غفلة عاشقة/ محمد شعبان الموجي

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • mmogy
    رد
    مرة أخرى تشرفيني بهذا الرد .. والله أنا اليوم في عيد .. وعموما مادامت الفكرة قد أعجبتك فهذا هو قسمي فيما املك .. ولتسامحيني فيما لاأملك .
    سعدت والله بأن يحظى هذا النص بكل هذا الاهتمام فبعض الكتاب قد كتب أكثر من تعليق وهذا دليل على أن الله قد أودع سره في هذا النص .
    تحياتي لك
    المشاركة الأصلية بواسطة ريما مصطفى مشاهدة المشاركة
    أهلا أخي محمد وشكرا لك على التحية
    أوافقك ان البوح والفضفضة من أبجديات العشق، ولكن حين يدور الحديث على حصر القصة في زمن محدد وسريع أي في " لحظة"، فأرى أن بوحها هذا يثير الاستغراب.
    فالأجدر في هذه اللحظة ان تنعم بعشيقها لا أن تروي له حكايتها مع المارد اللعين.
    لا أعرف أخي محمد ربما أنا على خطأ ولكني أشعر أن القصة تفتقد لعنصر الإقناع.
    أما بالنسبة للربط بين الجملتين التي تم ذكرهما سابقا فشعرت ان النقطتين لم توفيا الغرض وإلا لما كنتَ في حاجة إلى فك شيفرة النص الذي اعتبره البعض منغلقا..
    ألا توافق معي أن التعليقات العميقة للنص أتت بعد إضاءتك لجوانبه المظلمة؟!!!
    أكرر إعجابي بجمالية الفكرة كفكرة
    شكرا على رحابة صدرك في الردود
    تحياتي

    اترك تعليق:


  • mmogy
    رد
    هههه يادكتور عبد الرحمن أنت حبيبي ولايمكن نخسر بعض من أجل قصة لا راحت ولا جاءت ههه وبيني وبينك وماتقولش لحد أنا وأنت وبصراحة شديدة خطر على الــ ق.ق.ج .. وإن كنا عاشقين لها وينطبق علينا قول الشاعر
    النفس تطمع والأسباب عاجزة = والنفس تهلك بين العجز والطمع

    فليرضى كل منا بما قسمه الله لــــه .. ولاداعي للاعتداء على القصة القصيرة مرة أخرى هههههه
    أمزح طبعا وبارك الله فيك


    المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحمن السليمان مشاهدة المشاركة


    [align=justify]قصيصة محبوكة حبكا متينا، مبنى ومعنى، وهي من فلتات القصص القصيرة جدا تبرز فيها عبقريتان: عبقرية اللغة، وعبقرية الكاتب الذي وظف اللغة بطريقة عبقرية أيضا.
    لا شك في أن الأستاذ محمد شعبان الموجي يذاكر من وراء ظهرنا حتى أوشكت رئاسة هذا الفن أن تكتمل له! فهنيئا لنا وله ..
    وحذارى أيها العشاق من الاستماع إلى مثل هذه التعويذات الحارقة!!![/align]

    اترك تعليق:


  • سمر حجازي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة محمد شعبان الموجي مشاهدة المشاركة
    أهلا أهلا أهلا هلت الأنوار أستاذة ريما مصطفى

    ولماذا الاستغراب وماغريب إلا الشيطان .. أليست الفضفضة والإفضاء والبوح من أبجديات العاشقين ؟؟ ثم تقولين أن الجملة الأولى تضعف النص .. وهذا يشبه قول القائل أن الرأس يضعف الجسد .. فالجملة الأولى هي مفتاح فهم القصة .. وبعدين يعني ولامؤاخذة هي القصة كلها كم كلمة علشان نحذف الجملة الأولي .. وغذا أضفنا إلى ذلك من طالب بحذف العنوان هههههه فماذا تبقى من القصة ليقرأه القارىء ؟؟؟؟؟؟

    ثم تقولين وكذلك ضعف في الربط بين :
    سألها..
    بتلعثم قرأت له التعويذة

    مع أنها واضحة وضوح الشمس في ضحاها .. فهي تحكي له أنها أحرقت المارد .. وهي يسألها كيف ذلك .. فترد في تلعثم قرأت التعويذة .. يعني الكلام شارح بنفسه بنفسه .

