شفاء

**ريما ريماوي** · 30-08-2011, 19:41

وآآآآآه ما اصعبها جراااح الفراق
وهي لا تشتد وتقوى الا بفرحة الأعياد.
والحمد لله انك استطعت التغلب عليها بالرجوع
إلى سيرتهما العطرة وما تركوا بداخلك من اخضرار.
رحم الله جميع من رحل من آبائنا وامهاتنا
وأطال أعمار الباقين منهم,
وكل عام وأنت بخير أخي.
تحياتي.

**حسن لختام** · 30-08-2011, 22:46

ما اصعب فراق الاحباء...فراق يبقى ينهش الاكباد الجريحة
مودتي اخي عبد الرحيم وكل عام وانت بالف خير

**فارس رمضان** · 31-08-2011, 07:08

اعادة احياء عزيز،
باعادة احياء لذكراه،
كنا نعيش معهم،
والآن نعيش بهم.

أستاذ عبد الرحيم..
دام القلم مبدعا
عيدكم مبارك
كل الود
تحيتي

**عبدالرحيم التدلاوي** · 31-08-2011, 12:54

المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة

وآآآآآه ما اصعبها جراااح الفراق
وهي لا تشتد وتقوى الا بفرحة الأعياد.
والحمد لله انك استطعت التغلب عليها بالرجوع
إلى سيرتهما العطرة وما تركوا بداخلك من اخضرار.
رحم الله جميع من رحل من آبائنا وامهاتنا
وأطال أعمار الباقين منهم,
وكل عام وأنت بخير أخي.
تحياتي.

البهية، ريما ريماوي
اشكرك على تعليقك القيم،
عيد مبارك سعيد، و كل عان و انت بالف خير.
بوركت
مودتي

**م. زياد صيدم** · 31-08-2011, 20:21

المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة

حزييييييييييييييييييينا...،
أخذت قبضة من ترب قبر أبي، و أخرى من ترب قبر أمي..مزجتهما..و بدمعي الحار رويتهما..نبتت شجرة سامقة وارفة الظلال..كانت مأوى كل الطيور الغردة..صدحت فتلأ لأ الأفق بضوء وهاج..تسرب إلى قلبي..كان ندى فوق الجراح..

========================

** الاديب الراقى عبد الرحيم......

فى ايام العيد تفتح الذكريات ابوابها مشرعة.. رحم الله والديك ووالدينا جميعا ..

عيدكم سعيد.

**سالم وريوش الحميد** · 31-08-2011, 20:40

الأستاذ عبدالرحيم التدلاوي
الموت الذي لا مفر منه قد يصبح هاجس الأنسان في حله وترحاله ، عالم ننفر منه ، ولكنه قريب ، الحق المكروه ، منذ بدء الخليقة ولحد هذه الساعة ،كم من الناس عاشوا وكم رحلوا ،ديمومة الحياة ,وأستمراريتها لاتدوم الابه ، نحن نبكي أبائنا ، وقد يأتي اليوم الذي تنسج فيه أكفاننا ،هذا هو قدرنا الذي لاتبديل له، انا أكره هذه السيرة ، التي قد تعتم حياتنا وتعكر صفوها .. لم لا نفلسف الموت بشكل آخر ، وننظر الى الحياة بشكلها الجميل الرومانسي الحالم ، الموت نهاية رحلة جميلة آن لمن سافر بها أن يؤوب ، أو نهاية لعذابات أنسان أبتلى بعوز أومرض عضال ،كل يوم يقربنا الموت للقبر خطوة عبارة للأديب الراحل نجيب محفوظ قرأتها منذ أكثر من ثلاثين ولازالت في رأسي تدور ، أنا لاأعرف بالضبط مالذي جعلني أسترسل بهذه الكيفية التي أخرجتني عما أردت أن أقوله ، ربما كرهي لهذا الهاجس ربما خوفي من سيرة الموت
عذرا أخي العزيز فإني ناغيت أفكارك بشكل أكثر وضوح أنت لم ترى من الموت الا ولادة لعالم جديد نبتة وارفة الظلال سامقة ، تكون أيكة كبيرة للحمام والعصافير ، وهو أيحاء جميل لعملية التمازج مابين الحاضر والماضي ، بين الدموع والتربة ... جميله جدا أخ عبد الرحيم

