عبدالرحمن السليمان

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • عبدالرحمن السليمان
    مستشار أدبي
    • 23-05-2007
    • 5434

    #31
    [align=center]أخي الحبيب الأستاذ عاصي،

    أنا من يشرف ويسمو ويفخر بالتعرف على الأفاضل شرواكم، وبالانضمام إلى هذه الكوكبة النيرة من الأدباء والأديبات الأفاضل.

    جعل الله عملنا في طاعته، ثم في خدمة ثقافتنا العزيزة.

    عبدالرحمن
    [/align]
    عبدالرحمن السليمان
    الجمعية الدولية لمترجمي العربية
    www.atinternational.org

    تعليق

    • د.مصطفى عطية جمعة
      عضو الملتقى
      • 19-05-2007
      • 301

      #32
      الدكتور العلامة / عبد الرحمن سليمان
      لله درك أستاذي من عالم
      لقد فقدنا في مصر أستاذ لغات قديمة ، كنا نفخر بأنه يعرف عشرين لغة حية وميتة ، والآن ، عرفت أن الأمة بخير وستظل دائما ، فلن تعقر الأرحام ، وها أنت تكون نموذجا في اللغات ، ولك الحق أن تلقب بالترجمان . فمعرفة لغة أجنبية أمر أساس في حياتنا ، فما بالنا بمن أجاد لغات عدة ، حية وميتة مثلك .
      حبي إليك وتقديري
      وأسئلتي :
      - هل لديك مترجمات عن اللغة العبرية ؟
      وكيف أجدت هذه اللغة شفهيا وكتابيا ؟ وهل تتطلع على الأدب العبري ؟
      تحياتي وحبي وتقديري

      تعليق

      • عبدالرحمن السليمان
        مستشار أدبي
        • 23-05-2007
        • 5434

        #33
        [align=justify]أخي الفاضل الدكتور مصطفى جمعه عطيه أعزه الله،

        أكرمك الله وأحسن إليك، فأنا أقل مما ذكرت بكثير.

        بالنسبة إلى الأدب العبري، فمجال تخصصي الدقيق هو عبرية التوراة ثم عبرية المشناة (سنة اليهود، وهي متن التلمود) ثم عبرية العصور الوسطى (أي أدب ما قبل العبرية الحديثة التي أحيتها الحركة الصهيونية العالمية).

        لدي مقالات علمية في هذا المجال منشورة في مجلات علمية متخصصة باللغة الهولندية لأنها لغة عملي. وفي الحقيقة كانت كتابتي في العربية ـ حتى أربع سنوات مضت ـ مقتصرة على الترجمة التجارية منها وإليها. فأنا لم أهمل العربية قط خلال سبع وعشرين سنة من الغربة، ولكني لم أكتب بها كتبا أو مقالات علمية بسبب ظروف إقامتي وعملي وأولوياتي الفكرية والمادية. وفي الحقيقة أنهيت قبيل أيام أول مقالة علمية لي باللغة العربية، كتبتها لمجلة "ترجمان" المحكمة، التي تصدرها مدرسة الملك فهد العليا للترجمة في طنجة. ولكن النية معقودة ـ بعد الانتهاء من كتابين لي في المصطلحات القانونية أعمل فيهما الآن ـ للتفرغ للكتابة بالعربية إن شاء الله، فلقد تجمعت لدي مادة لا بأس بها، أسأل الله التيسير لنشرها باللغة العربية.

        إلا أني ـ منذ انخراطي في الكتابة في المواقع الأدبية العربية حتى اليوم ـ كتبت عشرات المقالات ذات الصلة بسؤالك، تجدها منشورة في موقع الجمعية الدولية للمترجمين العرب، على الروابط التالية:

        رابط المنتدى العبري:


        رابط منتدى اللغات الحامية السامية:


        رابط المنتدى اليوناني اللاتيني:



        كما نشرت على هذين الرابطين في هذا الملتقى مادة ذات صلة أيضا:

        رابط الحواشي اللغوية:
        حاشية في أصل كلمة "لـغــة" يشير الاستقراء في الجذور السامية إلى أن الجذور كانت في الأصل ثنائية، يضاف إليها حرف ثالث لتحديد المعنى. مثلاً: الجذر الثنائي /ج م/ يفيد ـ في أكثر الساميات ـ معنى "الجمع"، ثم أضيفت إليه حروف أخرى لتحديد المعنى فكانت الجذور الثلاثية /جمع/ و/جمم/ و/جمل/ الخ التي تفيد معاني فرعية


        رابط الأدب اليهودي العربي:
        الأدب العربي اليهودي (Judaeo-Arabic Literature) تطلق تسمية "الأدب العربي اليهودي" للدلالة على المؤلفات العربية التي كتبها الكتاب اليهود في العصر العباسي عموماً وفي الأندلس خصوصاً في مواضيع تتعلق بالديانة اليهودية وبشريعتها وباللغة العبرية وبآدابها من نثر وشعر وما إليهما. عاش اليهود في ظل الحضارة الإسلامية عيشاً