    وبعدين حضرتك بتقولي الفكرة جميلة .. وهل تبقى شىء من الفكرة بعد حذف العنوان والجملة الأولى وضعف الرابط بين سألها وبين تلعثمت وقرأت التعويذة .

    على العموم دعك من القصة والنقد وأقول والله يسعدنا مصافحتكم هنــا لاأكثر ولاأقل .




    أهلا أخي محمد وشكرا لك على التحية
    أوافقك ان البوح والفضفضة من أبجديات العشق، ولكن حين يدور الحديث على حصر القصة في زمن محدد وسريع أي في " لحظة"، فأرى أن بوحها هذا يثير الاستغراب.
    فالأجدر في هذه اللحظة ان تنعم بعشيقها لا أن تروي له حكايتها مع المارد اللعين.
    لا أعرف أخي محمد ربما أنا على خطأ ولكني أشعر أن القصة تفتقد لعنصر الإقناع.
    أما بالنسبة للربط بين الجملتين التي تم ذكرهما سابقا فشعرت ان النقطتين لم توفيا الغرض وإلا لما كنتَ في حاجة إلى فك شيفرة النص الذي اعتبره البعض منغلقا..
    ألا توافق معي أن التعليقات العميقة للنص أتت بعد إضاءتك لجوانبه المظلمة؟!!!
    أكرر إعجابي بجمالية الفكرة كفكرة
    شكرا على رحابة صدرك في الردود
    تحياتي

    اترك تعليق:


  • عبدالرحمن السليمان
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة محمد شعبان الموجي مشاهدة المشاركة

    في لحظة عشق ..
    حكت له قصة المارد اللعين الذي أحرقته بعد أن ظل يراودها عن نفسها ..
    سألها ..
    بتلعثم قرأت له التعويذة ..........

    فاحترق العاشق
    [align=justify]قصيصة محبوكة حبكا متينا، مبنى ومعنى، وهي من فلتات القصص القصيرة جدا تبرز فيها عبقريتان: عبقرية اللغة، وعبقرية الكاتب الذي وظف اللغة بطريقة عبقرية أيضا.
    لا شك في أن الأستاذ محمد شعبان الموجي يذاكر من وراء ظهرنا حتى أوشكت رئاسة هذا الفن أن تكتمل له! فهنيئا لنا وله ..
    وحذارى أيها العشاق من الاستماع إلى مثل هذه التعويذات الحارقة!!![/align]

    اترك تعليق:


  • mmogy
    رد
    محظوظ أنا والله بزيارة حضرتك لقصتي ومحظوظ أنا أيضا بتلك القراءة التي أضفت الكثير من مواطن الجمال علي النص المتواضع .. فشكرا لك ولاحرمنا الله من قلمك وإبداعك .

    المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى حمزة مشاهدة المشاركة
    ---
    أخي الأكرم الأستاذ محمد
    أسعد الله أوقاتك بكل الخير
    نص من سراديب الجنّ ! له طعمٌ معبّق بدخان ألف ليلة وليلة !من هنا - في رأيي - استمدّ عنصر الإثارة ، وربما المتعة لدى بعضهم .السؤال : هل كانت غفلةً منها أنها تمتمت التعويذة له فاختفى أو احترق ؟.. الغفلة توحي بأنها كانت تعرف أنه عاشقٌ شيطان ! أظنها لم تكن غفلة بل مفاجأة لها .قام النص على السرد الرشيق السريع ولعبت النقاط دور مقول القول في لغة النص المكثّفة بشكل شديد ، والتي استحضرت - رغم ذلك - التعبير القرآني ووظفته في اللحظة والمكان المناسبين .والومضة ذكيّة مُفاجئة وبيدها القويّة كُشف النص بفضح العاشق الشيطانيّ !
    نصٌ طريف ، يُمكن لقارئ كيّس أن يٌسقطه على مواقف حياتيّة منوّعة
    لك تحياتي وتقديري دائماً أستاذ محمد

