تويت
كم أهواك يارجلاً حارت في وصفه الكلمات
وتصارعت في عشقه تنهدات ونبضات وآهات
رجلٌ أعشقه حكيماً وهادئاً واعشقه في ذروة الإنفعالات
رجلٌ لا تكفي في حبه الحركات والسكنات والهفوات
لا تنضب بئرَ حبي إن أحببته عقوداً وسنوات
له في داخلي عشقٌ زلزل الجبال والأراضين السبع والسموات
ماذا أقول عنك يارجلاً عشقته حتى الجنون
رجلٌ فاقت في وصفه التقديرات والافتراضات وكل الظنون
رجلٌ عطوفٌ بارعٌ . رجلٌ حنون
رجلٌ عشقته حتى صرتُ أغار عليه من كل العيون
رجلٌ أعشق اللهو في قلبه وأهوى في عينيه السكون
كم أهواك يا رجلاً عند سكون الرياح وعند الهبوب
كم أهواك أنا وتهواك كل القلوب
لن أنساك يا عمراً ولو شُنَّتْ على ذاكرتي كل الحروب
لن أنساك يا وطنٌ لي فيه سكناً في كل الدروب
كم أهواك يا رجلاً فريداً خالياً من كل العيوب
أحبك يا أملاً ربيعاً جفافاً وفي الأمطار
أحبك حباً أفاض المحيطات والبحار والأنهار
أحبك وتكشفت في حبك الخبايات والأسرار
أحبك حباً أضاء كل الشموع والأنوار
أحبك يا رُوحاٌ.. وأزلتُ عن حبك الحجب والنقب والأستار
أهواك شيخاً ورجلاً وطفلاً صغير
أهواك عنفواناً وثورةً وهوىً يسير
أهواك سلساً وسهلاً ولغزاً عسير
أهواك زمناً طويلاً ووقتاً قصير
أهواك شهداً وعسلاً وكأساً مرير
اشتقت إليك واشتقت فيك إلى براءة الطفولة
اشتقت إليك واشتقت منك إلى عبق الرجولة
اشتقت اليك واشتاقت شفتاي قبلة خجولة
اشتقت إليك واشتاق قلبي إلى كلماتك المعسولة
اشتقت إاليك بكل العبارات غامضةً معقدةً وفي غاية السهولة
غرامُك يا سيدي تجاوز القلب واخترق الأحشاء حتى استقر في الاعماق
أسيرة الغرام أنا وأرجوك أيها السيد لا أريد من ذلك الأسر اللذيذ انعتاق
ما طلبت منك تعشقني.. حسبي ما أراه في عينيك من نظرات إشفاق
نادني أرجوك ياعمراً فإلى صوتك الرجولي قلبي الضعيف يشتاق
فقلبي ورُوْحي وجسدي خلف نظرة من عينيك ينساق
فكم أهوى آهةً دغدغت أوتارآهاتي من فمك اللطيف
وكم أعشق من عطرك نسمة شاكست قلبي وأزالت عنه الغبار الكثيف
أحبك ياقلبي قلباً يهتدي به إلى النور قلبي الكفيف
أذوب في أنشودة منك أطاحت بلحن ماضيّ السخيف
فأحبك شتاءاً ًربيعاً وصيفاً وأهواك يا عمري خريف
ولتقبل مني ياسيدي حبا رقيقا هادئا ولتصفح عن حبي العنيف
لتقبل مني يا سيدي عبارات الهيام والغزل
ولتقبل مني قبلة بطعم العسل
ولتقبل حبي نشيطاً ثائراً وتسمح أن أحبك في كسل
ولتثق أني بحبك سائرٌ بي المثل
وأخيراً.أرجوك يا سيدي لتسمع مني هذا الكلام
لقد صنعت في حبك آلاف عبارات الغرام
ولقد تصَدَّرْت كل الأمنيات والآمال والأحلام
إن حبك يا سيدي صكٌ غُفِرَتْ به كل الذنوب والآثام
إن هواك أولٌ وآخرٌ. فقد رُفِعَتْ به الصحف، وجفت من بعده الأقلام
بقلـــــــــم/ شيمـــــــــــاء علــــــــي إبراهيــــــــــم