**عبدالرحيم التدلاوي** · 01-09-2011, 10:53

المشاركة الأصلية بواسطة حسن لختام مشاهدة المشاركة

ما اصعب فراق الاحباء...فراق يبقى ينهش الاكباد الجريحة
مودتي اخي عبد الرحيم وكل عام وانت بالف خير

اخي العزيز، حسن لختام
شكرا لتفاعلك المفيد.
اسعدني حضورك
بوركت
مودتي

**مصطفى الصالح** · 01-09-2011, 11:36

المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة

حزييييييييييييييييييينا...،
أخذت قبضة من ترب قبر أبي، و أخرى من ترب قبر أمي..مزجتهما..و بدمعي الحار رويتهما..نبتت شجرة سامقة وارفة الظلال..كانت مأوى كل الطيور الغردة..صدحت فتلأ لأ الأفق بضوء وهاج..تسرب إلى قلبي..كان ندى فوق الجراح..

عندما أقرأ نصا لعبد الرحيم أضع يدي على قلب قلمي مخافة أن يهرف بما لا يعرف، لأني أعلم أن عبد الرحيم يكتب بفكر عميق ويقصد كل كلمة

أليس كل من يكتب ق ق ج يقصد كل كلمة؟

ما أظن عبد الرحيم هنا إلا كان تحت تأثير حالة نفسية جعلته يخط هذه الق ق ج المختلطة بالخاطرة

برمزية وتورية جميلتين وخيال خصب ذكرنا بالأبوين بطريقة لمست شغاف قلوبنا، وأعلم أنه يخفي الكثير خلف هذه الحروف

من نظرتي إلى الأم أفسرها بالأرض والوطن

وأرى الأب هو التاريخ المجيد

من هنا آخذ منحى آخر في التأويل

وأتوقف

دمت مبدعا

همسة: كانت مأوى كل الطيور الغردة= المغردة.. ارجو التصحيح

كل عام وأنتم بخير

تحيتي وتقديري

**عبدالرحيم التدلاوي** · 01-09-2011, 12:23

المشاركة الأصلية بواسطة فارس رمضان مشاهدة المشاركة

اعادة احياء عزيز،
باعادة احياء لذكراه،
كنا نعيش معهم،
والآن نعيش بهم.

أستاذ عبد الرحيم..
دام القلم مبدعا
عيدكم مبارك
كل الود
تحيتي

اخي المبدع البهي، فارس رمضان
اشكرك على قراءتك الحصيفة و تحليلك العميق.
ممتن لك التفاعل الايجابي، و اشادتك المحفزة.
بوركت
مودتي

**عبدالرحيم التدلاوي** · 01-09-2011, 12:25

المشاركة الأصلية بواسطة م. زياد صيدم مشاهدة المشاركة

========================

** الاديب الراقى عبد الرحيم......

فى ايام العيد تفتح الذكريات ابوابها مشرعة.. رحم الله والديك ووالدينا جميعا ..

عيدكم سعيد.