    اترك تعليق:


  • mmogy
    رد
    http://www.almolltaqa.com/vb/showthread.php?86270-%de%d1%c7%c1%c9-%dd%ed-quot-%db%dd%e1%c9-%da%c7%d4%de%c9-quot-%e1%e1%df%c7%ca%c8-%e3%cd%e3%cf-%d4%da%c8%c7%e4-%c7%e1%e3%e6%cc%ed-%d1%c4%ed%c9-%d1%d6%c7-%c7%e1%d2%e6%c7%e6%ed&p=717772#post717772[/url][/quote]

    اترك تعليق:


  • مصطفى حمزة
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة محمد شعبان الموجي مشاهدة المشاركة
    في لحظة عشق ..
    حكت له قصة المارد اللعين الذي أحرقته بعد أن ظل يراودها عن نفسها ..
    سألها ..
    بتلعثم قرأت له التعويذة ..........

    فاحترق العاشق
    ---
    أخي الأكرم الأستاذ محمد
    أسعد الله أوقاتك بكل الخير
    نص من سراديب الجنّ ! له طعمٌ معبّق بدخان ألف ليلة وليلة !من هنا - في رأيي - استمدّ عنصر الإثارة ، وربما المتعة لدى بعضهم .السؤال : هل كانت غفلةً منها أنها تمتمت التعويذة له فاختفى أو احترق ؟.. الغفلة توحي بأنها كانت تعرف أنه عاشقٌ شيطان ! أظنها لم تكن غفلة بل مفاجأة لها .قام النص على السرد الرشيق السريع ولعبت النقاط دور مقول القول في لغة النص المكثّفة بشكل شديد ، والتي استحضرت - رغم ذلك - التعبير القرآني ووظفته في اللحظة والمكان المناسبين .والومضة ذكيّة مُفاجئة وبيدها القويّة كُشف النص بفضح العاشق الشيطانيّ !
    نصٌ طريف ، يُمكن لقارئ كيّس أن يٌسقطه على مواقف حياتيّة منوّعة
    لك تحياتي وتقديري دائماً أستاذ محمد

    اترك تعليق:


  • رضا الزواوي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة محمد شعبان الموجي مشاهدة المشاركة

    في لحظة عشق ..
    حكت له قصة المارد اللعين الذي أحرقته بعد أن ظل يراودها عن نفسها ..
    سألها ..
    بتلعثم قرأت له التعويذة ..........

    فاحترق العاشق
    رأيت أن هذه اللوحة تستحق رؤية خاصة فأوردتها هنا:
    http://www.almolltaqa.com/vb/showthr...772#post717772

    اترك تعليق:


  • mmogy
    رد
    أهلا يالأستاذ توحيد مصطفى عثمان شرفت المتصفح .. نعم سرها باتع كـ ق.ق.ج هههه فقدكان يمكنني تلخيص القصة في كلمة واحدة وهي .. " فاحترق " .. والعنوان يكون " العاشق الشيطان " هههه يعني ممكن العنوان يكون أطول من القصة ههههه وهذه من عجائب الــ ق.ق.ج
    أشكرك لهذه القراءة الجديدة .. وبخصوص مقترح قسم القصص الموجية البهية فسوف أبحثه حينما يأتيني هاتف الخالة بهية .. شكرا لتواجدك الرائع




    المشاركة الأصلية بواسطة توحيد مصطفى عثمان مشاهدة المشاركة
    سرّها باتع هذه العاشقة، لأنه على ما يبدو أن المارد الذي احترق لم يكن الأول، لكنه كان أخر المصطفين في طابور العشاق، وربما أوحت له بأنه المارد الأوحد.
    أما التعويذة فعلى ما يبدو لي أيضاً أن سرَّها يكمن في "لسانها الفضائحي العجيب !"
    وأنَّ ما احترق في العاشق هو "رجولته المصطنعة".

    كل ما تقدَّم هو من باب: ربما، ويبدو، وأظن، و....؛ لكن ما أنا متأكد منه تماماً هو شدة إعجابي بخالتك بهية، كيف استطاعت أن توحي لك هذه القصة بهذا التركيب المعقَّد و... "المعقِّد" هههه؟
    أقترح عليك بجد أن تخصص قسماً بعنوان: "القصص الموجيَّة البهيَّة".

    تحياتي وتقديري لك ولقلمك، وأدعو لخالتك بدوام الإيحاء.





    اترك تعليق:


  • mmogy
    رد
    الدنيا تطورت أستاذة منيرة وادراك الواقع لما يقع على أرض الواقع صار عسيرا مع سهولة المواصلات وكثرة الأقنعة .. ههههه

    المشاركة الأصلية بواسطة منيره الفهري مشاهدة المشاركة
    أو ربما يحترق الواقع على عتبة العشق المزيف...و يوديه في داهية..ههههه

    اترك تعليق:


  • mmogy
    رد
    أهلا أهلا أهلا هلت الأنوار أستاذة ريما مصطفى
    ولماذا الاستغراب وماغريب إلا الشيطان .. أليست الفضفضة والإفضاء والبوح من أبجديات العاشقين ؟؟ ثم تقولين أن الجملة الأولى تضعف النص .. وهذا يشبه قول القائل أن الرأس يضعف الجسد .. فالجملة الأولى هي مفتاح فهم القصة .. وبعدين يعني ولامؤاخذة هي القصة كلها كم كلمة علشان نحذف الجملة الأولي .. وإذا أضفنا إلى ذلك من طالب بحذف العنوان هههههه فماذا تبقى من القصة ليقرأه القارىء ؟؟؟؟؟؟

    ثم تقولين وكذلك ضعف في الربط بين :
    سألها..
    بتلعثم قرأت له التعويذة

    مع أنها واضحة وضوح الشمس في ضحاها .. فهي تحكي له أنها أحرقت المارد .. وهو يسألها كيف ذلك .. فترد في تلعثم قرأت التعويذة .. يعني الكلام شارح بنفسه بنفسه .

    وبعدين حضرتك بتقولي الفكرة جميلة .. وهل يبقى شىء من الفكرة بعد حذف العنوان والجملة الأولى ، وضعف الرابط بين " سألها " وبين " تلعثمت وقرأت التعويذة " ؟ .

    على العموم دعك من القصة والنقد وأقول والله يسعدنا مصافحتكم هنــا لاأكثر ولاأقل .





    المشاركة الأصلية بواسطة ريما مصطفى مشاهدة المشاركة
    أستغرب أن تحكي لحبيبها هكذا قصة في لحظة عشق!! ما الذي دفعها إلى هذا؟ أليس الأجدر أن يكون الكلام كلام عشق ما دام هو عشيقها؟
    إذا كان كلامها فركة أذن فاللحظة قطعا غير مناسبة..
    أرى الجملة الأولى تضعف النص، وكذلك ضعف في الربط بين :
    سألها..
    بتلعثم قرأت له التعويذة
    الفكرة جميلة ولكن القصة بحاجة إلى الاشتغال
    تقبلني وردودي برحابة صدر
    تحياتي

    اترك تعليق:


  • mmogy
    رد
    أستاذة رزان أهلا ومرحبا بك .. ربما لاتكون غفلة واحدة بل غفلات كثيرة .. ربما غفلت عن أن العاشق الشيطان أشد عليها من الشيطان العاشق أو المارد الذي كان يقتحم مخدعها كل ليلة حتى انتصرت عليه بالتعويذة .. صحيح أنها أيضا حرقت العاشق الشيطان ولكن عن غفلة أخرى قرأت التعويذة ردا على سؤاله لها عن كيفية احراقها للمارد .. ولم تدرك إلا بعد فوات الآوان أن التعويذة سرها باتع وأنها لاتفرق بين شيطان عاشق ولا بين عاشق شيطان .. وربما هي غافلة أيضا عن أنها ثالثهما .