وتصارعت في عشقه تنهدات ونبضات وآهات
رجلٌ أعشقه حكيماً وهادئاً واعشقه في ذروة الإنفعالات
رجلٌ لا تكفي في حبه الحركات والسكنات والهفوات
لا تنضب بئرَ حبي إن أحببته عقوداً وسنوات
له في داخلي عشقٌ زلزل الجبال والأراضين السبع والسموات
ماذا أقول عنك يارجلاً عشقته حتى الجنون
رجلٌ فاقت في وصفه التقديرات والافتراضات وكل الظنون
رجلٌ عطوفٌ بارعٌ . رجلٌ حنون
رجلٌ عشقته حتى صرتُ أغار عليه من كل العيون
رجلٌ أعشق اللهو في قلبه وأهوى في عينيه السكون
كم أهواك يا رجلاً عند سكون الرياح وعند الهبوب
كم أهواك أنا وتهواك كل القلوب
لن أنساك يا عمراً ولو شُنَّتْ على ذاكرتي كل الحروب
لن أنساك يا وطنٌ لي فيه سكناً في كل الدروب
كم أهواك يا رجلاً فريداً خالياً من كل العيوب
أحبك يا أملاً ربيعاً جفافاً وفي الأمطار
أحبك حباً أفاض المحيطات والبحار والأنهار
أحبك وتكشفت في حبك الخبايات والأسرار
أحبك حباً أضاء كل الشموع والأنوار
أحبك يا رُوحاٌ.. وأزلتُ عن حبك الحجب والنقب والأستار
أهواك شيخاً ورجلاً وطفلاً صغير
أهواك عنفواناً وثورةً وهوىً يسير
أهواك سلساً وسهلاً ولغزاً عسير
أهواك زمناً طويلاً ووقتاً قصير
أهواك شهداً وعسلاً وكأساً مرير
اشتقت إليك واشتقت فيك إلى براءة الطفولة
اشتقت إليك واشتقت منك إلى عبق الرجولة
اشتقت اليك واشتاقت شفتاي قبلة خجولة
اشتقت إليك واشتاق قلبي إلى كلماتك المعسولة
اشتقت إاليك بكل العبارات غامضةً معقدةً وفي غاية السهولة
غرامُك يا سيدي تجاوز القلب واخترق الأحشاء حتى استقر في الاعماق
أسيرة الغرام أنا وأرجوك أيها السيد لا أريد من ذلك الأسر اللذيذ انعتاق
ما طلبت منك تعشقني.. حسبي ما أراه في عينيك من نظرات إشفاق
نادني أرجوك ياعمراً فإلى صوتك الرجولي قلبي الضعيف يشتاق
فقلبي ورُوْحي وجسدي خلف نظرة من عينيك ينساق
فكم أهوى آهةً دغدغت أوتارآهاتي من فمك اللطيف
وكم أعشق من عطرك نسمة شاكست قلبي وأزالت عنه الغبار الكثيف
أحبك ياقلبي قلباً يهتدي به إلى النور قلبي الكفيف
أذوب في أنشودة منك أطاحت بلحن ماضيّ السخيف
فأحبك شتاءاً ًربيعاً وصيفاً وأهواك يا عمري خريف
ولتقبل مني ياسيدي حبا رقيقا هادئا ولتصفح عن حبي العنيف
لتقبل مني يا سيدي عبارات الهيام والغزل
ولتقبل مني قبلة بطعم العسل
ولتقبل حبي نشيطاً ثائراً وتسمح أن أحبك في كسل
ولتثق أني بحبك سائرٌ بي المثل
وأخيراً.أرجوك يا سيدي لتسمع مني هذا الكلام
لقد صنعت في حبك آلاف عبارات الغرام
ولقد تصَدَّرْت كل الأمنيات والآمال والأحلام
إن حبك يا سيدي صكٌ غُفِرَتْ به كل الذنوب والآثام
إن هواك أولٌ وآخرٌ. فقد رُفِعَتْ به الصحف، وجفت من بعده الأقلام
بقلـــــــــم/ شيمـــــــــــاء علــــــــي إبراهيــــــــــم
تعليق