هي وأولادها / إيمان الدرع

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • إيمان الدرع
    نائب ملتقى القصة
    • 09-02-2010
    • 3576

    هي وأولادها / إيمان الدرع

    هي ...وأولادها ..
    اجتمع الإخوة يرتشفون قهوتهم الساخنة
    ومعها كانت تتصاعد أصواتهم المتباينة ،الصّاخبة، تشقّ سكون الليل
    حين تناولوا أخبار البلد، وشؤونها، وأحوالها .
    وعند الباب ، تعانقوا بحرارة ، يتبادلون القفشات ، وحلو الأمنيات ، على وعدٍ باللقاء.
    تبسّمتْ الأمّ في سرّها فرحة : الآن أمضي مطمئنّة ، فأولادي يسيرون على الدّرب الصحيح .

    تعيش وتسلم يا ااااااوطني ...يا حبّ فاق كلّ الحدود
  • سمر حجازي
    أديب وكاتب
    • 15-07-2011
    • 174

    #2
    هي الوطن وأبناؤها أبناء الوطن.. أرجو أن يتم العناق بينهم وأبعد الله عنهم الفتنة..
    في النهاية هم أخوة ولكن الأنظمة هي التي أفسدت هذه الأخوة...
    تقبلي قراءتي السريعة
    تحيتي

    تعليق

    • ريما ريماوي
      عضو الملتقى
      • 07-05-2011
      • 8501

      #3
      صدقيني الأم بتلم, ولا يحدث التشتيت الا برحيلها,
      فلتتمسك بطلتنا بالحياة, فأولادها يحتاجونها
      دائما مهما جرفتهم الحياة في تيارها,
      فهي واحة الامان بالنسبة لهم.

      شكرا لك على النص الجميل,
      المفتوح للتأويل وتعدد القراءات,
      وأهلا بك في عالم القصة ق ج,
      مودتي وتقديري.
      تحياتي.


      أنين ناي
      يبث الحنين لأصله
      غصن مورّق صغير.

      تعليق

      • فوزي سليم بيترو
        مستشار أدبي
        • 03-06-2009
        • 10949

        #4
        المشاركة الأصلية بواسطة إيمان الدرع مشاهدة المشاركة
        هي ...وأولادها ..
        اجتمع الإخوة يرتشفون قهوتهم الساخنة
        ومعها كانت تتصاعد أصواتهم المتباينة ،الصّاخبة، تشقّ سكون الليل
        حين تناولوا أخبار البلد، وشؤونها، وأحوالها .
        وعند الباب ، تعانقوا بحرارة ، يتبادلون القفشات ، وحلو الأمنيات ، على وعدٍ باللقاء.
        تبسّمتْ الأمّ في سرّها فرحة : الآن أمضي مطمئنّة ، فأولادي يسيرون على الدّرب الصحيح .
        يا ليتها أصوات صاخبة وعتاب يشق سكون الليل !
        لعنة قابيل وهابيل تستحوذ عليهم .
        غدوا عبيدا للثلاثين من الفضة ، ويهوذا يسوقهم نحو الوشاية والخيانة ...
        أختنا إيمان الدرع
        أحببت تفاؤلك .
        فوزي بيترو

        تعليق

        • سالم وريوش الحميد
          مستشار أدبي
          • 01-07-2011
          • 1173

          #5
          الأستاذة أيمان الدرع..
          هوذا مانريده في مثل هذه الظروف، يجب أن نزداد لحمة ، نكون أكثر تفاؤلا بالحياة يجمعنا حب الوطن بأطيافه الجميلة وبتنوعاته الأثنية ، ننهل من معين عطائه ، الدين لله والوطن للجميع ، كلنا أخوة ، مادامت الأرض أم للجميع ، بعيدا عن شعارات المدعين ، وزيف السياسة ، فإن مشاعري هي مشاعرك ، ,أن حبي لوطني هو ذات الحب لوطنك ، وهاهم أبطال ليبيا يثلجون صدورنا ، وهاهم شباب سوريا ،يمزقون شرنقة الصمت ليتحول الى إنتفاضة ... انت لاتكتبين عن واقع وطن ضيق الحدود بل هو وطن امتد من الخليج حتى المحيط .....
          تحياتي ومودتي
          على الإنسانية أن تضع حدا للحرب وإلا فسوف تضع الحرب حدا للإنسانية.
          جون كنيدي

          الرئيس الخامس والثلاثون للولايات المتحدة الأمريكية

          تعليق

          • مهند العاقوص
            أديب وكاتب
            • 07-08-2011
            • 196

            #6
            هيذي أمنا يا اختاه
            مازالت تجمعنا على هيل فناجين قهوتها العربية
            لأجل عينيها لا نقاش ولا عتاب بعد اليوم
            وحده العناق الذي يوقظ الطفولة فينا فتعود رحلة الحليب الصافي في خلايا الروح
            كل الاحترام لقلمك الواعي

