ويْح قلْبي من عيون
أضْرمت في رِمشها فوق السّواد ظلاما
ويْح روحي من شِفاهٍ
أمعنت تصويب نبلٍ وسِهاما
ويْح آلاف الخلايا
أتْلفوها بين عِشقٍ وهُياما
كبّلوها فغدتْ كالعبْدِ
كُلّما أنّت سقوها من الوجْد غراما
ظالمٌ أنت يا رُوح رُوحي
فدمي أضحى مدادً مدّه الشّوق فهاما
رائعٌ أنت يا سحرَ سحري
فطلاسمي المرصودة أمستْ حراما
هائمٌ أنت يا نبض قلبي
فالتمس نبضًا غير الذي أضحى لِماما
أكرموه بسياط حب غادر
فغدى كالطّير يحلم بالرّوض مقاما
أضْرمت في رِمشها فوق السّواد ظلاما
ويْح روحي من شِفاهٍ
أمعنت تصويب نبلٍ وسِهاما
ويْح آلاف الخلايا
أتْلفوها بين عِشقٍ وهُياما
كبّلوها فغدتْ كالعبْدِ
كُلّما أنّت سقوها من الوجْد غراما
ظالمٌ أنت يا رُوح رُوحي
فدمي أضحى مدادً مدّه الشّوق فهاما
رائعٌ أنت يا سحرَ سحري
فطلاسمي المرصودة أمستْ حراما
هائمٌ أنت يا نبض قلبي
فالتمس نبضًا غير الذي أضحى لِماما
أكرموه بسياط حب غادر
فغدى كالطّير يحلم بالرّوض مقاما
تعليق