حنان ابنة الكلب

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • ربيع عقب الباب
    مستشار أدبي
    طائر النورس
    • 29-07-2008
    • 25792

    #16
    نعم سيدي ( حنان بنت الكلب )
    استحق و هي استحقت
    فهل كان كيدا منه أن فعل ؟
    ربما أجده كيدا ، و مع ذلك لم أسفر عنه فى وقت غير مناسب ، و من يفعل مثل هذه لا يصرح كهذا بتلك السهولة
    أم هي زلقة ( سقطة ) لسان ؟
    و لكن من المؤكد أنك تنير قسم القصة ، بتواجك ، و ممارسة هذا الفن الجميل ، و لو ترفعت ، أجد لك ميلا و هوى
    فهيا سيدي لا تتراجع
    فأنت تجيد صنع الدهشة و تشحذ اللب بما تطرح !

    دمت بكل الخير و الصحة و التواضع الجميل !

    محبتي
    sigpic

    تعليق

    • مهند العاقوص
      أديب وكاتب
      • 07-08-2011
      • 196

      #17
      لا أريد أن أعلق خشية أن يأتي ردك غير متوقعا كالمرة الماضية
      سعيد لأن التعليقات هذه المرة منطقية وهناك من تشجع على قول الحقيقة
      الفكرة جميلة والنص قابل للضغط أكثر
      احترامي

      تعليق

      • سمر حجازي
        أديب وكاتب
        • 15-07-2011
        • 174

        #18
        مررت من هنا لأصافح...
        وكأني أرى رمضان هذا العام يسخو عليك
        تحياتي

        تعليق

        • عبد الرحيم محمود
          عضو الملتقى
          • 19-06-2007
          • 7086

          #19
          عندما يظن الناس أنهم هم من يصنع القدر
          وأنهم من يدبرون أمور أبنائهم ، ويضمنون
          المستقبل لهم بالمال يقعون في الخطأ والخطيئة
          فكثيرون ممن ولدوا وبأفواههم ملاعق الذهب
          تكففوا الناس وكثيرون ممن تربوا على الفقر
          والعوز رزقهم الله وفتح لهم باب عطائه ، مشكلتنا
          أننا نظن أننا من يصنع القدر !!
          نثرت حروفي بياض الورق
          فذاب فؤادي وفيك احترق
          فأنت الحنان وأنت الأمان
          وأنت السعادة فوق الشفق​

          تعليق

          • بلقاسم علواش
            العـلم بالأخـلاق
            • 09-08-2010
            • 865

            #20
            هكذا تشفق على والدها وأخيها، بمثل نظرة القط إلى اللحم !!!
            يالرأفتها ورقتها!! كثير هي النفوس المريضة التي تحسن التربص، وتدس السم في العسل، وتبدي علامات القرب والحرص والغيرة، وهي تتحفز وتنتظر الفرصة لتغرز الأنياب المسمومة وتنبش المخالب الحادة.
            أشكرك على حس النباهة الذي حواه نصك وضمنته فيه
            وليكن لنا ولك ولكل فطن العبرة، فالدروس تستفاد من السياق، وسلوانا في هؤلاء أن "المؤمن كيس فطن" وأنه " يرى بنور ربه".
            وقد مرت بنا وبك من عهد قريب وهي تمر كل يوم وستبقى
            فلك كل الشكر سيادة العميد على النص الذي يشي بالحكمة والفطنة
            وربما الحامل للرسالة المشفرة لمن يهمه الأمر
            وتحياتي


            لا يَحـسُـنُ الحـلم إلاّ فـي مواطـنِهِ
            ولا يلـيق الـوفـاء إلاّ لـمـن شـكـرا

            {صفي الدين الحلّي}

            تعليق

            • محمد سليم
              سـ(كاتب)ـاخر
              • 19-05-2007
              • 2775

              #21

              حنان ابنة الكلب....

              كتب محمد الموجي :
              هاتفت أباها : ياأبتي ماذنب هذا الطفل البرىء الذي أنجبته بعد زواجك في هذه السن المتأخرة .. من سيربيه ويتعهده ويتولاه .. مشفقة أنا عليه وعليك .. رد عليها الأب قائلا : " ماتخافيش يابنتي أنا كتبت له كل ما أملك " .. أغلقت الهاتف وهي تصرخ ... يابن الكلب
              ----------------------------
              مشاركتي ...مجاملة سريعة

              ولكنها ثرية ...وفاعلة و..
              واللهِ( أتكلم بجد ) وليست صدقه رمضانية ها ها ها ......
              العنوان(حنان ابنة الكلب)..
              عنوان لافت ومثير ..مما يدفع القارئ الى الدخول للمتصفح ليري من هذا الكاتب الذي كتب ابنة الكلب ...ولما أختار أسم حنان بالذات ...ولم كانت ابنة وليست أبن مذكر...أي الخلاصة العنوان نموذجي يحقق الغرض ويجرجر القارئ .....

              دخل القارئ ( أنا ...أو أي زميل )..قرأ .. الحوار بين أب وأبنته المدعوة حنان( أذن سيتوقع القارئ أن حديث الابنة مُحمّل بحنان كاسمها الذي اختاره أبوها له ويتمناه منها ...)...وفهِم القارئ أن الحوار ليس مباشرة وجها لوجه بل تلفونيا عن بُعد( لإعطاء شيء من حرية النقاش والحديث وبالتالي إخراج ما في القلب بلا مواربة وبلا حرج ...)....الابنة تبادر أبيها بسؤال مباشرة بلا مقدمات ولا سلام ولا كلام ....أي دخل الكاتب مباشرة بحوارية بـ سؤال وحيد وطويل....وكأن البنت تستعطف أباها بسؤالها اياه وتبدى له أنها مخلصة وباره به وبأخيها الطفل الوليد( الذى له حظين بالميراث ) مع أنها تحدثه تلفونيا ! وكانت إجابة الأب
              مختصرة وتلقائية قد تكون (نكاية بالابنة ..أو عن طيبة وعفوية من الأب ...مع أنى أميل أن ما أتى على لسان الأب لابنته نكاية فيها وأيضا لؤم من الأب الذي يعرف ابنته تماما وإلا ما أندفع هذا الأب الى الزواج مرة أخري..حرمان من الحنان مثلا ) ... ثم .
              .قول الأب لـ الابنة( لا داع للخوف على أباك وأخاك فهو وريثي الوحيد بعد الموت )وكأن لسان حال الأب يقول لابنته : هو وريثي بعد الموت وأنت قبل الموت فكوني باره باباك وبرهنى أنك حنان ( يا بنت الكلب ! ) ...وأخيرا

              أنهى الكاتب على لسان الابنة حنان بالجملة ذاتها (يا ابن/ ابنة الكلب ) التى قالها بسره لابنته ولم يبح بها وإنما هى باحت بها وأخرجتها ( بالنصّ)............
              وهنا أظن :
              أن القص اكتملت أركانها .... شخوص وحوار مختصر وهادف ....ونهاية صاعقة للقارئ تجعل كل منا يضرب كفا بكف .....
              ونقطة أخيرة أود الاشارة لها ألا وهي ..أميل أنا الى أن ( حنان ) بالعنوان ليس اسم الابنه بل صفة( أوقع وأجمل أن نفهمها أنها صفة ..أي الكاتب اراد أن يقول لنا : أنظروا الى حنان ابنة الكلب ..
              ..وها أنا أضرب راحتي وأقول لنفسي فعلا العنوان موفق وأختصر القصة ولا عتاب على العنوان لأنه مُستحق بجدارة..........

              ..........رمضان كريم .....
              وعليه ( لا بد لي من قفلة صاعقة أيضا لمشاركتي تلك ) ؛
              أطالب بأقصى سرعة بنقل النص الى ملتقى الراحلين ..

              للعزاء في الحنان المفقود ...ها ها ها ....و
              الدعاء لسيدنا الموجي أن يلهمه الله مزيدا من القصص الصاعقة الباتعة ( من خالتو بتعة ) ..وشُرب قهوة على (......)...........
              التعديل الأخير تم بواسطة محمد سليم; الساعة 25-08-2011, 21:19.
              بسْ خلااااااااااااااااااااااااص ..

              تعليق

              • شيماءعبدالله
                أديب وكاتب
                • 06-08-2010
                • 7583

                #22
                نص له إسقاطات متعددة على أرض الواقع
                للوضع الراهن وللجيل الجديد من تربية تعكس تصرفاتهم
                هذا الجيل لا يرضى بأي شيء يثور على كل شيء ......

                حاورته بذكاء ولكنه الأستاذ المربي فأتت اللطمة صاعقة
                ولا تملك هي سوى الشتيمة
                وي كأن الناس جميعا يترصد بعضهم على بعض حسدا ونقمة ... !!

                لاأجامل أستاذنا القدير محمد شعبان الموجي نص مميز جدا
                وحقا نتمنى المزيد
                دمت مبدعا
                تحيتي وتقديري

                تعليق

                • عبير هلال
                  أميرة الرومانسية
                  • 23-06-2007
                  • 6758

                  #23
                  قصة رائعة عميدنا

                  كتبت بأسلوب مميز وشيق

                  هي مزيج من الأدب الساخر المبهر

                  بالكوميديا

                  اعجبني خلطك بين العامية والفصحى

                  ومخالفتك قوانين الملتقى


                  هههههه


                  أرق تحياتي لك

                  بانتظار جديدك

                  والله يستر

                  كل عام وأنت بخير
                  sigpic

                  تعليق

                  • علي المجادي
                    عضو الملتقى
                    • 07-07-2011
                    • 172

                    #24
                    الكلب المظلوم الذي حشرته في القصة حشرا هو الذي دفعني لتقديم عضويتي في جمعية الرفق بالحيوان ......لان الناس يرتكبون الخطيئة والكلاب يشتمون ....اليس من العدالة يا عميد ان نعطي كل ذي حق حقه ...ام ان الابناء يأكلون الورثة والكلاب يضرسون هه

                    تعليق

                    • توفيق صغير
                      أديب وكاتب
                      • 20-07-2010
                      • 756

                      #25


                      أقولها وأمضي : "من الحنان ما فتك" هههههه

                      إذا أردت جلادا يا عميد فاخبرني هههههه ... لن أألـُوَ جهْدًا ولن أعدَمَ الوسيلة في قصْفِ حصْن قُصيْصتك التي بدتْ مُلحَة حسَنة الترْكيب تشِي برُوحِك المُنشرحة دائما أكثر منها إبداعًا قصصيًا. أعلمُ أنك متىَ ما شئتَ "دسَامة" فسَتثقِفُهَا .... وهذا العشَمْ طالما نضَحَ إناؤُكَ.

                      تحياتي وتقديري الذي تعرف
                      [frame="11 98"][type=283243][align=center]لنعْضُدْ ضَادَنَا[/align][/type][/frame]

                      تعليق

                      • mmogy
                        كاتب
                        • 16-05-2007
                        • 11282

                        #26
                        اول مرة حضرتك تضحكي .. والله هذه تصلح لقصة أخرى في رمضان المقبل .
                        تعقيبك أستاذة وفاء هو اثراء حقيقي للقصة .. وفعلا الكلب مشهور بالوفاء .. لكن ليس له علاقة بوفاء عرب ولا وفاء عامر ههههههه

                        وكما يقول الشاعر :
                        لكلب الناس إن فكرت فيه = أضر عليك من كلب الكلاب
                        فإن الكلب تخسؤه فيخسأ = وكلب الناس يربض للسباب
                        أعزكم الله جميعا .. وشكرا أستاذة وفاء لتشريفك لنا بالرد والتعقيب ولنا ثواب الضحكة الأولى .

