تويت
السلام عليكم.
اقتيدا كلاهما بوحشية، إلى جدار الأعدام.
قال احدهما : سندفع ثمن اخطائنا.
قال الأخر :سندفع ثمن نزاهتنا.
اقتيدا كلاهما بوحشية، إلى جدار الأعدام.
قال احدهما : سندفع ثمن اخطائنا.
قال الأخر :سندفع ثمن نزاهتنا.
-
الحمد لله كما ينبغي
-
بالحقيقة نطقت أخي أحمد
وهكذا يدفع كل صاحب صوت حر وصاحب كل قلم شريف ثمن حريته وثمن شرفه .
وهكذا أيضا يدفع الثوار الأحرار ثمن مطالبتهم بالحرية .
عبرت سيدي والله عن كل ما يجيش بصدري .الأحرار يبكون حريتهم ، والعبيد يبكون جلاديهم -
ومن يحفل بهم وقد امضوا فى الأمس؟ جدار الأعدام ، فى مباحث أمن الدولة رأيناهالمشاركة الأصلية بواسطة عبد العزيز عيد مشاهدة المشاركة
فى ميدان التحرير،بأيدى القناصة،فى تونس، مصر،اليمن ،ليبيا،سوريا.
رخيصة دمائنا،وثمينة دمائهم(ألا لعنة الله على الظالمين) سرنى وجودك وحديثك المثمر ..أخى الطيب العزيز ،عبد العزيز.الحمد لله كما ينبغي
تعليق
-
لن نتحدث على المستوى الواسع ولكن سنتحدث عن المستوى الضيّق
فحتى بينك وبين من تعتبرهم من وطنك لا يترددون على طعنك واثارة البلبلة في البلد
وهذا لا نعرف ان كان بفعل فاعل أم مجرّد مشاحنات بين العروش؟
كما يصير اللآن في الجنوب التونسي.
فكيف على المستوى الواسع والشاسع؟؟
متى يتوقف هذا النزيف ؟؟؟؟؟
نزيف الوجع من كل الذين يسيؤون لأنفسهم ولأوطانهم؟؟؟؟
التعديل الأخير تم بواسطة سليمى السرايري; الساعة 05-09-2011, 18:14.لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول
~~آخــــــرأنثـــى بلوريّـــــة~~
تعليق
-
أخي أحمد فريدالمشاركة الأصلية بواسطة احمد فريد مشاهدة المشاركة
لقد ساقنا العنوان " ثمن نزاهتنا " إلى الحكم على براءة المحكوم عليهما
من تهمة الإجرام ، وأنهما سيعدمان نتيجة موقف وطني مشرّف .
لكن ماذا لو كان العكس ؟ والتهمة كانت خيانة الوطن والإجرام
هل كنا سنتعاطف معهما ؟
الكاتب في هذا النص لم يفتح للمتلقي سوى بابا واحدا للتأويل . فعبرناه .
محبتي وسلامي لك أخي أحمد
فوزي بيتروتعليق
-
[align=justify]المشاركة الأصلية بواسطة احمد فريد مشاهدة المشاركة
في بلاد يلقَّنون الناس فيها تحت تهديد البنادق ألا إلاه إلا الصنم، ولا يعلو فيها سوى أصوات القتلة والخونة الذين رهنوا مصير الأوطان بين مطرقة الاستبداد الداخلي وسندان الاحتلال الخارجي، يدفعُ كل ذي نزاهة ثمن نزاهته حياتَه، ويقضي كل حرٍّ ثمن حريته في السجون أو في المنافي، ولا يسلم الأحرار من النَّبِّيحَة ـ حتى يقضي الله أمرًا كان مفعولا. وهذه سنة من سنن الكون لحكمة ربانية.
[/align]تعليق
-
وهذا للاسف في اغلب الحالات ثمن النزاهة,
حتى لو لم يعدم فانه يعاقب ويعذب ويشرد.
أنين ناي
يبث الحنين لأصله
غصن مورّق صغير.
تعليق
-
الرقيقة أ سليمى السرايرى ..كل الشكر والتقدير لتواجد حضرتك.المشاركة الأصلية بواسطة سليمى السرايري مشاهدة المشاركة
التعديل الأخير تم بواسطة محمد فطومي; الساعة 06-09-2011, 17:10.الحمد لله كما ينبغي
تعليق
-
د.فوزى الذى أكن له كل مشاعر التقدير والإكبار.المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة
بذكاء منك ،بادرة اشكرك عليها اتاحت لى فرصة الإفصاح عن مكنون الهدف والقصد، حتى لايختلط الأمر لدى البعض.
سندفع ثمن أخطائنا لأننا أبرياء.
وسندفع ثمن نزاهتنا لأننا احرار.
شكراً لمجيئك.الحمد لله كما ينبغي
تعليق
-
نعم أستاذى عبد الرحمن سليمان.المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحمن السليمان مشاهدة المشاركة
انها سياسة الإحتيال ،يصوبون الخطأ، ويخطئون الصواب..للإحتيال على قتل الأبرياء..سياسة اقتل المربوط، يخاف السايب، تستعيد زمام الأمور.
كل الشكر والتقدير لمرورك الطيب .الحمد لله كما ينبغي
تعليق
-
محقة أختى تماماً.. ولا أدرى لأى ثمن سيستدير الدهر؟المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
مودتى الصادقة أ ريما ريماوى.الحمد لله كما ينبغي
تعليق
-
شكرا لك أريما لتواجد حضرتك القيمالتعديل الأخير تم بواسطة عبد الحميد عبد البصير أحمد; الساعة 05-09-2011, 18:23.الحمد لله كما ينبغي
تعليق
-
أستاذ أحمد فريد.
طاب مساؤك أخي.
لدخولي سببان ،أرجو أن تقبلني في كليهما.
بداية دعني أعبّر لك عن إعجابي بعمق ما ترمي إليه و بنجاحك في إخضاع الموقف (لحظة الإعدام،أو قبيلها) لأن تكون أداة من أدوات الحبكة القصصيّة.
الموقف هو كان بمثابة الشّفيع لدى المحكومين كي نصدّق إن كنّا بعدُ مشكّكين أو متردّدين في التّصديق بأنّ النّزاهة تودي إلى الإبادة..
اقتيدا كلاهما بوحشية، إلى جدار الأعدام.
و الصّحيح : اقتيد كلاهما....لأنّ كلاهما و كلاهم ...و الجميع و الكلّ و غيرها من ألفاظ الكلّيّة تعامل معاملة المفرد.
السّبب الثاني هو عدم تطابق مداخلة الأستاذة سليمى السّرايري للاقتباس الذي رفعته بعد أن عَدّلَتْ فيه.
مودّتي أخي.
التعديل الأخير تم بواسطة محمد فطومي; الساعة 06-09-2011, 17:13.تعليق
-
-
شكراً لتجاوبك أستاذ محمد فطومى،جزيت خيراً على تلك الإفادة
خالص تقديرى لحضرتكالحمد لله كما ينبغي
تعليق
تعليق