            تعليق

            • إيمان الدرع
              نائب ملتقى القصة
              • 09-02-2010
              • 3576

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة ريما مصطفى مشاهدة المشاركة
              هي الوطن وأبناؤها أبناء الوطن.. أرجو أن يتم العناق بينهم وأبعد الله عنهم الفتنة..
              في النهاية هم أخوة ولكن الأنظمة هي التي أفسدت هذه الأخوة...
              تقبلي قراءتي السريعة
              تحيتي
              أهلاً بك غاليتي ريما :
              لقد نوّرتني ، وأسعدتِ قلبي بهذه الأمنية الرائعة
              آمين يارب ..اجمع شمل كلّ العرب على قلبٍ واحدٍ
              لأنهم خير أمّة أُخرجتْ للناس
              ولهم تاريخهم التليد، الضارب في العمق حتى يومنا هذا
              مهما هبّتْ عليهم رياح السّموم
              ألف شكر لك أستاذة ريما
              أهديك أحلى أمنياتي ، وتحيّاتي

              تعيش وتسلم يا ااااااوطني ...يا حبّ فاق كلّ الحدود

              تعليق

              • إيمان الدرع
                نائب ملتقى القصة
                • 09-02-2010
                • 3576

                #8
                المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
                صدقيني الأم بتلم, ولا يحدث التشتيت الا برحيلها,
                فلتتمسك بطلتنا بالحياة, فأولادها يحتاجونها
                دائما مهما جرفتهم الحياة في تيارها,
                فهي واحة الامان بالنسبة لهم.

                شكرا لك على النص الجميل,
                المفتوح للتأويل وتعدد القراءات,
                وأهلا بك في عالم القصة ق ج,
                مودتي وتقديري.
                تحياتي.
                نعم حبيبتي ريما :
                (الأم بتلم )كما قلتِ
                من أجل هذا فلن يلمّ جراح الشعب إلاّ حضن الوطن ، لأنه الأم الكبرى لنا جميعاً
                مهما اختلف الأبناء في وجهات النظر
                فإنهم في النهاية أولاد رحم واحد ، احتضنهم ، وغذّى أوردتهم
                الله نسأل دائماً أن يعمّ الخير والبركة على ربوعنا أبداً
                تحيّاتي وأحلى أمنياتي ...ريما الرائعة

                تعيش وتسلم يا ااااااوطني ...يا حبّ فاق كلّ الحدود

                تعليق

                • إيمان الدرع
                  نائب ملتقى القصة
                  • 09-02-2010
                  • 3576

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة
                  يا ليتها أصوات صاخبة وعتاب يشق سكون الليل !
                  لعنة قابيل وهابيل تستحوذ عليهم .
                  غدوا عبيدا للثلاثين من الفضة ، ويهوذا يسوقهم نحو الوشاية والخيانة ...
                  أختنا إيمان الدرع
                  أحببت تفاؤلك .
                  فوزي بيترو
                  أخي الكريم الغالي جداً جداً ..د. فوزي سليم بيترو
                  دائماً لا ألتفت إلاّ للأصوات الشريفة في بلادنا ، حتى وإن اختلفت في صداها ،
                  ورؤاها ، فالحوار الفاعل ، لايأتي من الصمت الساكن كالموت ..
                  قبول الأشياء على علاّتها دون حوارٍ ، أو إقناع يرضي الفكر ، أمور تنخر كالسوس في عظم الأمة .
                  علينا أن نتخلّص من البعبع الذي يسكنن لا وعينا ، منذ طفولتنا ، على يد الأهل ،المجتمع،
                  معلّم المدرسة ،رجال الوعظ ، مسؤول متنفّذ ، متسلّط ..ليس له ضمير عادل..
                  الرهاب الفكري المقيّد للإبداع .. والتابوهات المخيفة كخطر الموت إن اقتربنا من حدودها و..و..
                  إياك أن تفعل ، أن تخطئ ، أن تجادل ، أن تفصح عن كوامنك التي تؤرقك..
                  لا يا زميلي الغالي ، الإنسانيّة فينا أعلى، وأكبر..
                  وإن أردنا أن نعاتب ، فأوّل من نحاسب : أنفسنا التي تناومت ، فنامت ، فغيّبتْ
                  لن ألوم حاكماً نعلّق عليه كلّ مآسينا ، أو عدوّاً يتربّص بنا ـ رغم وضاعته ـ وقد تسلّل إليّنا من خلال ثقوب رئةٍ صدئةٍ لم تتنفّس جيّداً ، أو رأسٍ تسكنه الطأطأة والقبول بكلّ معروضٍ
                  نحن المسؤولون ..
                  نحن الملامون .في المقام الأوّل. كيف سنواجهه ونقف في وجهه بقوّة في شخصيّةٍ مهزوزةٍ تلبسنا .؟؟
                  نعم يحقّ للإخوة أن يتناقشوا ، ويعبّروا ، ويقنعوا بالحجج ، والأدلّة ..والبراهين.
                  من غير وصايةٍ ، أو هيمنةٍ فكريّة .
                  من غير أن يخدشوا أرواح عروبتهم ، أو يمزّقوا لحومهم ..
                  ومن يفعل غير ذلك ، هو من سيلفظه تراب الوطن ، لأنه ليس من نسيجه ، من يفرّق،
                  من يقتل ، من يشعل الفتن بشراهة مصاص الدماء ، لا وجود له بيننا، ولن يكون يوماً.
                  أرجو ألاّ أكون قد أطلت عليك أيها الأديب الراقي ، شكراً لسعة صدرك ، تحيّاتي

