[align=center]( قمرية )
مَالت علىّ
وطوّحت بُستانَها
بُستانُها ألقٌ يجرُّ الليل من سكناته
يدخلهُ فى وهج الطريق
ويرسم فى خدّه
ناياً
وقبرةً طروبْ .
نادت علىّ
يا أسود العينين
هيَا تزين بالصباحات
دس
- أخيلتى الشفيفة -
فى سماء الحورِ
فى ليل السفين
رش صوتى
فى عيون الرمل
والأشعار
تخرج
سنابلك السمانْ !
قمرية
شدّتْ
على وترِ الأفقْ
فتمايلَ
الولدُ
الأبىُّ
تَمايَلتْ
غمزت بعينيها
براكين الفؤادِ
وأدخلتهُ حديقةً
فواحةً
لعبيرها
ألقٌ يزغدُ
فى نوافذ شعره
... هى رتّبت
لغة العيون
كيما يباغت
صبوة الصبح المشاكس
يعتلى
أفق القصيدْ ![/align]
مَالت علىّ
وطوّحت بُستانَها
بُستانُها ألقٌ يجرُّ الليل من سكناته
يدخلهُ فى وهج الطريق
ويرسم فى خدّه
ناياً
وقبرةً طروبْ .
نادت علىّ
يا أسود العينين
هيَا تزين بالصباحات
دس
- أخيلتى الشفيفة -
فى سماء الحورِ
فى ليل السفين
رش صوتى
فى عيون الرمل
والأشعار
تخرج
سنابلك السمانْ !
قمرية
شدّتْ
على وترِ الأفقْ
فتمايلَ
الولدُ
الأبىُّ
تَمايَلتْ
غمزت بعينيها
براكين الفؤادِ
وأدخلتهُ حديقةً
فواحةً
لعبيرها
ألقٌ يزغدُ
فى نوافذ شعره
... هى رتّبت
لغة العيون
كيما يباغت
صبوة الصبح المشاكس
يعتلى
أفق القصيدْ ![/align]
تعليق