تويت
حوار
بأن الفارس هو الذي تجرأ
وغافل الأحلام وطعنها في خصرها بخنجرٍ معقوف
وسلم نفسه دون مقاومة
استعانت بتخشبها وصرخت في وجهي :
بل الأحلام هي التي قتلت الفارس
وشقت رأسه بفأسٍ رفيع في ليلٍ بهيم والناس نيام.
تحسست رأسي وأكتفيت بدفنه في ثنايا الوسادة.
-
بلطف حاولت أن أقنعها
بأن الفارس هو الذي تجرأ
وغافل الأحلام وطعنها في خصرها بخنجرٍ معقوف
وسلم نفسه دون مقاومة
استعانت بتخشبها وصرخت في وجهي :
بل الأحلام هي التي قتلت الفارس
وشقت رأسه بفأسٍ رفيع في ليلٍ بهيم والناس نيام.
تحسست رأسي وأكتفيت بدفنه في ثنايا الوسادة.التواصل الإنساني
جسرٌ من فراغ .. إذا غادره الصدق
-
عظيم أن فعل هذا
قبل أن يجري عليه ما جري لصاحبه الفارس
و له أن يتحسس رأسه جيدا
و أغلب ظني أنه فعلا قد أصابه شىء ما !!
محبتي
رمضان كريمsigpic -
هل بالفعل أستاذي الكريم ربيعالمشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
أن مفردة (فارس الأحلام) تلاشت من قاموسنا
الرومانسي..
وما الذي حدث بالضبط ؟
ومن قتل من ؟
أحتار في هذه المغالطة كثيرا سيدي
احترامي و ودي.التواصل الإنساني
جسرٌ من فراغ .. إذا غادره الصدق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة عبدالمنعم حسن محمود مشاهدة المشاركة
أستاذنا القدير
وجهتي نظر كل له أسبابه المقنعة
لكن مما فهمته هنا أن الفارس مات وكذلك الأحلام
فهل كان هو سببا في موت الأحلام أم العكس؟
ربما يتطور الحوار ويطول دون أن نصل إلى نتيجة مرضية
فالأمر تعدى قصة البيضة والدجاجة
وفي النهاية
سنحلم
حتى لو قتلتنا أحلامنا
فالإنسان بلا حلم ليس موجودا على خارطة الحياة كإنسان
رائعة ومدهشة
دمت مبدعا
مودتي وتقديريالتعديل الأخير تم بواسطة مصطفى الصالح; الساعة 10-09-2011, 21:52.[align=center] اللهم صل على محمد أفضل الخلق وعلى آله وصحبه أجمعين
ستون عاماً ومابكم خجــلٌ**الموت فينا وفيكم الفزعُ
لستم بأكفائنا لنكرهكم **وفي عَداء الوضيع مايضعُ
رَبِّ بِمَا أَنْعَمْتَ عَلَيَّ فَلَنْ أَكُونَ ظَهِيرًا لِّلْمُجْرِمِينَ
حديث الشمس
مصطفى الصالح[/align]تعليق
-
وفي النهاية
سنحلم
حتى لو قتلتنا أحلامنا
فالإنسان بلا حلم ليس موجودا على خارطة الحياة كإنسان
........
نعم .. أخي المبدع مصطفى
لا حلم = لا إنسان
لن تتلاشى ولكن أظنها تتقزم بشكل دوري
وبدلا أن تفعل فعلها جهرا كما كان، صارت خجولة
تمارس حقها سرا حتى بين الإنسان ونفسه.
أحلام تشبه تاريخ حقيقي لا أحد يفصح عنه ..
فما بين الإنسان وحلمه صار الأمر طرديا.
شكرا لهذا المرور الذي يحفر بعيدا.
تحياتي.
التواصل الإنساني
جسرٌ من فراغ .. إذا غادره الصدق
تعليق
-
نعم الاحلام صارت ملجأنا ومتنفسنا
لان في إطار الحياة العصرية والجري
وراء اللقمة, ذهبت الرومانسية ووجود
أمير الأحلام على أرض الواقع صار
شبه مستحيل,
شكرا على النص الباذخ الجميل,
تقديري واحترامي أستاذي,
تحياتي.
أنين ناي
يبث الحنين لأصله
غصن مورّق صغير.
تعليق
تعليق