الفنان الإيراني مرتضى كاتوزيان

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • سليمى السرايري
    مدير عام/رئيس ق.أدب وفنون
    • 08-01-2010
    • 13572

    الفنان الإيراني مرتضى كاتوزيان

    نبذة عن الفنان الإيراني مرتضى كاتوزيان بقلمه :

    عادة، في مقدمات كتب الفنانين، يُكتب التقديم من قبل الغير. وتلك المقدمات تستعمل لغة درامية وشاعرية، فالغير سيغلق عينينه أمام العلل وسيبالغ في إظهار الجمال. وفي بعض الأحيان يقتبسون من الأعمال الأجنبية ومن أقوال النقاد ومحبي الفنون، وهم بذلك يعطون مقدمة أكثر فتنة. وأنما أعرف أن كتابتي لن تعادل كتابتهم من حيث الجاذبية والإغراء، ولكنني ما زلت مصراً على كتابتها بنفسي.
    لست بحاجة لأن يقدمني أحد المؤلفين المشهورين أو شاعر بارز يقدم عني وجهة نظر، أو أن يتم تزييني بمصطلحات أنيقة، أو أن أبدو أكبر مما أنا عليه في كهف الغموض. ولذلك، ببساطة سأكتب ما هو ضروري أن يُقرأ عن فنان شاب، وعلى الباقي أن يتأملوا.
    ولدت في طهران في الثاني من تموز (يوليو) عام 1943، في عائلة متوسطة الحال محبة للفن. توفي والدي وأنا في السابعة من عمري. وكان لأمي وأخي الأكبر فضل تنشئتي، حينذاك كان أخي في التاسعة عشر من عمره ويدرس الحقوق.
    رسمت كثيراً جداً. لماذا؟ لا أعرف حقاً. ربما كان لدي موهبة أو ميل طبيعي للرسم. لم يكن لي لا أستاذ ولا معدات، ولكن تشجيع عائلتي أعطى تشجيعاً دافئاً لروحي.
    بالمقارنة مع أطفال اليوم المنشغلين بالتلفاز والفيديو والكمبيوتر والذين غالباً ما نسمع أنهم يحطمون أعصابهم ولا وقت فارغ لديهم، فقد كان لدي متسع شاسع من الوقت قضيته في الرسم. وعندما كان المعلمون في مدرستي يرون أعمالي كان يرددون عبارة واحدة تشبه رسالة الهاتف مسبقة التسجيل فيقولون: هذا ليس من رسمك.

