الميراث ق.ق.ج

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • ياسر ميمو
    أديب وكاتب
    • 03-07-2011
    • 562

    الميراث ق.ق.ج




    اجتمعوا للمرة الأخيرة في بيت العائلة , تقاسموا كل ما له قيمة , بقيت صورتهما معلقة على الحائط ! !









    هذا وما الفضل إلا من الرحمن







    بقلم..........ياسر ميمو

    إن مشاكلنا في الحُب , لم تبدأ ساعة أساء من أحببنا , لقضية حبنا المقدسة فحكايةُُ الجرحِ , بدأت منذُ تلك اللحظة
    التي نسينا فيها في غمرة الأيام الجميلة التي قضيناها سوياً , مفاتيح قلوبنا بأيديهم , ليتصرفوا بها تصاريف الهوى بهم
    فأمسى حالنا من أصحاب مُلكٍ في الحب , إلى أسرى محكومين بالحب

  • ريما ريماوي
    عضو الملتقى
    • 07-05-2011
    • 8501

    #2
    الله يرحمهما, فلقد انتهيا بموتهما وتوزيع تركتهما,
    ولا حول ولا قوة إلا بالله.
    شكرا لك.


    أنين ناي
    يبث الحنين لأصله
    غصن مورّق صغير.

    تعليق

    • محمد عزت الشريف
      أديب وكاتب
      • 29-07-2010
      • 451

      #3
      ليس لذكرى الوالدَين قيمة !!
      ***
      بحق نص جميل
      تحياتي ياسر ميمو
      ـــــ
      "حَتَّى يُظْهِرَهُ الله .. أو أَهْلَكَ دُوْنََهْ "
      ـــــــــــــــــــ
      { مع الوطن ... ضد الاحتلال }
      ـــــــــ
      sigpic

      تعليق

      • سائد ريان
        رئيس ملتقى فرعي
        • 01-09-2010
        • 1883

        #4


        اجتمعوا للمرة الأخيرة في بيت العائلة , تقاسموا كل ما له قيمة , بقيت صورتهما معلقة على الحائط ! !

        ولعلك تقصد أنهم تفككوا وتفرقوا بعد وفاة من كانوا يجتعون عندهم
        وما كان إجتماعهم الأخير إلا لدنيا تفرقو بعدما تقاسموها
        ولم يكترث أحدهم لإصطحاب الصورة معه
        فبقيت على الحائط لأن ثمنها معنوي وليس مادي ليكترثوا له

        إنهم لمرضى إحتنكتهم الدنيا فغشت أبصارههم

        الأستاذ ياسر


        تحياتي لكِ

        وعذراً إن كنت قد غردت خارج السرب

        تعليق

        • ريما ريماوي
          عضو الملتقى
          • 07-05-2011
          • 8501

          #5
          ومن قال انك تغرد خارج السرب اخي سائد بل انا معك بالراي تماما,
          هذه الصورة لم يعد لها أهمية عند ورثتهم للاسف.
          عفوا لمداخلتي أخي ياسر, تحيتي.


          أنين ناي
          يبث الحنين لأصله
          غصن مورّق صغير.

          تعليق

          • ياسر ميمو
            أديب وكاتب
            • 03-07-2011
            • 562

            #6
            المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
            الله يرحمهما, فلقد انتهيا بموتهما وتوزيع تركتهما,
            ولا حول ولا قوة إلا بالله.
            شكرا لك.

            سلمك الله أستاذة ريما



            للأسف القصة حقيقية



            وهي تدمي القلب وتدمع العين


            رمضان كريم

            إن مشاكلنا في الحُب , لم تبدأ ساعة أساء من أحببنا , لقضية حبنا المقدسة فحكايةُُ الجرحِ , بدأت منذُ تلك اللحظة
            التي نسينا فيها في غمرة الأيام الجميلة التي قضيناها سوياً , مفاتيح قلوبنا بأيديهم , ليتصرفوا بها تصاريف الهوى بهم
            فأمسى حالنا من أصحاب مُلكٍ في الحب , إلى أسرى محكومين بالحب

            تعليق

            • ياسر ميمو
              أديب وكاتب
              • 03-07-2011
              • 562

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة محمد عزت الشريف مشاهدة المشاركة





              ليس لذكرى الوالدَين قيمة !!

