صباحك توق الفجر لعيون المتعبين حين يلثمها النور أيتها التي ترف على وجهي في كل حزن لتوقظ فيَّ هبوب نسيم الحجاز وهي تفرح بأنشودة الهجرة لأنها ستعود بعد غياب ترف على وجه الكلمات تغير الدفة بأي اتجاه تريد وفي كل مرة يتوضأ الشعر بنور
التعديل الأخير تم بواسطة براق بسيم; الساعة 05-10-2011, 09:04.
الأستاذة وفاء عرب،
تنساب الروح مع ترنيمتك، وتستمتع بها، لكن هذا البيت أوقفني عنده: وأدركُ أنـــــكَ مــازلـــتَ حـيــــاً ومــــادون ذلك لــن يـمنـعَــــــكْ
تخيلت أنه لن يمنعه إلا الموت..
أو ربما ما يمنعه أنه حيّ وحيي..
ولكن ما يكون الذي هو دون ذلك؟
لا أعرف.. لم أفهم البيت!
الأستاذة وفاء عرب،
تنساب الروح مع ترنيمتك، وتستمتع بها، لكن هذا البيت أوقفني عنده: وأدركُ أنـــــكَ مــازلـــتَ حـيــــاً ومــــادون ذلك لــن يـمنـعَــــــكْ
تخيلت أنه لن يمنعه إلا الموت..
أو ربما ما يمنعه أنه حيّ وحيي..
ولكن ما يكون الذي هو دون ذلك؟
لا أعرف.. لم أفهم البيت!
شكرا لجمال روحك
وادرك انك مازلت حيا وما دون ذلك لن يمنعك فعلا كما قلت شاعرة حنين لن يمنعك عني سوى الموت وما دونه لن يمنعك شكرا لإشراقك المعطاء وإن كان الشكر لا يكفي لنجوم كلماتك دمت والشام بخير
التعديل الأخير تم بواسطة وفاء الدوسري; الساعة 10-10-2011, 19:38.
تعليق