    لا أريد أن أتعب القارئ بتفاصيل تلك السنوات. قضيت سنوات طفولتي ومراهقتي في الثقافة والرياضة والرسم. وفي سنة 1960 بدأت أعمالي الغرافيكية بانتاج الرسوم الإعلانية. وبهذا كسبت بعض النقود أثناء دراستي.
    إن ممارسة الرسوم الإعلانية في تلك الأيام أمر لا يمكن مقارنته بمثيله في يومنا هذا. فالرسوم التصميمية كانت في طفولتها ولم يكن التصوير الفوتوغرافي أمراً شائعاً.
    وباختصار، فإن حاجتي لعمل ذو مردود مادي سحبني للخلف بعيداً عن الرسم وربطني بالتصميمات الغرافيكية. ومع ذلك، لم أترك فرصة للرسم تفلت مني. في صيف 1962 عمات في استديو أخي الآخر، الذي كان رساماً بارزاً، ولكنني لم أستمر أكثر من بضعة شهور لأسباب مختلفة.
    لم أكن أرضى بما حدث ويحدث، وفكرت بأنني أبدد عطية ربانية. وعلاوة على ذلك، فإن الطموح المحدود للرسوم الإعلانية لم يكن كافياًَ لروحي الظمئة. وبالتدريج طورت ميلاً للرسوم بالألوان المائية. فرسمت ما يمكن استعماله غرافيكياً ويبقي محبة الرسم حية عندي.
    اشتريت المعدات اللازمة وشرعت بالعمل. البعض أبلغني أن هذا نوع من الخصوصية الأجنبية، ولكنني لم أعرهم أذنا صاغية. ودرست أعمالسادة هذا المجال، واستغليت الوقت كله بالتدريب والممارسة بدون معلم. وبالتدريج، بدأت أعمالي تتخذ شكلاً. وخلال عدة سنوات أصبحت ذو مستوى احترافي بعملي.
    في الفترة الواقعة ما بين 1974 - 1975 كان التصوير الفوتوغرافي الملون في إيران ما زال في مرحلته البدائية ولم أستطع تلبية الاحتياجات. ولذلك فقد اعتدت على رسم كل ما أحتاجه للبروشورات التجارية والرسومات الإعلانية، أجهزة صناعية كانت أو بشراً. الكثير من الأخصائيين الإعلانيين الأجانب الذين زاروا إيران من أجل مشاريع صناعية لم يصدقوا أن أعمالي تم تنفيذها هنا بإيران.
    وبالرغم من كونه عملاً صعباً وليس من ضمن هواياتي، فقد زاد من خبرتي وبراعتي ومهارتي إلى أن أصبحت لا أخشى أن أرسم أي شيء أو شكل مهما بلغت صعوبته. وحققت بذلك ربحاً مادياً وفيراً أيضاً، ولكن بقيت مؤمناً أنه مجرد وسيلة لإنهاء هذا التحول الصناعي، وسيلة بلا معنى في سلسلة ما هو مستهلَك.
    في 1974، تم تنظيم معرض طهران العالمي للرسوم الغرافيكية، المعرض الذي ائتمنني عن طريق المؤسسة العالمية I.A.A. انتهاء المعرض بنجاح بالغ أثبت مقدرتي الاحترافية وطور وضعي للأفضل. وهذا لم يكفني، كان لدي شعور أجوف. خلال توحدي في الشارع والحديقة وفي أي مكان كانت لدي فرصة فيه كنت أرسم سكتشات (رسومات مبدئية). ثم أعيد ترتيب الأفكار ليلاً على الورق.
    خلال تلك السنوات تمكنت من وضع أعمال متعددة كانت رؤوساً بين نظيراتها، شارات شركات، بروشورات، إعلانات صحفية، ملصقات وأساسيات رسوم منقولة، صناديق، بطاقات شخصية، أغلفة كتب، وأكثر من مائة بوستر ملون.
    ولكن، كما قلت سابقاً، لم يكن كل ذلك مُرضياً ونتيجته بدت غير حقيقية أصابتني باكتئاب وآلمتني كثيراً.
    في أوقات فراغي مارست رياضة الكاراتيه لزيادة قدراتي الذهنية والجسدية. وفي حزيران 1979، ولأول مرة في إيران، كنت قادراً على إحراز الحزام الأسود. وفي السنوات اللاحقة قمت بتدريب تلاميذ قديرين في هذا المجال. العديد منهم الآن في المراتب العليا وهم دائماً معتبرون من ضمن إنجازاتي الشخصية.
    تزوجت عام 1973. والنتيجة فتاة 13 عاماً، وولد 12 عاماً. في هذه الفترة تركت الرياضة العنيفة وقسمت وقتي لقسمين، الأول: 8 ساعات للرسم الاحترافي لإمكانية العيش، والثاني: هو بقية الوقت حتى في العطلات وساعات الليل للرسم لنفسي.
    وبسبب عدم وجود أستاذ لي فقد كان مكن الضروري أن أختبر كل شيء بنفسي. كان ذلك صعباً وهادراً للوقت، ولم يكن هدفي هنا هو بيع اللوحات أو عرضها لأي كان. كنت فقط أريد أن أتعلم وأدرس. كنت أبحث عن وسيلة تصف وتعبر جيداً عن أحاسيسي.
    بالتدريج، تركت كل الأدوات التي أستعملها حتى ذلك الوقت ماعدا قلم الرصاص. خصصت أغلب الوقت للرسم الزيتي. لأن الرسم الزيتي أوسع مجال للرسم. واحتجت لثمان سنوات لأكرر تجربة خبرتي في الرسوم المائية مع الرسم الزيتي.
    بالطبع، كان هناك نقد. أتذكر منه النقاط الجيدة ونسيت الباقي. تماماً كما في السابق. أحدهم سأل كم عملت في الرسم وأجبت رسمت منذ الطفولة ولأكثر من ثلاثين سنة احترافــــاً. وسأل ثانية إذا ما كان مجديا التضحية بأجمل سنين عمري من أجل رسوم قليلة وأجبت أن هذا حدث معي ولم يكن باختياري، حدث بمعزل عن الحاجة والضرورة، حدث قدرياً.
    بعض المشاهير قالوا ذلك، التجربة والفكرة حتى وإن لم يكتملا وحتى وإن تضمنا أخطاءاً، أفضل من التسكع وما يترتب عليه من حماقة, الخوف من التفكير والعمل، فقط لتجنب الأخطاء يسبب إعاقة للإنسان الراغب بالتطور والإبداع.
    ومع ذلك، لن أتوقف عن المضي في طريقي، وسأحصل على إلهامي من الفن النقي ليقودني للطريق المستقيم ومرآة قلبي ستعكسه والناس ستحتضنه.