اديبنا الراقي، زياد صيدم
اشكرك على تشريفي بحضورك العطرن و بقراءتك الحصيفة.
باقة ورد لك من قلعة مكونة الابية.
مودتي
عيد مبارك سعيد

**عبدالرحيم التدلاوي** · 01-09-2011, 12:29

المشاركة الأصلية بواسطة سالم وريوش الحميد مشاهدة المشاركة

الأستاذ عبدالرحيم التدلاوي
الموت الذي لا مفر منه قد يصبح هاجس الأنسان في حله وترحاله ، عالم ننفر منه ، ولكنه قريب ، الحق المكروه ، منذ بدء الخليقة ولحد هذه الساعة ،كم من الناس عاشوا وكم رحلوا ،ديمومة الحياة ,وأستمراريتها لاتدوم الابه ، نحن نبكي أبائنا ، وقد يأتي اليوم الذي تنسج فيه أكفاننا ،هذا هو قدرنا الذي لاتبديل له، انا أكره هذه السيرة ، التي قد تعتم حياتنا وتعكر صفوها .. لم لا نفلسف الموت بشكل آخر ، وننظر الى الحياة بشكلها الجميل الرومانسي الحالم ، الموت نهاية رحلة جميلة آن لمن سافر بها أن يؤوب ، أو نهاية لعذابات أنسان أبتلى بعوز أومرض عضال ،كل يوم يقربنا الموت للقبر خطوة عبارة للأديب الراحل نجيب محفوظ قرأتها منذ أكثر من ثلاثين ولازالت في رأسي تدور ، أنا لاأعرف بالضبط مالذي جعلني أسترسل بهذه الكيفية التي أخرجتني عما أردت أن أقوله ، ربما كرهي لهذا الهاجس ربما خوفي من سيرة الموت
عذرا أخي العزيز فإني ناغيت أفكارك بشكل أكثر وضوح أنت لم ترى من الموت الا ولادة لعالم جديد نبتة وارفة الظلال سامقة ، تكون أيكة كبيرة للحمام والعصافير ، وهو أيحاء جميل لعملية التمازج مابين الحاضر والماضي ، بين الدموع والتربة ... جميله جدا أخ عبد الرحيم

المبدع العزيز، سالم وريوش الحميد
اشكرك على هذا التفاعل القيم.
قراءتك اضاءة للنص.
بارك الله فيك
عيد مبارك سعيد
مودتي

**عبدالرحيم التدلاوي** · 01-09-2011, 13:10

المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى الصالح مشاهدة المشاركة

عندما أقرأ نصا لعبد الرحيم أضع يدي على قلب قلمي مخافة أن يهرف بما لا يعرف، لأني أعلم أن عبد الرحيم يكتب بفكر عميق ويقصد كل كلمة

أليس كل من يكتب ق ق ج يقصد كل كلمة؟

ما أظن عبد الرحيم هنا إلا كان تحت تأثير حالة نفسية جعلته يخط هذه الق ق ج المختلطة بالخاطرة

برمزية وتورية جميلتين وخيال خصب ذكرنا بالأبوين بطريقة لمست شغاف قلوبنا، وأعلم أنه يخفي الكثير خلف هذه الحروف

من نظرتي إلى الأم أفسرها بالأرض والوطن

وأرى الأب هو التاريخ المجيد

من هنا آخذ منحى آخر في التأويل

وأتوقف

دمت مبدعا

همسة: كانت مأوى كل الطيور الغردة= المغردة.. ارجو التصحيح

كل عام وأنتم بخير

تحيتي وتقديري

صديقي العزيز، مصطفى الصالح
امام تحليلك العميق، لا يسعني الا ان ارفع قبعتي..
قراءتك اغنت النص و سلطت الضوء على احدى ممكنات النص العميقة.
شهادتك وسام فخر اعتز به..
الحمد لله انك هنا.
بارك الله فيك، و عيدك مبارك سعيد.
مودتي

**محمد محضار** · 01-09-2011, 14:02

أخي عبد الرحيم بشاعرية ورقة فوق العادة كتبت نصك الجميل هذا ، وفتحت باب الوفاء والصدق على مصرعيه لتعانق أيام حب شاء العلي القدير أن تبقى راسخة في الذهن

**عبير هلال** · 01-09-2011, 18:09

نص مؤثر للغاية

مهما كانَ قصدك منه

أديبنا القدير

تقبل مروري المتواضع

كل عام وأنتَ بألف خير وسعادة

شفاء

شفاء

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث