وتراءى لها في الغروب حلم
حدَّثته عنه . ولما استوى ، سجَّلهُ بإسمه .
حتى الأحلام غدت مادة للسرقة ؟!
أحييك أخي عبد الرحيم التدلاوي
نص رفيع وراق
فوزي بيترو

وكثير مثل هؤلاء حتى الاحلام يسرقونها,
ولكن هنالك تاويل ايجابي كان حلمها بتكوين عائلة معه,
وعندما نضج حلمها وبالتالي صار حلمه تزوجها,
واكيد يوجد تاويلات متعددة, وكل شوق لسماعها,
نص جميل ايها المبدع, مودتي وتقديري, تحياتي.

إذن هو ليس شريكا لهذا الحلم.. لو كان شريكا لأخذني التأويل في الحديث عن حملها بابنه.. جميلة صياغة القصة التي تشبه أحلامنا بأولادنا الذين يولدون صغارا ويكبرون ويكبرون
تحياتي

أبداع وتميز
ولا أجد غير التخلي عنها لحظة حاجتها له
لم يفكر بها سوى نزوة

صديقي العزيز، فوزي سليم بيترو
انهم يسرقون كل شيء..حتى الثورة_الحلم بدا الاتفاف حولها..
اشكرك على تفاعلك الايجابي
بوركت
مودتي

المبدعة البهية، ريما ريماوي
اشكرك على تعطير متصفحي بحضورك الالق.
قراءتك المختلفة اغنت النص و منحته بعدا جديدا.
بوركت
مودتي

لم تستمعْ للنصيحة اليعقوبية { لا تقصصْ رؤياك على إخوتك؛ فيكيدوا لك..!}
قصتْ عليه حلمَها، فقص اسمها!
سرق الحلم، وألغى الاسم..
ما أبقى لها؟
ليتغض إذاً ساردوا الأحلام من خيبتها ومن انتهازيته!

اشعال صراع بين شخوص القصة سيحدثُ توترا في حيثيات النص، وسيفضي إلى قفلة مُدوية

أستاذ عبد الرحيم
شركات التأمين لا تقدم حماية للأحلام؛ فآمن به في قلبك، وأمِّنْ عليه فيه!

تحية خالصة

الاستاذ الطبيب فوزى
لكل فضل وفضيلة ، ولكل جميل وقيم ، ولكل رائع وحسن ..لصوص متربصون ..أتعرف يا صديقى ..انهم يسرقون الإبداع ..والتفوق ..والتميز..والأبحاث ..والإبتكارات ..و..يسؤقون الكحا من العين ..فهم لذلك قاعدون ..






شكرا لك
.























































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































الاستاذ الطبيب فوزى
نعم هو من لصوص الحلم ..كما أن هناك لصوص الإبداع والتفوق ..ولصوص الأبحاث ..ولصوص الإختراعات ..
ولصوص الفرحة والبهجة..ولصوص الأمل أيضاً..همك يسرقون ( الكحل من العين ) وهم لمثل ذلك قاعدون..
شكرا لك ..

المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة

حدثته عن حلمها حين التقته..في الطريق..بالمقهى، و حين العودة..ظل يكبر..
لما استوى، سجله باسمه..!

تراءى لها حلم

في الغروب!

الغروب هو نهاية المطاف

حدثته طويلا عن حلمها بكامل تفاصيله.. هذا يدل على العلاقة الوطيدة وكثرة اللقاءات

لكنها لم تخط الخطوة الألى لتطبيقه.. فكان هو بالمرصاد.. فكيف يهدر حلما شيقا مفيدا كهذا؟

هل غدر بها؟.. ربما

هل كانت ساذجة؟ ربما قليلا... لكنها كانت مترددة كثيرا

نص جميل مفتوح على التأويل

دمت كما أنت وأفضل

مودتي

في غروب العمر تأملت بحلم لم تستطع ان تحققة
أتى من يسمع ..ويكبر الحلم ويزيد ويحققة تحت اسمه
ربما يكون حلم امرأة في اخر العمر
والنص قابل للتأويل
تحياتي