    مرتضى كاتوزيان
    آب (أغسطس) 1989

    الترجمة الى العربية من موقع " نادي الفكر العربي "

    عبدالإله الفرج
    القطيف العوامية


    ~~~~~~

    الفنان الإيراني مرتضى كاتوزيان































    التعديل الأخير تم بواسطة سليمى السرايري; الساعة 05-09-2011, 05:28.
    لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول
  • سليمى السرايري
    مدير عام/رئيس ق.أدب وفنون
    • 08-01-2010
    • 13572

    #2






    The empty people - 1976




    The dead- end - 1981
    التعديل الأخير تم بواسطة سليمى السرايري; الساعة 05-09-2011, 05:29.
    لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول

    تعليق

    • سليمى السرايري
      مدير عام/رئيس ق.أدب وفنون
      • 08-01-2010
      • 13572

      #3
      لوحات هذا الفنان الرائع تبكي وجعها بصمت

      ألم الوحدة









      التعديل الأخير تم بواسطة سليمى السرايري; الساعة 05-09-2011, 05:30.
      لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول

      تعليق

      • سائد ريان
        رئيس ملتقى فرعي
        • 01-09-2010
        • 1883

        #4


        الأستاذة الفنانة سليمى السرايري
        وقفت مطولا عند هذه اللوحة وتساءلت
        هل سيأتي يوم ونحن في خريف العمر لنستظل بالخريف
        ونهجر فيه الديار
        وهل نحن من سيهجر الديار أم الديار من تخرجنا بحجة لا مكان لنا ... أو لم نعد ... أو إنتهت صلاحيتنا .....
        إن هذا الفنان لرائع حقاً ...

        هذا وقد إستمتعت بقراءة ما قاله بقلمه
        وخصوصا عندما تحدث عن التصوير الملون والذي كان جديدا في السبعينات
        وشائعا في الثمانينات عندما دخلت هذا المجال وهو التصميم الغرافيكي والتصوير الملون
        حيث لم يكن الحاسوب شائعاً حينها وكان الإعداد لطباعة الصور الملونة يعد عملا مضنيا ويحتاج لخبرات هائلة
        وكم كان محترما ومبجلا ومهما ( البشمهندس الأستاذ المعلم الفني ) الذي يقوم بعمل فرز الصور الملونة للطباعة
        فكل صورة تحتاج بحدود ساعة من الزمن لتجهز - الصورة الواحدة ساعة - فكيف بمجلة
        أما الآن ونحن في عصر السرعة والتقنية الرقمية
        فتجدي المصمم في شرق الأرض والمطبعة غربها والمصورشمالها والكاتب جنوبها
        وفي خلال ثمان وأربعين ساعة يتم إعداد مجلة من ثمانين صفحة للطباعة بتقنية وجودة عاليتين

        الأستاذة سليمى السرايري
        أشكرك على جهودك المثمره في رفعة ملتقانا الغالي

        تحياتي

        التعديل الأخير تم بواسطة سائد ريان; الساعة 05-09-2011, 07:59.

        تعليق

        • سائد ريان
          رئيس ملتقى فرعي
          • 01-09-2010
          • 1883

          #5
          هذه صورة الفنان
          مرتضى كاتوزيان



          وجدتها في النت

          تعليق

          • فوزي سليم بيترو
            مستشار أدبي
            • 03-06-2009
            • 10949

            #6
            العزيزة سليمى السرايري
            لقد أهديتنا هذا الجمال من فن رفيع القيمة
            تمتعت إلى حد كبير واندهشت
            كل الشكر لك
            فوزي بيترو

            تعليق

            • مباركة بشير أحمد
              أديبة وكاتبة
              • 17-03-2011
              • 2034

              #7
              لوحات هذا الفنان العبقري ،كانت ولازالت على الدوام تستوقفني عند رصيف التأمل والدهشة ،ولاشك فإنه قد وصل إلى قمة الشهرة والمجد ،بفضل مثابرته وإصراره على الرغم من جحود الآخرين لموهبته ( هذا ليس رسمك ) أشعر بمدى تأثيرها على الفنان ،لأنني صدمت بها عدة مرات في بدايات مشواري الفني !!
              كل والشكر والتقدير لك أيتها الفنانة سليمى ،على ماأتحفتنا به من فوائد وصور غاية في الروعة للفنان ( مرتضى كاتوزيان ).
              تحياتي

              تعليق

              • سائد ريان
                رئيس ملتقى فرعي
                • 01-09-2010
                • 1883

                #8


                أما هذه اللوحة البديعة
                فإن كنت واضعا لها اسم فسيكون



                أغداً ألقاك

                يبدو أن الزوج الحبيب قد أطال غيابه
                فملت الزوجة وابنتها الصغيرة من الرسائل التي لم تعد تكفي لإطفاء حرارة الإشتياق لشريك الحياة ونور المكان
                والزوجة ملتزمة عفيفة شريفة مرتدية حجابها كإشارة إلى أنها مؤمنة تحفظ زوجها في غيابه
                وترعى ابنتها فلا تفارقها

                اما اللون الأسود هنا فهو لون الزي الملتزم في إيران
                والرسام إيراني


                الأستاذة سليمي
                تحياتي لكِ


                تعليق

                • م. زياد صيدم
                  كاتب وقاص
                  • 16-05-2007
                  • 3505

                  #9
                  هذا الفنان الايرانى العملاق والاكثر من رائع مرتضى هو الاجمل فى لوحاته والاكثر تعبيرا واتقانا للرسوم المعبرة..
                  كل الاعجاب والتقدير لهذا الفنان الكبير.

                  وشكرا راقية سليمى .

                  تحياتى بعبق الرياحين........
                  أقدارنا لنا مكتوبة ! ومنها ما نصنعه بأيدينا ؟
                  http://zsaidam.maktoobblog.com

                  تعليق

                  • سليمى السرايري
                    مدير عام/رئيس ق.أدب وفنون
                    • 08-01-2010
                    • 13572

                    #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة سائد ريان مشاهدة المشاركة


                    الأستاذة الفنانة سليمى السرايري
                    وقفت مطولا عند هذه اللوحة وتساءلت
                    هل سيأتي يوم ونحن في خريف العمر لنستظل بالخريف
                    ونهجر فيه الديار
                    وهل نحن من سيهجر الديار أم الديار من تخرجنا بحجة لا مكان لنا ... أو لم نعد ... أو إنتهت صلاحيتنا .....
                    إن هذا الفنان لرائع حقاً ...

                    هذا وقد إستمتعت بقراءة ما قاله بقلمه
                    وخصوصا عندما تحدث عن التصوير الملون والذي كان جديدا في السبعينات
                    وشائعا في الثمانينات عندما دخلت هذا المجال وهو التصميم الغرافيكي والتصوير الملون
                    حيث لم يكن الحاسوب شائعاً حينها وكان الإعداد لطباعة الصور الملونة يعد عملا مضنيا ويحتاج لخبرات هائلة
                    وكم كان محترما ومبجلا ومهما ( البشمهندس الأستاذ المعلم الفني ) الذي يقوم بعمل فرز الصور الملونة للطباعة
                    فكل صورة تحتاج بحدود ساعة من الزمن لتجهز - الصورة الواحدة ساعة - فكيف بمجلة
                    أما الآن ونحن في عصر السرعة والتقنية الرقمية
                    فتجدي المصمم في شرق الأرض والمطبعة غربها والمصورشمالها والكاتب جنوبها
                    وفي خلال ثمان وأربعين ساعة يتم إعداد مجلة من ثمانين صفحة للطباعة بتقنية وجودة عاليتين

                    الأستاذة سليمى السرايري
                    أشكرك على جهودك المثمره في رفعة ملتقانا الغالي

                    تحياتي


                    أستاذي الزميل العزيز
                    سائــــــد

                    أشكر حضورك القيّم هنا ومساهمتك الفعالة في اثراء المواضيع لسيما في ملتقى الفنون ، قليل الرواد وهذا ما يصعّب علينا مهمة تنشيطه لكن من ناحيتي أحاول قدر الإمكان بضمير وحب للفن ككلّ وللتشكيل خاصة.

                    مرّة أخرى شكرا جزيلا لمشاركتك لنا سحر الفنان
                    مرتضى كاتوزيان
                    ووفقكم الله

                    ~~~
                    تقديري

                    لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول

                    تعليق

                    • د. محمد أحمد الأسطل
                      عضو الملتقى
                      • 20-09-2010
                      • 3741

                      #11
                      فنان مرهف ورائع
                      أعجبتني كثرا لوحاته العميقة والمتقنه
                      لك اشكر أ. سليمى على الإنتقاء المائز
                      تقديري وأبعد
                      قد أكونُ احتمالاتٍ رطبة
                      موقعي على الفيس بوك https://www.facebook.com/doctorastal
                      موقع قصيدة النثر العربية https://www.facebook.com/groups/doctorastal/
                      Green Moon-مجلة فنون https://www.facebook.com/green.moon.artline

                      تعليق

                      • سليمى السرايري
                        مدير عام/رئيس ق.أدب وفنون
                        • 08-01-2010
                        • 13572

                        #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة م. زياد صيدم مشاهدة المشاركة
                        هذا الفنان الايرانى العملاق والاكثر من رائع مرتضى هو الاجمل فى لوحاته والاكثر تعبيرا واتقانا للرسوم المعبرة..
                        كل الاعجاب والتقدير لهذا الفنان الكبير.

                        وشكرا راقية سليمى .

                        تحياتى بعبق الرياحين........


                        أستاذي زياد


                        اسعدني هذا الحضور المفاجئ للروح.

                        أجل، الفنان هنا يتقن رسم البورتريه بطريق ملفتة للنظر.
                        انظر جيّدا إلى التفاصيل الصغيرة .


                        رائعة بحق


                        شكررررررررررررا
                        لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول

                        تعليق

                        • سليمى السرايري
                          مدير عام/رئيس ق.أدب وفنون
                          • 08-01-2010
                          • 13572

                          #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة
                          العزيزة سليمى السرايري
                          لقد أهديتنا هذا الجمال من فن رفيع القيمة
                          تمتعت إلى حد كبير واندهشت
                          كل الشكر لك
                          فوزي بيترو

                          دكتورنا الغالي
                          فـــــــــوزي


                          تواجد هنا في حدّ ذاته، هديّة كبيرة لنا
                          فشكرا لهذا الحضور المتميّز الراقي


                          فائق التقدير والاحترام

                          لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول

                          تعليق

                          • سليمى السرايري
                            مدير عام/رئيس ق.أدب وفنون
                            • 08-01-2010
                            • 13572

                            #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة مباركة بشير أحمد مشاهدة المشاركة
                            لوحات هذا الفنان العبقري ،كانت ولازالت على الدوام تستوقفني عند رصيف التأمل والدهشة ،ولاشك فإنه قد وصل إلى قمة الشهرة والمجد ،بفضل مثابرته وإصراره على الرغم من جحود الآخرين لموهبته ( هذا ليس رسمك ) أشعر بمدى تأثيرها على الفنان ،لأنني صدمت بها عدة مرات في بدايات مشواري الفني !!
                            كل والشكر والتقدير لك أيتها الفنانة سليمى ،على ماأتحفتنا به من فوائد وصور غاية في الروعة للفنان ( مرتضى كاتوزيان ).
                            تحياتي

                            أهلا وسهلا بك غاليتي مباركة

                            فهمت من ردك الأنيقة انك فنانة تشكيليّة، يسعدنا جدا التعرّف على أعمالك ، لذا أرجو لطفا ادراجها في هذا الركن لنستمتع بها ونتعلّم منها الهدف الجميل.

                            كلّ الشكر لمرورك الراقي سيّدتي.
                            /
                            /
                            /
                            سليمى

                            لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول

                            تعليق

                            يعمل...
                            X