة)، و هكذا دواليك، إلى أن وصلت العدوى إلى الجرثومة .. فوقعت الثورة و تشابه البقر علينا

أعتقد والله أعلم أن هذا النص يدين الثورات العربية التي قامت والقائمة الآن
حين ينتقل فيروس مرض جنون البقر ، وفيروس انفلونزا الطيور إلى الجرثومة
فتقع الثورات وتتشابه الأبقار . تغدو البقرة الضاحكة في مصر ، كالبقرة المجنونة
في ليبيا ، وكالبقرة المكتنزة في تونس واليمن ، والبقرة المستأسدة في سوريا .
وعندما تسقط البقرة ، تكثر سكاكينها .
النص يلمح ولا يصرح . ويترك للمتلقي حرية التأويل .
مودتي أخي عبد اللطيف الخياطي
فوزي بيترو

**عبد اللطيف الخياطي** · 17-08-2011, 04:34

المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة

أعتقد والله أعلم أن هذا النص يدين الثورات العربية التي قامت والقائمة الآن
حين ينتقل فيروس مرض جنون البقر ، وفيروس انفلونزا الطيور إلى الجرثومة
فتقع الثورات وتتشابه الأبقار . تغدو البقرة الضاحكة في مصر ، كالبقرة المجنونة
في ليبيا ، وكالبقرة المكتنزة في تونس واليمن ، والبقرة المستأسدة في سوريا .
وعندما تسقط البقرة ، تكثر سكاكينها .
النص يلمح ولا يصرح . ويترك للمتلقي حرية التأويل .
مودتي أخي عبد اللطيف الخياطي
فوزي بيترو

أخي العزيز فوزي،

أنا مازلت مناصرا للثورة ضد أنظمة القمع أينما كانت.. الثورة التي تنشد الحرية و الكرامة و العدل، و لا تسعى للحصول على السلطة وأن تتحول بدورها إلى أداة للقمع، لأن الثورة الشعبية كما أفهما هي ثورة ثقافية على تقاليد و أنماط من التفكير رسختها الأنظمة اللاديموقراطية .. لكنني لست راض على المسار الذي أخذته الثورة في أقطار معينة، لأنه (المسار) حسب رأيي عرقل انتقال الثورة لأقطار أخرى كما سمح بتدخل الأعداء الأمر الذي قد تنجم عنه حروب أهلية وتستمر بعد سقوط الأنظمة..
ما أدينه أنا فهو سفك الدماء، و نحر الأضاحي لتكتمل الفرحة.. أما النص فقد يقول أشياء أخرى، ولكن لا يمكننا أن نستنتج منه ما يتعارض مع قناعات كاتبه إلا إذا كان هذا الكاتب لا يحسن التعبير عن نفسه.

أخي فوزي
تقبل التحيات و التقدير

**سعيد أبو نعسة** · 17-08-2011, 21:51

المشاركة الأصلية بواسطة عبد اللطيف الخياطي مشاهدة المشاركة

عرس و لا ذبيحة

أصاب جنون البقر مجتمع الطيور فنقلته (الغرابة) لبيت (العنكبوتة)، و هكذا دواليك، إلى أن وصلت العدوى إلى الجرثومة .. فوقعت الثورة و تشابه البقر علينا

===
أخي عبد اللطيف
أحترم فيك إقلالك الكتابي بحثا عن المدهش .
و كأني بك تمرض عند كتابة نص ما .فكل كلمة موظفة في خدمة الفكرة بدءا من العتبة وحتى القفلة .
وما قيمة العرس بلا ذبيحة ؟ عرس ناشف ينبئ عن بخل العريس و آله .أو عن ضيق ذات يده .
ضجيج وعجيج ولا طحين .
وهكذا تنتشر العدوى انطلاقا من أصحاب نظرية جنون البقر لتنتشر كالنار في الهشيم فتطال الشعوب المحرومة من الحرية و الديمقراطيه بعشوائية وعدم تنظيم وبلا هدف محدد فيصبح علاء الدين مثل أخيه .
أخشى أن يأتي يوم نندم فيه على الأنظمة الحاكمة .لأن المصيبة ليست في النظام الحاكم بل في الإنسان العربي المصنوع في رحم أمه فقط تماما كالعجل ذي الخوار .
ثرثرة ربما خرجت على النص .
مودتي

**عبد اللطيف الخياطي** · 01-07-2013, 14:44

المشاركة الأصلية بواسطة سعيد أبو نعسة مشاهدة المشاركة

===
أخي عبد اللطيف
أحترم فيك إقلالك الكتابي بحثا عن المدهش .
و كأني بك تمرض عند كتابة نص ما .فكل كلمة موظفة في خدمة الفكرة بدءا من العتبة وحتى القفلة .
وما قيمة العرس بلا ذبيحة ؟ عرس ناشف ينبئ عن بخل العريس و آله .أو عن ضيق ذات يده .
ضجيج وعجيج ولا طحين .
وهكذا تنتشر العدوى انطلاقا من أصحاب نظرية جنون البقر لتنتشر كالنار في الهشيم فتطال الشعوب المحرومة من الحرية و الديمقراطيه بعشوائية وعدم تنظيم وبلا هدف محدد فيصبح علاء الدين مثل أخيه .
أخشى أن يأتي يوم نندم فيه على الأنظمة الحاكمة .لأن المصيبة ليست في النظام الحاكم بل في الإنسان العربي المصنوع في رحم أمه فقط تماما كالعجل ذي الخوار .
ثرثرة ربما خرجت على النص .
مودتي

إشتقنا لك أخي العزيز سعيد
أرجو أن تكون بخير أينما كنت

محبتي التي تعرف

**حسن لختام** · 01-07-2013, 20:35

راق لي التناص في النص
محبتي، أيها الجميل عبد اللطيف الخياطي

**عبد اللطيف الخياطي** · 07-07-2013, 19:07

الأجمل هو حضورك أخي حسن

تحيتي مع المحبة و الاحترام

**مُعاذ العُمري** · 13-07-2013, 01:18

سيدي!
نعم!
ولد الثور؟
ماذا؟
ثورة

طبعا، الثور لا يلد، وليس في عالم الثيران ثورة

الثور هو الخادم والثورة هي السيد

القدير عبداللطيف

أعجبني العمل وأحيي بذلك فيه

تحية خالصة

**عبد اللطيف الخياطي** · 13-07-2013, 23:21

المشاركة الأصلية بواسطة مُعاذ العُمري مشاهدة المشاركة

سيدي!
نعم!
ولد الثور؟
ماذا؟
ثورة

طبعا، الثور لا يلد، وليس في عالم الثيران ثورة

الثور هو الخادم والثورة هي السيد

القدير عبداللطيف

أعجبني العمل وأحيي بذلك فيه

تحية خالصة

سعيد أنا بتواجدك و بتوقيعك الجميل أخي معاذ

محبتي مع أخلص تحيات التقدير و الاحترام

عرس و لا ذبيحة

عرس و لا ذبيحة

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث