[align=justify]لان الشام توغل في عمق الذاكرة.تمخر عباب التاريخ,وتقتفي أثار من رحلوا.
بابتساماتهم,ودموعهم.
بضحكاتهم وقهقهات الريح في صدورهم حين يـالمون,بكل تفاصيلهم.
لأن الشام تدرج الياسمين على كل صحائفها,وتكتب بالزهري حروف أسماء العابرين من القلب,والأطراف والساحات العتيقة المبتهجة بانفعالات المستطرقين في ربيع المواسم وأواخر نهارات رمضانية رقيقة جداً.
للذكرى فقط
صبية دمشقية,مزهرة بكل تفاصيلها,تنطق بالشامية"أمرك إبن عمي"
للذكرى فقط
نافورة وست كراسي,وطاولتين وعريشة وقطة الدار ونزار يشهد بأن للياسمين حقوق في منازلنا
للذكرى فقط"تشكل اّسي إبن عمي"..بعيد الشر عنك
وتستمر الاختصارات الاجتماعية المثقفة بكل ما في الكلمة من معنى ,يعبر عنها أهل المدينة بطريقة سهلة جداً,سلسة حد الانصياع لكل المفاهيم المقدسة إنسانيا,واجتماعيا ودينياً.
وللطبخ ,طقوس تحددها عادات شعبية في هذه المدينة,وموقع محترم في تاريخها الاجتماعي وموروثها الثقافي ,يمتد من اصول غابرة,ويحتاج من حين إلى اّخر,للذكرى.
لذلك.
وللذكرى فقط.
نفتتح هذا المتصفح لنشرح فيه طريقة صنع بعض الأطباق الشامية والكتابة عنها كموروث ثقافي واجتماعي,أكثر من كونها ذات طعم شامي لذليذ يختلف عما قد نسميه لذة يتذوقها اللسان,لأن للشام أمكنة و<وانب تتذوقها القلوب والأعين الدامعة قبل أي شيء اّخر.[/align]
بابتساماتهم,ودموعهم.
بضحكاتهم وقهقهات الريح في صدورهم حين يـالمون,بكل تفاصيلهم.
لأن الشام تدرج الياسمين على كل صحائفها,وتكتب بالزهري حروف أسماء العابرين من القلب,والأطراف والساحات العتيقة المبتهجة بانفعالات المستطرقين في ربيع المواسم وأواخر نهارات رمضانية رقيقة جداً.
للذكرى فقط
صبية دمشقية,مزهرة بكل تفاصيلها,تنطق بالشامية"أمرك إبن عمي"
للذكرى فقط
نافورة وست كراسي,وطاولتين وعريشة وقطة الدار ونزار يشهد بأن للياسمين حقوق في منازلنا
للذكرى فقط"تشكل اّسي إبن عمي"..بعيد الشر عنك
وتستمر الاختصارات الاجتماعية المثقفة بكل ما في الكلمة من معنى ,يعبر عنها أهل المدينة بطريقة سهلة جداً,سلسة حد الانصياع لكل المفاهيم المقدسة إنسانيا,واجتماعيا ودينياً.
وللطبخ ,طقوس تحددها عادات شعبية في هذه المدينة,وموقع محترم في تاريخها الاجتماعي وموروثها الثقافي ,يمتد من اصول غابرة,ويحتاج من حين إلى اّخر,للذكرى.
لذلك.
وللذكرى فقط.
نفتتح هذا المتصفح لنشرح فيه طريقة صنع بعض الأطباق الشامية والكتابة عنها كموروث ثقافي واجتماعي,أكثر من كونها ذات طعم شامي لذليذ يختلف عما قد نسميه لذة يتذوقها اللسان,لأن للشام أمكنة و<وانب تتذوقها القلوب والأعين الدامعة قبل أي شيء اّخر.[/align]
تعليق