        أما إتقان العبرية، فهي ـ مثل السريانية والبابلية والحبشية وغيرها ـ أخت العربية، ومن يتقن العربية جيدا يتعلم العبرية وغيرها من الساميات بسهولة مطلقة. ولا شك في أنه مر بك أن سيدنا زيد بن ثابت، رضي الله عنه، تعلم العبرية في "سبع عشرة ليلة"، كما يذكر النقل، والسريانية في مدة أقصر من ذلك. وإذا أخذنا بعين الاعتبار الفرق في حدة الأذهان بين جيل الصحابة الألمعي وجيلنا التعبان، فإننا نستنتج أن مجيد العربية بحاجة إلى ثلاثة أشهر تقريبا ليتقن العبرية أو السريانية! ومحسوبك يقرأ بهتين اللغتين منذ عشرين سنة تقريبا.

        وأما الأدب العبري الحديث فأنا مطلع على أعمال أهم رموزه فقط، ولا أتابعه لأن تخصصي لا يشمله. وأستاذنا الدكتور فاروق مواسي من المطلعين عليه اطلاعا واسعا.

        وتحية طيبة عطرة وأهلا بك وبأسئلتك في أي وقت أستاذي العزيز.

        عبدالرحمن.
        [/align]
        التعديل الأخير تم بواسطة عبدالرحمن السليمان; الساعة 17-07-2007, 22:11.
        عبدالرحمن السليمان
        الجمعية الدولية لمترجمي العربية
        www.atinternational.org

        تعليق

        • ناهد تاج هاشم
          عضو الملتقى
          • 28-12-2007
          • 207

          #34
          ماشاء الله
          ماشاء الله ثم ماشاء الله ثم ماشاء الله
          ضروري كتير للشباب الصلعد منا نقرأ هيك سيرة ذاتية.
          كنت أعتقد عندما أاول تعلم اللغة الألمانية ,التفكير بإتقانها إلى جانب الإنجليزية أنني أفعل شئ عظيم!!
          أشكرك د عبد الرحمن وضعتنا أمام تحد أكبر أمام ذاتنا ومايجب علينا أ نفعله لنكون أفضل. حقيقة تشجعت جدا عندما قرأت هذه السيرة.
          كل الاحترام
          ناهد

          تعليق

          • عبدالرحمن السليمان
            مستشار أدبي
            • 23-05-2007
            • 5434

            #35
            [align=justify]أهلا وسهلا ومرحبا بك يا أستاذة ناهد،

            وشكرا جزيلا على مرورك العطر على سيرة العبد الفقير وعلى كلامك الطيب.

            إن أهم نصيحة يمكن أن أقدمها للجيل الصاعد الذي يريد أن يجعل من حياته شيئا ذا مغزى، هي تنمية الفضول الكامن في نفوسهم وإدارة الوقت بصرامة. وإن العلم والتحصيل لا يعنيان قط أن يتخلى الشاب عن بعض ما يروح به عن النفس أو أن يعتزل الناس في صومعة يدرس فيها، فهذه فكرة خاطئة جدا، وإدارة الوقت بصرامة تمكن الانسان من توزيع اهتماماته توزيعا سليما مفيدا.

            وأنا لا أبالغ إذا قلت إني نادرا ما درست قبل الذهاب إلى الامتحان. وليس مرد ذلك إلى ذكاء خارق أو ما أشبه ذلك، بل إلى شيء واحد فقط هو أنني كنت أدرس كل يوم ساعتين إلى ثلاث ساعات على مدار السنة، فأقرأ الملخص قبل الامتحان بيوم وأذهب وأقدم الامتحان وأنجح. وفي الحقيقة لم أسقط قط في امتحان إلا امتحان النظري لرخصة السياقة ومرتين على التوالي! إن الذي يراكم الدروس حتى وقت الامتحان يقامر بمستقبله ويكون تعليمه تعليما تلقينيا نمطيا لا فائدة ترجى منه.

            أتذكر أني كنت أحضر المحاضرات في الجامعة ثم أذهب للعمل أربع ساعات في اليوم ثم أدرس ساعتين إلى ثلاث ساعات ثم أمارس الرياضة ساعة من الزمان ثم أزور أحد الأصدقاء ثم أنام وليس في نفسي شيء من درس أو هواية أو صحبة إلا وقضيته في يومي فضلا عن العمل الذي كنت مضطرا إليه لتمويل دراستي وإقامتي.

            لكل مجتهد نصيب ولا شيء يقف في وجه الشاب الطموح عندما يصمم على النجاح بشرط أن يجتهد ويكد وأن تكون نيته خالصة لله فيؤنسه الله ويلطف به وييسر له سبل النجاح. هذه تجربتي باختصار، والحمد لله أولا وأخيرا.

