تويت
دخل المدينة على حين غفلة من أهلها في ظلام الليل الحالك فوجد الجميع نياما ..بحث عن مكان لينام فيه ..وطال البحث , شعر بالجوع الشديد.. سمع أصواتا حاول أن يقترب منها ’ رأى نورا يشع من بعيد فقصده ..وعندما أقترب وجد عجوزا بلغت من العمر عتيا ..سألها عن حالها قائلا لها: مابك ياخالة ؟ أجابة المرأة الثكلى وهي تذرف دموعا حارة ...لا شئ يابني ..لا شئ ..حاول معرفة حقيقتها وبعد إلحاح ...أجابته قائلة: ابني... ياولدي لم يعد لم يعد... قال الرجل : لك الله ياماه لا تحزني لا تحزني سيجعلك الله لك فرجا ومخرجا....
-
-
*** مسابقة الموضوعات الصفرية.
[frame="11 98"]
النص في حاجة الى تكثيف. هناك جمل يمكن ازالتها دون أن يثأثر النص. مثل - وطال البحث , شعر بالجوع الشديد..- . أكثر ما يثير الانتباه هنا هو حالة الأم وهي تبحث عن فلدة كبدها الذي لم يعد وفي جنح الظلام. انها بكل بساطة القلب الحنون العطوف ... ختمت بالدعاء ومن جانبي أقول -* وقل ربي ارحمهما كما ربيان صغيرا.*-
[/frame][frame="1 98"]
*** حفصة الغالية أنت دائما في أعماق أعماق القلب, رغم الحرمان...فلا مكان للزيارة ما دمت متربعة على عرش القلب.
***
[/frame] -
شكرا عزيزي لهذا النقد البناء ...ارشدني وانصحني لإنني احب قصص الأطفال خاصة وربما لي أهداف ومقاصد للكتابة في مجلات عالمية تهتم بعالم الطفل أشكرك مرة ثانيةتعليق
تعليق