                  تعيش وتسلم يا ااااااوطني ...يا حبّ فاق كلّ الحدود

                  تعليق

                  • إيمان الدرع
                    نائب ملتقى القصة
                    • 09-02-2010
                    • 3576

                    #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة سالم وريوش الحميد مشاهدة المشاركة
                    الأستاذة أيمان الدرع..
                    هوذا مانريده في مثل هذه الظروف، يجب أن نزداد لحمة ، نكون أكثر تفاؤلا بالحياة يجمعنا حب الوطن بأطيافه الجميلة وبتنوعاته الأثنية ، ننهل من معين عطائه ، الدين لله والوطن للجميع ، كلنا أخوة ، مادامت الأرض أم للجميع ، بعيدا عن شعارات المدعين ، وزيف السياسة ، فإن مشاعري هي مشاعرك ، ,أن حبي لوطني هو ذات الحب لوطنك ، وهاهم أبطال ليبيا يثلجون صدورنا ، وهاهم شباب سوريا ،يمزقون شرنقة الصمت ليتحول الى إنتفاضة ... انت لاتكتبين عن واقع وطن ضيق الحدود بل هو وطن امتد من الخليج حتى المحيط .....
                    تحياتي ومودتي
                    هو ما قلته أخي الغالي سالم
                    الدين لله ، والوطن للجميع ..
                    واختلاف الرأي لا يُفسد للودّ قضيّة ...
                    كلنا في النهاية أبناء هذا الوطن الخيّر ، المعطاء ...
                    كلنا نحمل نفس الدماء الطاهرة ..
                    حتى وإن تباينت الرؤى ..
                    فهذا دليل إيجابيّ للتفاعل الحقيقيّ السليم ..
                    وإن خرج الأمر عن مساره ، ضاعت خطوط الرجاء
                    ما يجمع هذه الأمة ، أقوى بكثير ممّا يفرّقها
                    وهنا مكمن الأمل ..
                    أشكرك أخي الغالي
                    أهديك أحلى أمنياتي ...وتحيّاتي

                    تعيش وتسلم يا ااااااوطني ...يا حبّ فاق كلّ الحدود

                    تعليق

                    • إيمان الدرع
                      نائب ملتقى القصة
                      • 09-02-2010
                      • 3576

                      #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة مهند العاقوص مشاهدة المشاركة
                      هيذي أمنا يا اختاه
                      مازالت تجمعنا على هيل فناجين قهوتها العربية
                      لأجل عينيها لا نقاش ولا عتاب بعد اليوم
                      وحده العناق الذي يوقظ الطفولة فينا فتعود رحلة الحليب الصافي في خلايا الروح
                      كل الاحترام لقلمك الواعي
                      أجل أخي مهند
                      هي أمنا التي تجمعنا ، وتلمّ شملنا ، وتمسح عنّا تعب السنين ..
                      لأنها علّمتنا كيف نلتقي من غير فرقةٍ
                      وأننا .. حتى لو تعاتبنا ، أو تحاورنا ، تجادلنا بحدّةٍ ، أو لينٍ، أفصحنا عن مكنوناتنا ، ورؤانا، دون أن نبتلع الحروف رعباً ، أو خوفاً من التأويل..، دون تخوينٍ للرأي الآخر الحرّ تحت مقولة : إن لم تكن معي فأنت ضدّي ..
                      سينتج عن ذلك ، تلاقح الأفكار الشريفة البنّاءة ، العظيمة التي تبني ، ولا تهدم،
                      لابدّ من خيوطٍ إيجابيّة تتقاطع ، نهاية كلّ حوار ،طالما كانت منسوجة بنظافة لاشية فيها، ولا يحيط بها تخطيطٌ دنيء .
                      نبقى هذا الكيان الواحد الذي لا يتجزّأ ، ولا يسمح لدخيلٍ أن يدنّسه ، أو يستغلّ إرادته،
                      وتطلّعاته ،تحت أيّ مسمّى ، فنحن أصحاب الدار، ونحن من نرتّب أركانها.
                      شكراً لك أخي مهنّد ..ولمداخلتك الرائعة كل التقدير ، والمودّة.
                      ومع أطيب أمنياتي ...تحيّاتي