            شكري وتقديري مع دعائي لك بالنجاح والتوفيق.[/align]
            عبدالرحمن السليمان
            الجمعية الدولية لمترجمي العربية
            www.atinternational.org

            تعليق

            • ناهد تاج هاشم
              عضو الملتقى
              • 28-12-2007
              • 207

              #36
              جازاك الله كل الخير دكتور عبد الرحمن
              ودمت بخير وصحة إن شاء الله
              مودتي واحترامي
              ناهد

              تعليق

              • هيام مصطفى قبلان
                أديب وكاتب
                • 27-10-2007
                • 502

                #37
                لمحة موجزة : عبد الرحمن السليمان

                سيدي د. عبد الرحمن : تحية من فلسطين الى أوطانك العديدة:
                سيرة عطرة شاقة ومشوقة فيها من سهر الليالي وغربة الوطن
                والعمل الشاق لأنجاز عمل ثقافي وتربوي وحضاري .
                أسعدني أن تغلف سيرتك بوطن أنتمي اليه وسكن شرايين القلب
                ألا وهو وطن " أبي الراحل " سوريا " وهنا تكمن غربة النفس عن نفسها
                ومعاناتنا الحقيقية كشعب فلسطيني يعيش والحواجز هي التي
                تقرر مصيره . سررت لمعرفتك بالدكتور فاروق مواسي فهو
                أستاذي في اللغة العربية وله في قلبي مكانة كبيرة .
                أما علمك البارع للغات فهو طاقة لليس باستطاعة كل واحد
                أن يتحملها فهذا العلم " الترجمة واللغات " شاق لكنه ممتع
                العلم يا سيدي ليس له نهاية فهو كالبحر يسحبنا من أرواحنا
                الى عوالم غائبة عنا وأعلمك أنني بالأضافة لتمكني من
                اللغة العربية والعبرية والانجليزية أتعلم عند راهبات
                في قريتي في الكرمل " الفرنسية " أحب اللغات وأحب أن
                أترجم وقد ترجمت العديد من النصوص لكتاب غي عرب
                سيرة رائعة والى الأمام : نريدك هنا دائما
                ( هيام قبلان - الكرمل - فلسطين )

                تعليق

                • عبدالرحمن السليمان
                  مستشار أدبي
                  • 23-05-2007
                  • 5434

                  #38
                  [align=justify]حياك الله يا أستاذة هيام ورحم أباك وتغمده بواسع رحمته.

                  بلاد الشام واحدة وحدودها مصطنعة فرقت حتى بين أبناء الأسرة الواحدة.

                  هنيئا لك القراءة على أخي الحبيب الدكتور فاروق مواسي أبي السيد، وهنيئا لي بأخوته الصادقة.

                  ونصيحتي: تعلمي ما استطعت من اللغات، فالحكمة ضالة المؤمن كما تعلمين!

                  حياك الله.[/align]
                  عبدالرحمن السليمان
                  الجمعية الدولية لمترجمي العربية
                  www.atinternational.org

                  تعليق

                  • د . فاروق مواسي
                    كبار الأدباء والمفكرين
                    • 30-05-2007
                    • 101

                    #39
                    وهنيئــــًا !

                    [frame="9 80"]وهنيئًـــا لي بكمـــــا ، وكم أعزكمـــــا [/frame]

                    تعليق

                    • الحسن الفقيه
                      • 01-05-2008
                      • 1

                      #40
                      لـــــــــيس لي إلا القول بما قاله ذاك الأول :

                      وتعرف فيه من أبيه شمائلاً ومن خاله ومن يزيد ومن زفر
                      سماحة ذا وبر ذا ووفاء ذا ونائـــــــل ذا إذا بدا وإذا حضر

                      الدكتور.عبدالرحمن السليمان قامة سامقة أتمنى معرفتك والفودَ منك ، أخينا الدكتور بعث صلى الله عليه وسلم في أمة ذات أخلاق سامية ولذا قال صلى الله عليه وسلم :"إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق".، إشارة إلى هذا المعنى ، كان الرجل يمدح بالوفاء،
                      ومن غرر قصائد المدح قصيدة زهير بن أبي سلمي – وكان لا يمدح الرجل إلا بما فيه – في هرم ( ولكني أهديها إليك لوفائك لأمتك بعرضك لها ما تعلمته ) :
                      بل اذكرن خير قيس كلـــها حسباً وخيرها نـــائلاً وخيرها خلقا
                      هو الجواد فإن يلحق بشـــــأوهما علــــــــى تكـــاليفه فمثله لحقا
                      أو يسبقاه على ما كان من مــهل فمثل ما قدما من صالح سبقا
                      قد جعل المبتغون الخير في هرم والســـائلون إلى أبوابه طرقا

                      وفقك الله ونفع بك المسلمين.

                      تعليق

                      يعمل...
                      X