من يخاف البشر ويؤلهه
أدعى إلى الشرك بالله
وليس الكفر فقط
والشجاعة ليست قرارا
بل هي طبيعة وتربية ومنبت وجينات مورثة وحقائق ترى على الأرض
وتحياتي لك أستاذ فايز
التعديل الأخير تم بواسطة بلقاسم علواش; الساعة 23-08-2011, 21:49.
لا يَحـسُـنُ الحـلم إلاّ فـي مواطـنِهِ ولا يلـيق الـوفـاءإلاّ لـمـن شـكـرا
سب الذات الإلهية والانتقاص منها ثقافة عربية بامتياز
[align=justify]عزيزي الأستاذ معاذ،
للأسف الشديد كلامك صحيح!
وقد كنت كتبت حواشي، ذاكرتها مع طلابي ولم أنشرها، قارنت فيها بين شتائم سبع أمم بسبع لغات مختلفة، استخلصت فيها أن أكثر الأمم تجديفا على الذات الإلهية اليونان ثم العرب! كما أن شتائم زعران اليونانيين وسرسريتهم أكثر بذاءة من شتائم زعران العرب وسرسريتهم. ولا تكاد تخلو شتيمة يونانية من فعل النكاح (بلفظه السوقي)، والذات الإلهية ــ تعالى الله عن ذلك علوا كبيرا ــ أو المسيح أو أمه السيدة مريم عليهما السلام ثم قديسي النصارى.
وصدق قولك إن الذين يؤلهون العبيد عبيد مثلهم.
وتحية طيبة عطرة للجميع.[/align]
أستاذ فواز
هذا الشخص الذي تعنيه وهو الأستاذ ( اسماعيل) لم يقل ذلك بل أنت قولته .. فاسمح لي أن أسألك لماذا تسب الذات الالهية ؟
هو قال أننا لا نخاف من الشياطين الذين يريدون السوء لسوريا الأبية فمن نصب نفسه محاميا للشياطين !!!
تقبل رأيي واحترامي
أستاذ فواز
هذا الشخص الذي تعنيه وهو الأستاذ ( اسماعيل) لم يقل ذلك بل أنت قولته .. فاسمح لي أن أسألك لماذا تسب الذات الالهية ؟
هو قال أننا لا نخاف من الشياطين الذين يريدون السوء لسوريا الأبية فمن نصب نفسه محاميا للشياطين !!!
تقبل رأيي واحترامي
يا أخي ألم ترى في اليوتيوب .. أزلام بشار الأسد لعنه الله ومن يناصره
وهم يضربون أحد أبناء الشعب السوري العزل ويقولون له
قل : لا إله إلا بشار الأسد ......... قل : لا إله إلا ماهر الأسد
إبحث في اليوتيوب إن كنت لاتصدق ثم تعال جادل ودافع
عن القتله المجرمين .
...........
التعديل الأخير تم بواسطة فواز أبوخالد; الساعة 24-08-2011, 20:33.
[align=justify]عزيزي الأستاذ معاذ،
للأسف الشديد كلامك صحيح!
وقد كنت كتبت حواشي، ذاكرتها مع طلابي ولم أنشرها، قارنت فيها بين شتائم سبع أمم بسبع لغات مختلفة، استخلصت فيها أن أكثر الأمم تجديفا على الذات الإلهية اليونان ثم العرب! كما أن شتائم زعران اليونانيين وسرسريتهم أكثر بذاءة من شتائم زعران العرب وسرسريتهم. ولا تكاد تخلو شتيمة يونانية من فعل النكاح (بلفظه السوقي)، والذات الإلهية ــ تعالى الله عن ذلك علوا كبيرا ــ أو المسيح أو أمه السيدة مريم عليهما السلام ثم قديسي النصارى.
وصدق قولك إن الذين يؤلهون العبيد عبيد مثلهم.
وتحية طيبة عطرة للجميع.[/align]
لابد أنك التقيتَ ـ مثلي ـ بكثير من اليونانيين في أوروبا، كما أن لي فيهم أصدقاءً.
لا يكاد المرء، عند مخالطتهم، يجد فرقا بينهم وبين العربان...
للأسف، الاحتلال التركي البغيض لليونان، وتسرب أنماط ثقافية عربية معه، أودى بالشعب اليوناني العظيم إلى الحضيض، وسلبهم الإبداع، الذي تفردوا بهم عبر التاريخ، وعلّمهم التنبلة، والسرسرة، والبلاهة وكل فنون الزعرنه والسفالة التركية ـ العربية.
تعليق