كـ ل مـ ا ت (ق.ج)

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • شيماءعبدالله
    أديب وكاتب
    • 06-08-2010
    • 7583

    كـ ل مـ ا ت (ق.ج)

    كـ ل مـ ا ت(ق.ق.ج)

    مجتمعة تعاتب أين المصير !
    كشبوب الريح تتبعثر بعيدا .
    حاول لملمتها قدر الإمكان ،
    تضج تندلع كجحافل من نار ؛ تصرخ وبعد ،
    متى تكف الرؤوس عن الترنح والكأس من اندلاق ،
    لم يمتلئ بانتظار من يسكب لسد فراغ .
    يلتقط التقويم ، متواريا أيندب حظه ؟!
    أو يرزح بعيدا رب يستعيد ولو قطرة من ماء ،
    قاضته !

  • حكيم الراجي
    أديب وكاتب
    • 03-11-2010
    • 2623

    #2
    أستاذتي الغالية / شيماء عبد الله
    أسعدني أن أكون أول من يطرق أبواب هذه الجمال ..
    أتعلمين أستاذتي العزيزة ؟؟
    يعجبني جدا شعرنة ال ق ق ج بالذات فالتكثيف الذي طرز النص بخيوط التراميز المدهشة كان له أثرا خلابا في مداعبة الذائقة ..
    أصبت لب الإبداع أيتها الراقية وأعجبني جدا هذا الأسلوب المائز في القص ..
    محبتي وأكثر ..
    [flash= http://www.almolltaqa.com/upload//up....gif]WIDTH=400 HEIGHT=350[/flash]

    أكتب الشعر لا ليقرأه المهووسون بالجمال
    بل أكتب لأوثق انهيارات القُبــــح ..



    تعليق

    • مالكة حبرشيد
      رئيس ملتقى فرعي
      • 28-03-2011
      • 4544

      #3
      المشاركة الأصلية بواسطة شيماءعبدالله مشاهدة المشاركة
      كـ ل مـ ا ت(ق.ق.ج)

      مجتمعة تعاتب أين المصير !

      كشبوب الريح تتبعثر بعيدا .
      حاول لملمتها قدر الإمكان ،
      تضج تندلع كجحافل من نار ؛ تصرخ وبعد ،
      متى تكف الرؤوس عن الترنح والكأس من اندلاق ،
      لم يمتلئ بانتظار من يسكب لسد فراغ .
      يلتقط التقويم ، متواريا أيندب حظه ؟!
      أو يرزح بعيدا رب يستعيد ولو قطرة من ماء ،
      قاضته !

      كلمات بليغة مفتوحة على الكثير من التأويلات
      شكل القصيدة زاد القصة جمالا
      رائعة عزيزتي شيماء

      لم يمتليء بانتظار من يسكب لسد فراغ
      ما اروع هذه العبارة !!!!!!!!!
      دمت شيماء ودام هذا القلم معطاء

      تعليق

      • مصطفى حمزة
        أديب وكاتب
        • 17-06-2010
        • 1218

        #4
        المشاركة الأصلية بواسطة شيماءعبدالله مشاهدة المشاركة
        كـ ل مـ ا ت(ق.ق.ج)

        مجتمعة تعاتب أين المصير !
        كشبوب الريح تتبعثر بعيدا .
        حاول لملمتها قدر الإمكان ،
        تضج تندلع كجحافل من نار ؛ تصرخ وبعد ،
        متى تكف الرؤوس عن الترنح والكأس من اندلاق ،
        لم يمتلئ بانتظار من يسكب لسد فراغ .
        يلتقط التقويم ، متواريا أيندب حظه ؟!
        أو يرزح بعيدا رب يستعيد ولو قطرة من ماء ،
        قاضته !
        ------
        أختي الفاضلة الأديبة شيماء
        أسعد الله أوقاتك
        لن أمدح ولن أجامل ، سأقول رأيي بكل إخلاص لكِ ولفن القصة القصيرة جداً ، هذا الفن العصيّ جداً .. القزم الذي يتحدى الكبار !!
        ثمة شكل ومضمون ، والقارئ من حقه أن يغرف منهما معاً ، أما في نصّك الجميل لغةً وتشكيلاً فقد بقي من حيثُ المضمون ملكَ كاتبته حصراً ، لقد وقف الرمز السلبي حارساً جباراً بين القارئ وفكر الكاتبة .. لقد أخلّ الشكل بالمضمون في هذا النص رغم جمالية لغته ، والإثارة التي تبعثها .
        أرجو قبول رأيي دون أن يفسد الودّ ..
        مع تحياتي وتقديري

        تعليق

        • عبدالرحيم التدلاوي
          أديب وكاتب
          • 18-09-2010
          • 8473

          #5
          استمتعت بجمال النص اللغوي و حضور الشعري فيه.
          مودتي

          تعليق

          • ريما ريماوي
            عضو الملتقى
            • 07-05-2011
            • 8501

            #6
            كانها معاناة شاعر مع الكلمات,
            ولكن أعجبني الأسلوب جدا أيتها الشاعرة العتيدة,
            كل ما نظرت إليها أرى رؤية جديدة,
            أكيد لي عودة برؤية أخرى إذا ومضت في ذهني,
            لك حبي وشتائل وردي.
            وهذه هديتي ارجو ان تقبليها

            http://www.youtube.com/watch?v=Sn3hu...eature=related
            تحياتي.
            التعديل الأخير تم بواسطة ريما ريماوي; الساعة 07-09-2011, 07:21.


            أنين ناي
            يبث الحنين لأصله
            غصن مورّق صغير.

            تعليق

            • شريف عابدين
              أديب وكاتب
              • 08-02-2011
              • 1019

              #7
              حوارية رائعة بين الكاتب والكلمات
              تحلم بولادة تبدو متعسرة
              بينما الكاتب يعجز عن التأهل لأجواء الكتابة
              فتبوح بالظلم الواقع عليها وتقرر مقاضاته.
              هكذا قرأتها وأرجو ألا أكون قد ذهبت بعيدا
              أحييك أستاذة شيماء عبدالله
              وفي انتظار المزيد من إبداعك
              تقديري واحترامي.
              مجموعتي القصصية الأولى "تلك الحياة"

              تعليق

              • شيماءعبدالله
                أديب وكاتب
                • 06-08-2010
                • 7583

                #8
                المشاركة الأصلية بواسطة حكيم الراجي مشاهدة المشاركة
                أستاذتي الغالية / شيماء عبد الله
                أسعدني أن أكون أول من يطرق أبواب هذه الجمال ..
                أتعلمين أستاذتي العزيزة ؟؟
                يعجبني جدا شعرنة ال ق ق ج بالذات فالتكثيف الذي طرز النص بخيوط التراميز المدهشة كان له أثرا خلابا في مداعبة الذائقة ..
                أصبت لب الإبداع أيتها الراقية وأعجبني جدا هذا الأسلوب المائز في القص ..
                محبتي وأكثر ..
                أستاذي القدير حكيم الراجي
                كم سعدت بحضورك المميز وكلماتك المشجعة لي
                سلمك الله وبارك بك
                حضور أتشرف به وأضعه وسام فخر في متصفحي
                تحية تليق مع فائق التقدير

                تعليق

                • شيماءعبدالله
                  أديب وكاتب
                  • 06-08-2010
                  • 7583

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة مالكة حبرشيد مشاهدة المشاركة

                  كلمات بليغة مفتوحة على الكثير من التأويلات
                  شكل القصيدة زاد القصة جمالا
                  رائعة عزيزتي شيماء

                  لم يمتليء بانتظار من يسكب لسد فراغ
                  ما اروع هذه العبارة !!!!!!!!!
                  دمت شيماء ودام هذا القلم معطاء
                  الرائعة هي أنت غاليتي العزيزة مالكة
                  لحضورك سعدت ولكلماتك الداعمة الغبطة غمرتني
                  لا حرمني الله إطلالتك الرائعة المشرقة
                  عبير الياسمين وشتائل الورد تحفك
                  مودتي

                  تعليق

                  • مصطفى الصالح
                    لمسة شفق
                    • 08-12-2009
                    • 6443

                    #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة شيماءعبدالله مشاهدة المشاركة
                    كـ ل مـ ا ت(ق.ق.ج)

                    مجتمعة تعاتب أين المصير !
                    كشبوب الريح تتبعثر بعيدا .
                    حاول لملمتها قدر الإمكان ،
                    تضج تندلع كجحافل من نار ؛ تصرخ وبعد ،
                    متى تكف الرؤوس عن الترنح والكأس من اندلاق ،
                    لم يمتلئ بانتظار من يسكب لسد فراغ .
                    يلتقط التقويم ، متواريا أيندب حظه ؟!
                    أو يرزح بعيدا رب يستعيد ولو قطرة من ماء ،
                    قاضته !

                    كلمات

                    العنوان يفضي إلى النص وجزء لا يتجزء منه

                    كأن الكاتبة تعبر عن خواطر مختزلة مكثفة مغلفة برمزية مفرطة لا تأخذنا عميقا لأجواء الحدث

                    اللغة شعرية ومميزة

                    كأني شعرت أن كلمة رب في الجملة قبل الأخيرة يجب أن تكون ربما من أجل استواء المعنى

                    دمت مبدعة

                    تحيتي وتقديري
                    التعديل الأخير تم بواسطة مصطفى الصالح; الساعة 09-09-2011, 14:51.
                    [align=center] اللهم صل على محمد أفضل الخلق وعلى آله وصحبه أجمعين

                    ستون عاماً ومابكم خجــلٌ**الموت فينا وفيكم الفزعُ
                    لستم بأكفائنا لنكرهكم **وفي عَداء الوضيع مايضعُ

                    رَبِّ بِمَا أَنْعَمْتَ عَلَيَّ فَلَنْ أَكُونَ ظَهِيرًا لِّلْمُجْرِمِينَ

                    حديث الشمس
                    مصطفى الصالح[/align]

                    تعليق

                    • شيماءعبدالله
                      أديب وكاتب
                      • 06-08-2010
                      • 7583

                      #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى حمزة مشاهدة المشاركة
                      ------
                      أختي الفاضلة الأديبة شيماء
                      أسعد الله أوقاتك
                      لن أمدح ولن أجامل ، سأقول رأيي بكل إخلاص لكِ ولفن القصة القصيرة جداً ، هذا الفن العصيّ جداً .. القزم الذي يتحدى الكبار !!
                      ثمة شكل ومضمون ، والقارئ من حقه أن يغرف منهما معاً ، أما في نصّك الجميل لغةً وتشكيلاً فقد بقي من حيثُ المضمون ملكَ كاتبته حصراً ، لقد وقف الرمز السلبي حارساً جباراً بين القارئ وفكر الكاتبة .. لقد أخلّ الشكل بالمضمون في هذا النص رغم جمالية لغته ، والإثارة التي تبعثها .
                      أرجو قبول رأيي دون أن يفسد الودّ ..
                      مع تحياتي وتقديري
                      مرحبا أديبنا الفاضل مصطفى حمزة
                      عذرا على التأخير
                      رأيك محل تقديري واحترامي
                      ولا أخفيك كنت في مشواري الأول أرتعب من النقد والإشارة لأمر ما ..
                      أما الآن أبتسم وبسعادة
                      شكرا لك
                      حضور أتحينه دوما
                      تحيتي وتقديري

                      تعليق

                      • شيماءعبدالله
                        أديب وكاتب
                        • 06-08-2010
                        • 7583

                        #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
                        استمتعت بجمال النص اللغوي و حضور الشعري فيه.
                        مودتي
                        الفضل القدير عبد الرحيم
                        أشكر حضورك الكريم الذي أسعدني
                        إطلالة أعتز بها
                        تحيتي وتقديري

                        تعليق

                        • فارس رمضان
                          أديب وكاتب
                          • 13-06-2011
                          • 749

                          #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة شيماءعبدالله مشاهدة المشاركة
                          كـ ل مـ ا ت(ق.ق.ج)

                          مجتمعة تعاتب أين المصير !
                          كشبوب الريح تتبعثر بعيدا .
                          حاول لملمتها قدر الإمكان ،
                          تضج تندلع كجحافل من نار ؛ تصرخ وبعد ،
                          متى تكف الرؤوس عن الترنح والكأس من اندلاق ،
                          لم يمتلئ بانتظار من يسكب لسد فراغ .
                          يلتقط التقويم ، متواريا أيندب حظه ؟!
                          أو يرزح بعيدا رب يستعيد ولو قطرة من ماء ،
                          قاضته !

                          لوحة فنية رائعة توقفت أمامها طويلا وكثيرا.

                          في أعلى يمين اللوحة.. عتاب وأحتواء،
                          لالا بل عتاب ومحاولة احتواء.

                          فى وسط اللوحة... اندلاع لنار ومحاولة إطفاء.

                          فى أقصى اليسار أرى لحظة الموت لكليهما...!!!
                          برزوح ومقاضاه..!!

                          في رأيي السر هنا فى التقويم...!!!!
                          فهى محور هذا النص.
                          ربما كانوا فى الزمن الخطأ والمكان الخطأ.


                          رومانسية تحمل كثير من الأسى،
                          نص محكم بلغة قوية،
                          له دلالات شتى.

                          أستاذة شيماء...
                          سعدت بالوقوف أمام لوحتك،
                          دام قلمك مبدعا
                          كل الود
                          تحيتي
                          التعديل الأخير تم بواسطة فارس رمضان; الساعة 13-09-2011, 05:32.

                          تعليق

                          • شيماءعبدالله
                            أديب وكاتب
                            • 06-08-2010
                            • 7583

                            #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
                            كانها معاناة شاعر مع الكلمات,
                            ولكن أعجبني الأسلوب جدا أيتها الشاعرة العتيدة,
                            كل ما نظرت إليها أرى رؤية جديدة,
                            أكيد لي عودة برؤية أخرى إذا ومضت في ذهني,
                            لك حبي وشتائل وردي.
                            وهذه هديتي ارجو ان تقبليها

                            http://www.youtube.com/watch?v=Sn3hu...eature=related
                            تحياتي.
                            الغالية العزيزة ريماوتي
                            شكرا على مرورك الغالي وشكرا على هديتك الراقية من ذوقك الجميل المميز
                            وقراءة أعتز بها
                            لا حرمني الله إطلالتك
                            مودتي وشتائل الورد



                            تعليق

                            • شيماءعبدالله
                              أديب وكاتب
                              • 06-08-2010
                              • 7583

                              #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة شريف عابدين مشاهدة المشاركة
                              حوارية رائعة بين الكاتب والكلمات
                              تحلم بولادة تبدو متعسرة
                              بينما الكاتب يعجز عن التأهل لأجواء الكتابة
                              فتبوح بالظلم الواقع عليها وتقرر مقاضاته.
                              هكذا قرأتها وأرجو ألا أكون قد ذهبت بعيدا
                              أحييك أستاذة شيماء عبدالله
                              وفي انتظار المزيد من إبداعك
                              تقديري واحترامي.
                              الأستاذ الدكتور شريف عابدين
                              سلسبيل شكر لحضورك وقراءتك المميزة
                              سعيدة بمرورك الكريم وقراءتك الحصيفة
                              مداخلة راقية
                              دام العطاء وسلم
                              تحيتي وتقديري

                              تعليق

                              يعمل...
                              X