    تحياتي لك بس ياريت تغيري لون الخط رحمة بكبار السن

    المشاركة الأصلية بواسطة رزان محمد مشاهدة المشاركة
    حكت له قصة المارد اللعين أم الشيطان الرجيم؟!
    هي إذن محبة وهو عاشق أليس كذلك؟
    ماحيرني كيف يكون العنوان غفلةُ عاشقة وهي ليست كذلك أصلا؟
    أظن أنه الأنسب أن نقول " في لحظة حب حكت له كذا ...."

    أم أن التعويذة التي قرأتها عليه فاحترق هاربًا هي الزواج بها؟؟
    وربما ماخطر ببالي رؤية بعيدة قليلا عما قصدته أستاذ محمد في أقصوصتك الجميلة,,,

    دمت مبدعًا....

    اترك تعليق:


  • توحيد مصطفى عثمان
    رد
    سرّها باتع هذه العاشقة، لأنه على ما يبدو أن المارد الذي احترق لم يكن الأول، لكنه كان أخر المصطفين في طابور العشاق، وربما أوحت لعاشقها الأخير بأن ذاك المارد كان الأوحد.
    أما التعويذة فعلى ما يبدو لي أيضاً أن سرَّها يكمن في "لسانها الفضائحي العجيب !"
    وأنَّ ما احترق في العاشق هو "رجولته المصطنعة".

    كل ما تقدَّم هو من باب: ربما، ويبدو، وأظن، و....؛ لكن ما أنا متأكد منه تماماً هو شدة إعجابي بخالتك بهية، كيف استطاعت أن توحي لك هذه القصة بهذا التركيب المعقَّد و... "المعقِّد" هههه؟
    أقترح عليك بجد أن تخصص قسماً بعنوان: "القصص الموجيَّة البهيَّة".

    تحياتي وتقديري لك ولقلمك، وأدعو لخالتك بدوام الإيحاء.










    التعديل الأخير تم بواسطة توحيد مصطفى عثمان; الساعة 06-09-2011, 13:30.

    اترك تعليق:


  • منيره الفهري
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة محمد شعبان الموجي مشاهدة المشاركة

    مرحبا بالأستاذة الراقية مها راجح .. نعــم العشق يذبح على عتبات الواقع .
    تحياتي لك
    أو ربما يحترق الواقع على عتبة العشق المزيف...و يوديه في داهية..ههههه

    اترك تعليق:


  • سمر حجازي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة محمد شعبان الموجي مشاهدة المشاركة

    في لحظة عشق ..
    حكت له قصة المارد اللعين الذي أحرقته بعد أن ظل يراودها عن نفسها ..
    سألها ..
    بتلعثم قرأت له التعويذة ..........

    فاحترق العاشق
    أستغرب أن تحكي لحبيبها هكذا قصة في لحظة عشق!! ما الذي دفعها إلى هذا؟ أليس الأجدر أن يكون الكلام كلام عشق ما دام هو عشيقها؟
    إذا كان كلامها فركة أذن فاللحظة قطعا غير مناسبة..
    أرى الجملة الأولى تضعف النص، وكذلك ضعف في الربط بين :
    سألها..
    بتلعثم قرأت له التعويذة
    الفكرة جميلة ولكن القصة بحاجة إلى الاشتغال
    تقبلني وردودي برحابة صدر
    تحياتي
    التعديل الأخير تم بواسطة سمر حجازي; الساعة 06-09-2011, 10:37.

    اترك تعليق:

يعمل...
X