أين يقع طريق الحب
لم أفهم جملتك الأخيرة ، فهناك حرف ناقص ، ربما إستحى أن يعبر فوق الحروف
أظنها الظلال اختارت أن تحجب بعض الضوء كي تعبر العتمة بين السطور
لكن قطرات من نور تلمّست طر يقها ، فأزاحت الغيمة لتمطر في أرض قاحلة من الحروف !!!
عدت الى ذاك النهر الذي يترجم لغات العالم ، بحثت في مجراه عن صدفتك التي ضاعت في القصيدة ، فأخذني إلى مصب البوح لأنهل من أعماقه درر الأنفاس المشتعلة ،فيشتعل القلم الذي جف ذات محبرة ماتت منذ ألف عام !!! عندما نطق القلب متسائلاً عن معنى الحب
لوت الحيرة أشرعتها العابسة
فهناك الكثير من الإجابات يتبعها أسئله أكثر
أهو السقوط في قلب معلّق بالهواء
يتمدد حسب اتجاه الرياح
أو ربما هو الغرق في بحر التفاؤل بعد تعليق التشاؤم من قدميه على سارية العلَم!!؟؟
لالالالا لا أظن ذلك
ربما هو خاتم خطوبة يسجن القلب بين أربع جدران!!!
يتبعه مناديل مبللّة بدموع الإنتظار!!
هناك إحتمال أخير
قد يكون الحب قصيدة متحركة
قد تسقط في إختبار العشق فتنهار
أو ربما تنجح فيصير لها جناحان
فتطير في الليل والنهار
بين الأشجار وعلى الجدران
لكن هناك شئ مؤكد :
لا نلمس الحب أبداً
فهو ينزلق في المسام
وعندما يفعل يكون الأوان قد فات
أظنني فهمت جملتك الأخيرةالأن:
ذاك الحرف الضائع كان إمرأة
وتلك القصيدة المفقودة كانت رجلاً
التقيا في قلب مفتوح ٍ على الأوجاع
فأغمضت عليهما عين الوهم
صارا طيفا ً يسأل :
أين يقع طريق الحب؟
لم أفهم جملتك الأخيرة ، فهناك حرف ناقص ، ربما إستحى أن يعبر فوق الحروف
أظنها الظلال اختارت أن تحجب بعض الضوء كي تعبر العتمة بين السطور
لكن قطرات من نور تلمّست طر يقها ، فأزاحت الغيمة لتمطر في أرض قاحلة من الحروف !!!
عدت الى ذاك النهر الذي يترجم لغات العالم ، بحثت في مجراه عن صدفتك التي ضاعت في القصيدة ، فأخذني إلى مصب البوح لأنهل من أعماقه درر الأنفاس المشتعلة ،فيشتعل القلم الذي جف ذات محبرة ماتت منذ ألف عام !!! عندما نطق القلب متسائلاً عن معنى الحب
لوت الحيرة أشرعتها العابسة
فهناك الكثير من الإجابات يتبعها أسئله أكثر
أهو السقوط في قلب معلّق بالهواء
يتمدد حسب اتجاه الرياح
أو ربما هو الغرق في بحر التفاؤل بعد تعليق التشاؤم من قدميه على سارية العلَم!!؟؟
لالالالا لا أظن ذلك
ربما هو خاتم خطوبة يسجن القلب بين أربع جدران!!!
يتبعه مناديل مبللّة بدموع الإنتظار!!
هناك إحتمال أخير
قد يكون الحب قصيدة متحركة
قد تسقط في إختبار العشق فتنهار
أو ربما تنجح فيصير لها جناحان
فتطير في الليل والنهار
بين الأشجار وعلى الجدران
لكن هناك شئ مؤكد :
لا نلمس الحب أبداً
فهو ينزلق في المسام
وعندما يفعل يكون الأوان قد فات
أظنني فهمت جملتك الأخيرةالأن:
ذاك الحرف الضائع كان إمرأة
وتلك القصيدة المفقودة كانت رجلاً
التقيا في قلب مفتوح ٍ على الأوجاع
فأغمضت عليهما عين الوهم
صارا طيفا ً يسأل :
أين يقع طريق الحب؟
تعليق