                        تحياتي لك

                        المشاركة الأصلية بواسطة وفاء عرب مشاهدة المشاركة
                        والله يا أستاذ محمد لأول مره أكتب رد عميق
                        وأنا اضحك من قلبي
                        اربكتناهههه
                        ولكن أبدعت في رسم صورة
                        غير صالحة للزينة..
                        ألوانها.. باهتة
                        أو هي فاقدة
                        وكانت القيمة الوحيدة فيها..
                        الكلب!!
                        الذي ينبح في اللوحة ويرمز لمعنى جميل
                        كانت صورة نتأفف عن الوقوف أمامها للحظة تأمل
                        حتى مع إغماض العين يرفضها النظر
                        تحية وتقدير
                        تقبل
                        إنْ أبْطـَأتْ غـَارَةُ الأرْحَامِ وابْـتـَعـَدَتْ، فـَأقـْرَبُ الشيءِ مِنـَّا غـَارَةُ اللهِ
                        يا غـَارَةَ اللهِ جـِدّي السـَّيـْرَ مُسْرِعَة في حَلِّ عُـقـْدَتـِنـَا يَا غـَارَةَ اللهِ
                        عَدَتِ العَادونَ وَجَارُوا، وَرَجَوْنـَا اللهَ مُجـيراً
                        وَكـَفـَى باللهِ وَلـِيـَّا، وَكـَفـَى باللهِ نـَصِيراً.
                        وَحَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ الوكيلُ, وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلاّ بِاللهِ العَلِيِّ العَظِيمِ.

                        تعليق

                        • mmogy
                          كاتب
                          • 16-05-2007
                          • 11282

                          #27
                          أستاذنا الغالي الحكيم الراجي لرحمة ربه
                          والله سعادتي لاتوصف بتشريف حضرتي لي .. وأما العناوين المثيرة فأعتقد أنه لاتفطر الصائم مادام يمتلك إربه هههههه

                          وشكرا على تعليقك الموجز المفيد

                          تحياتي لك
                          المشاركة الأصلية بواسطة حكيم الراجي مشاهدة المشاركة
                          أستاذي الغالي / محمد شعبان الموجي
                          لا أخفيك اختيارك للعناوين المثيرة يستدرج الصائم النائم ههههه
                          حقا إنها صفعة لأولئك المتبجحين بالحرية الشخصية ..
                          شكرا لك وليراعك الرشيق ..
                          محبتي وأكثر
                          إنْ أبْطـَأتْ غـَارَةُ الأرْحَامِ وابْـتـَعـَدَتْ، فـَأقـْرَبُ الشيءِ مِنـَّا غـَارَةُ اللهِ
                          يا غـَارَةَ اللهِ جـِدّي السـَّيـْرَ مُسْرِعَة في حَلِّ عُـقـْدَتـِنـَا يَا غـَارَةَ اللهِ
                          عَدَتِ العَادونَ وَجَارُوا، وَرَجَوْنـَا اللهَ مُجـيراً
                          وَكـَفـَى باللهِ وَلـِيـَّا، وَكـَفـَى باللهِ نـَصِيراً.
                          وَحَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ الوكيلُ, وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلاّ بِاللهِ العَلِيِّ العَظِيمِ.

                          تعليق

                          • mmogy
                            كاتب
                            • 16-05-2007
                            • 11282

                            #28
                            المشاركة الأصلية بواسطة سليمى السرايري مشاهدة المشاركة
                            [frame="2 90"]


                            هذا نموذج أو فلاش مميّز من حياتنا، وصفهُ الأستاذ محمد الموجي،بطريقة يمكن أن نقول كوميديّة لعل الضمير يستيقظ من سباته سوى كان هذا الضمير - الأب أو الإبنة.

                            ~~~~~

                            تقديري لقلم يرسم،
                            في آخر شهر الصوم.

                            /
                            /
                            /
                            سليمى
                            [/frame]

                            يعني يأستاذة سليمى حضرتك شايفاها كوميدية .. عموما كما يقال شر البلية مايضحك .. صدقيني في القصة معان كثيرة ولكن تعلمنا منكم أن من يشرح نصه يقتله .. والقتل حرام في رمضان ههههه .. لذلك أدعوك إلى مزيد من الـتأمل فربما تكتشفين في رمضان المقبل أن القصة كانت تعالج مشكلة سوريا مثلا أو الصومال هههه .. فقط ارجوك فككي النص وأعيدي بناءه من جديد على حسب مزاجك .. ستجدي فيه الف رواية وقصة .
                            والله سعيد بقراءتك للنص وتعليقك البللوري الجميل
                            مع تحيات آخر رجل بللوري هههه
                            إنْ أبْطـَأتْ غـَارَةُ الأرْحَامِ وابْـتـَعـَدَتْ، فـَأقـْرَبُ الشيءِ مِنـَّا غـَارَةُ اللهِ
                            يا غـَارَةَ اللهِ جـِدّي السـَّيـْرَ مُسْرِعَة في حَلِّ عُـقـْدَتـِنـَا يَا غـَارَةَ اللهِ
                            عَدَتِ العَادونَ وَجَارُوا، وَرَجَوْنـَا اللهَ مُجـيراً
                            وَكـَفـَى باللهِ وَلـِيـَّا، وَكـَفـَى باللهِ نـَصِيراً.
                            وَحَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ الوكيلُ, وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلاّ بِاللهِ العَلِيِّ العَظِيمِ.

                            تعليق

                            • براق بسيم
                              عضو الملتقى
                              • 21-04-2011
                              • 206

                              #29
                              الله عليك يا أستاذ محمد
                              آخر رجل بللوري!!!
                              ههههه
                              ...........
                              اسمحوا لي جميعا أن أقول شيئا مختلفا عن القصة هذه
                              أعجني أن سخر العنوان المبدع لتضمين (باطن القصة ) بشي
                              لم يعرج عليه أحد , ألا وهو \\ الوفاء \\ حيث أن الكلب (وفي)
                              وكانت تحسب أن في قلبه كلبا
                              إلا أنه أعلن عن أن ليس فيه كلبا
                              وبقيت تستمع لحنان
                              لنباح كلبها قلبها
                              شكرا لهذا القلم الكبير
                              تقديري
                              التعديل الأخير تم بواسطة براق بسيم; الساعة 26-08-2011, 13:56.

                              تعليق

                              • mmogy
                                كاتب
                                • 16-05-2007
                                • 11282

                                #30
                                الأستاذة الأديبة / ريما ريماوي
                                السلام عليكم وكل عام وانت بخير
                                أشكرك على التشجيع والقراءة والتعليق .. وبكل تأكيد لايمكن أن أكون منافسا لمثل تلك الأقلام التي تمتلك ملكة أدبية حقيقية وثابتة تبدع وتكتب في شهور السنة كلها وليس في شهر رمضان فقط ههههه

                                تحياتي لك

                                المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
                                انا لم يعجبني العنوان كثيرا, "حنان ابنة ال..." أفضل
                                لكن القصة أعجبتني وأعرف أم صغيرة,
                                تعاني الأمرّين في تربية صغارها وسط أبناء زوجها المعادين بعده.
                                \
                                في قصتك كلاهما قريبين من الكلاب,
                                الأب كيف يحرم باقي أبنائه, وابنته كيف تشتم والدها!
                                شكرا لك يا منافسنا الكبير في القصة القصيرة جدا.
                                وأهلا وسهلا بك, مودتي وتقديري,
                                تحياتي.
                                إنْ أبْطـَأتْ غـَارَةُ الأرْحَامِ وابْـتـَعـَدَتْ، فـَأقـْرَبُ الشيءِ مِنـَّا غـَارَةُ اللهِ
                                يا غـَارَةَ اللهِ جـِدّي السـَّيـْرَ مُسْرِعَة في حَلِّ عُـقـْدَتـِنـَا يَا غـَارَةَ اللهِ
                                عَدَتِ العَادونَ وَجَارُوا، وَرَجَوْنـَا اللهَ مُجـيراً
                                وَكـَفـَى باللهِ وَلـِيـَّا، وَكـَفـَى باللهِ نـَصِيراً.
                                وَحَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ الوكيلُ, وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلاّ بِاللهِ العَلِيِّ العَظِيمِ.

                                تعليق

                                يعمل...
                                X