                      تعيش وتسلم يا ااااااوطني ...يا حبّ فاق كلّ الحدود

                      تعليق

                      • عبد الحميد عبد البصير أحمد
                        أديب وكاتب
                        • 09-04-2011
                        • 768

                        #12
                        قيل أنك ترى جيداً،ولقد رأيتُ كائناً مُثقل بالهموم والأحزان،يتوارى إذا بكى ،يتجملُ إذا اشتكى
                        الأنظمةُ كالليل والنهار يمضيان، وستبقى الشجرة ثابتة تدفع عن اولادها حر الصيف وبرد الشتاء
                        سوريا صامدة ، لن تستجدى شفقة من أحد، بناؤها صلب لايتداعى،كل مايحدث هو إعادة ترتيب الأوراق
                        إنها تبحث لأبنائها عن الخيار الأفضل ،الشجرة الخالدةُ تُسقط أوراقُها ،وتجف اغصانُها ،لأنها ستذدهرُ من جديد

                        تقبلى مرورى
                        الحمد لله كما ينبغي








                        تعليق

                        • فارس رمضان
                          أديب وكاتب
                          • 13-06-2011
                          • 749

                          #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة إيمان الدرع مشاهدة المشاركة
                          هي ...وأولادها ..
                          اجتمع الإخوة يرتشفون قهوتهم الساخنة
                          ومعها كانت تتصاعد أصواتهم المتباينة ،الصّاخبة، تشقّ سكون الليل
                          حين تناولوا أخبار البلد، وشؤونها، وأحوالها .
                          وعند الباب ، تعانقوا بحرارة ، يتبادلون القفشات ، وحلو الأمنيات ، على وعدٍ باللقاء.
                          تبسّمتْ الأمّ في سرّها فرحة : الآن أمضي مطمئنّة ، فأولادي يسيرون على الدّرب الصحيح .

                          أتعرفين من يدرك مدى فرح الأم بهم..؟؟!!
                          من تنتهى دوما جلستهم بنزاع وحوار سطحى أجوف.

                          "تحسبهم جميعاً وقلوبهم شتى."

                          أستاذة إيمان
                          دام قلمك مبدعا
                          رمضان كريم
                          كل الود
                          تحيتي

                          تعليق

                          • م. زياد صيدم
                            كاتب وقاص
                            • 16-05-2007
                            • 3505

                            #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة إيمان الدرع مشاهدة المشاركة
                            هي ...وأولادها ..
                            اجتمع الإخوة يرتشفون قهوتهم الساخنة
                            ومعها كانت تتصاعد أصواتهم المتباينة ،الصّاخبة، تشقّ سكون الليل
                            حين تناولوا أخبار البلد، وشؤونها، وأحوالها .
                            وعند الباب ، تعانقوا بحرارة ، يتبادلون القفشات ، وحلو الأمنيات ، على وعدٍ باللقاء.
                            تبسّمتْ الأمّ في سرّها فرحة : الآن أمضي مطمئنّة ، فأولادي يسيرون على الدّرب الصحيح .
                            ============================

                            ** الاديبة الراقية ايمان.........

                            القص القصير يحمل دوما العبر باختزال.. وهنا الامور تسير بخير مع الاسرة وهى نواة المجتمع الاولى ..نتمنى الخير للجميع.

                            تحايا عبقة بالرياحين..............

                            رمضان كريم.
                            أقدارنا لنا مكتوبة ! ومنها ما نصنعه بأيدينا ؟
                            http://zsaidam.maktoobblog.com

                            تعليق

                            • ربيع عقب الباب
                              مستشار أدبي
                              طائر النورس
                              • 29-07-2008
                              • 25792

                              #15
                              لو لم تكن بلا أرصدة سابقة
                              لما كانت بكل هذا الجمال الذي أحسه و أستشعره
                              فأنت من كتب عن أسمر يااسمراني
                              و كانت الرؤية فيها محبطة و منكسرة
                              و إنسانية مبكية
                              أى كانت مأساة أصابها العور فى فهم اللعبة
                              و إن كانت على المستوى الإنساني رائعة و مدهشة
                              الآن تعودين لتكملى الأمر ياسعدية القلب و الروح


                              تعيش سوريا دائما بعزة و كرامة
                              تعيش إيمان الدرع
                              sigpic

                              تعليق

                              يعمل...
                              X