القصيدة (عصبة الارهاب )
أنا لم أزل مَيْتاً واِنْ
في جثتي جرتْ الحياةْ
أدركتُ قبل الموتِ ، ما معنى المماتْ
لا الرقعة البيضاء تعني الموت ، لا ،قطعاً ، ولا 0000
000 حجرٌ يدسّهُ ذلك الحفار في فمك الذي ماانفكَّ يلقفُ 0000
000 من فتات الأرض والدنيا متاعاً ،قلْ : معي
بئس المتاعْ
بلدٌ مباعٌ ليس لي منهُ سوى روحٍ تصعّدُ في الفضاءْ
والصدر ضاق بما يحسُّ مـن المهانة والضياعْ
الأجنبيُّ لهُ الكرامة والفخامةْ
والشعبُ يجأر جائعاً 000
000 اذْ باتَ يلتقط القمامةْ
ممن أتتْ ؟ لا علمَ لي 00
فسلِ الخبيرْ 0
يُنْبئْك من أيّ المسالك يأتي زحفا
لا أدعي كذبا وزيفا
هو ذلك المضمون أو فحوى الكرامةْ
جاءوا بهم من دون علمي أو رضاي
فانتابني قلقٌ شديدْ
لمّا عرفتُ بما يخطّط أو يريدْ
أن نهجر الدين الحنيفْ
أن نمحو آيات الجهادْ
أن نرتدي ثوباً أُعدّ لنا هناكْ
فثيابُ ذاك العصر ما عادتْ تعيشُ مع الجديدْ
بل من يعيش على الفتاتْ
فموائد الغازين ترضى بالمذلة والنعيم مع الحياةْ
ويقال عنك اذا نأيت ما قيل في قومٍ شدادْ
هم عصبة الارهاب في هذي البلادْ
محمد السويجت
أنا لم أزل مَيْتاً واِنْ
في جثتي جرتْ الحياةْ
أدركتُ قبل الموتِ ، ما معنى المماتْ
لا الرقعة البيضاء تعني الموت ، لا ،قطعاً ، ولا 0000
000 حجرٌ يدسّهُ ذلك الحفار في فمك الذي ماانفكَّ يلقفُ 0000
000 من فتات الأرض والدنيا متاعاً ،قلْ : معي
بئس المتاعْ
بلدٌ مباعٌ ليس لي منهُ سوى روحٍ تصعّدُ في الفضاءْ
والصدر ضاق بما يحسُّ مـن المهانة والضياعْ
الأجنبيُّ لهُ الكرامة والفخامةْ
والشعبُ يجأر جائعاً 000
000 اذْ باتَ يلتقط القمامةْ
ممن أتتْ ؟ لا علمَ لي 00
فسلِ الخبيرْ 0
يُنْبئْك من أيّ المسالك يأتي زحفا
لا أدعي كذبا وزيفا
هو ذلك المضمون أو فحوى الكرامةْ
جاءوا بهم من دون علمي أو رضاي
فانتابني قلقٌ شديدْ
لمّا عرفتُ بما يخطّط أو يريدْ
أن نهجر الدين الحنيفْ
أن نمحو آيات الجهادْ
أن نرتدي ثوباً أُعدّ لنا هناكْ
فثيابُ ذاك العصر ما عادتْ تعيشُ مع الجديدْ
بل من يعيش على الفتاتْ
فموائد الغازين ترضى بالمذلة والنعيم مع الحياةْ
ويقال عنك اذا نأيت ما قيل في قومٍ شدادْ
هم عصبة الارهاب في هذي البلادْ
محمد السويجت
تعليق