              ***
              بحق نص جميل
              تحياتي ياسر ميمو



              ـــــ


              أهلاً بالأستاذ الفاضل محمد


              ردك جميل و إطلالتك أجمل


              رمضان كريم

              إن مشاكلنا في الحُب , لم تبدأ ساعة أساء من أحببنا , لقضية حبنا المقدسة فحكايةُُ الجرحِ , بدأت منذُ تلك اللحظة
              التي نسينا فيها في غمرة الأيام الجميلة التي قضيناها سوياً , مفاتيح قلوبنا بأيديهم , ليتصرفوا بها تصاريف الهوى بهم
              فأمسى حالنا من أصحاب مُلكٍ في الحب , إلى أسرى محكومين بالحب

              تعليق

              • ياسر ميمو
                أديب وكاتب
                • 03-07-2011
                • 562

                #8
                المشاركة الأصلية بواسطة سائد ريان مشاهدة المشاركة


                اجتمعوا للمرة الأخيرة في بيت العائلة , تقاسموا كل ما له قيمة , بقيت صورتهما معلقة على الحائط ! !

                ولعلك تقصد أنهم تفككوا وتفرقوا بعد وفاة من كانوا يجتعون عندهم
                وما كان إجتماعهم الأخير إلا لدنيا تفرقو بعدما تقاسموها
                ولم يكترث أحدهم لإصطحاب الصورة معه
                فبقيت على الحائط لأن ثمنها معنوي وليس مادي ليكترثوا له

                إنهم لمرضى إحتنكتهم الدنيا فغشت أبصارههم

                الأستاذ ياسر


                تحياتي لكِ

                وعذراً إن كنت قد غردت خارج السرب






                أهلاً بالأستاذ الأديب المتميز سائد




                على العكس ( و كما أيدتك الاستاذة ريما مشكورة )




                لقد حلقت مع السرب





                و كان ردك في صميم مقالة القصة وعبرتها



                شكراً جزيلاً لك




                رمضان كريم

                إن مشاكلنا في الحُب , لم تبدأ ساعة أساء من أحببنا , لقضية حبنا المقدسة فحكايةُُ الجرحِ , بدأت منذُ تلك اللحظة
                التي نسينا فيها في غمرة الأيام الجميلة التي قضيناها سوياً , مفاتيح قلوبنا بأيديهم , ليتصرفوا بها تصاريف الهوى بهم
                فأمسى حالنا من أصحاب مُلكٍ في الحب , إلى أسرى محكومين بالحب

                تعليق

                • سالم وريوش الحميد
                  مستشار أدبي
                  • 01-07-2011
                  • 1173

                  #9
                  حملته وهنا على وهن ، وقضي لها أن تسهر الليالي تتابع خفقان قلبه كل يوم يكبر في عينها ، وتراه جميلا في كل شئ ، والأب يكدح العمر كله ، من أجل ،أن يكون الأبن امتدادا لذكراه ، ولكن لم تبقى الا صورة معلقة على جدار بيت مباع ،،هذا ماسيؤول اليه المصير ، أقرأ هذه
                  http://www.almolltaqa.com/vb/showthr....%BFوشكرا لك ياسيدي
                  على الإنسانية أن تضع حدا للحرب وإلا فسوف تضع الحرب حدا للإنسانية.
                  جون كنيدي

                  الرئيس الخامس والثلاثون للولايات المتحدة الأمريكية

                  تعليق

                  • ياسر ميمو
                    أديب وكاتب
                    • 03-07-2011
                    • 562

                    #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة سالم وريوش الحميد مشاهدة المشاركة


                    حملته وهنا على وهن ، وقضي لها أن تسهر الليالي تتابع خفقان قلبه كل يوم يكبر في عينها ، وتراه جميلا في كل شئ ، والأب يكدح العمر كله ، من أجل ،أن يكون الأبن امتدادا لذكراه ، ولكن لم تبقى الا صورة معلقة على جدار بيت مباع ،،هذا ماسيؤول اليه المصير ، أقرأ هذه
                    لك ياسيدي




                    السلام عليكم




                    أهلاً بالأستاذ الفاضل سالم


                    أشكرك على مداخلتك الهامة



                    رمضان كريم أديبنا الغالي

                    إن مشاكلنا في الحُب , لم تبدأ ساعة أساء من أحببنا , لقضية حبنا المقدسة فحكايةُُ الجرحِ , بدأت منذُ تلك اللحظة
                    التي نسينا فيها في غمرة الأيام الجميلة التي قضيناها سوياً , مفاتيح قلوبنا بأيديهم , ليتصرفوا بها تصاريف الهوى بهم
                    فأمسى حالنا من أصحاب مُلكٍ في الحب , إلى أسرى محكومين بالحب

                    تعليق

                    يعمل...
                    X