يمكن قرارها كان رحمة به وكفّا لحزنه, وما أصعب الموت وكيف وهي أمّه, مودتي وتقديري. تحياتي.
----
أسعد الله مساءك أختي ريما .. هنا وددت منك أن تكثّفيها .. حاولي ولك الفضل هه
رُبّما لو قرئت بمعزلٍ عن خبر وفاة الوالدة - رحمها الله - لانكشفت عن رؤى أخرى
تحياتي
الأستاذ مصطفى حمزة هذه سنة الله في خلقة ....... تعازينا
---
أسعد الله أوقاتك أخي أسعد
مع شكري الجزيل لك ، وتقديري لكلماتك الطيّبة ..
ما رأيكَ ألا نكتفي بعبارات المجاملة الأخويّة في ردودنا ، بل ندلي بدلونا في النقد الفكري والفني والانطباعي للنص كفن أدبي لغويّ ؟
دمتَ بألف خير
لا أكتمك سرا أخي مصطفى إن أخبرتك أنني لم أفهم كلمة ( وذّوبُهُ) حيث لم أجد عملا للشدة على حرف الذال !
هي قررت أن تموت! كيف ذلك؟
هل الموت باليد؟ ربما تقرر الانتحار وليس الموت؟
يوجد هنا ألم مستفحل كان فيه فانتقل لها
وهذا يدل على أنها حملت همه بعد موته
وبموتهايضيع الهم في الشوارع كالمشرد
وبهذا يصبح ميتما مرتين
فكرة مبتكرةومفارقة مدهشة ونهاية صادمة
بوركت
مودتي
-----
أهلاً أخي الكريم الأستاذ مصطفى
أسعد الله أوقاتك
الأمر بسيط حبيب القلب ، والله إنّها فتحة فوق الذال وليست شدّة ( ذ َوْبه ).. ولكن يبدو أن الذال ضمّتها إليها بحنان زائد هه
أمّا قرار الموت ، فأسألك عنه : ألستَ ترى معي أنّ هناكَ ألواناً من الموت كثيرة ـ وأنّه لا يقف عند نوع واحد من مفارقة الروح الجسد وكفى ؟
فمثلاً عندما تكون أمام إنسانٍ يلبس كل رداءٍ تحبّه أنتَ من خلق وأدب وتقوى ووفاء ثم ينضو عنه - فجأة - هذه الخلال أمامك .. ألا يموت في نفسك ؟ أيعود حياً كما كنتَ تراه ؟ ..
دائماً أخي مصطفى يملك في يديه مفاتيح القراءات الراقية
تحياتي وتقديري
نعم استاذ حمزة ممكن ان تكون الحبيبة التي اتت بعمل
جعل حبها يموت في قلبه فجرب اليتم والم الفراق مرتين
امه وحبيبته, اما عن التكثيف ما شاء الله عنك اجدت تكثيفها
ولكن ساجرب كي تكثفها اكثر بما اني مثل الاستاذ مصطفى
الصالح لم أفهم كلمة ذوبه جيدا فاستغني عنها هههه بمزح
تحياااااتي.
ما أمر اليتم عندما يكون اليتم قلبين
قلب يموت بين يديك وقلب يموت في داخلك
ومضه رائعه خطت وجع التشرد داخل النفس
دمت بكل خير
----
أختي الفضلى الأستاذة سحر
أسعد الله أوقاتك
قاربتِ وأصبتِ ، وأنتِ الأديبة الذواقة .
لغة تعليقك أدبٌ جميلُ ، ومن النقد ما هو أجمل من الأدب حقاً
تحياتي وتقديري
نعم استاذ حمزة ممكن ان تكون الحبيبة التي اتت بعمل جعل حبها يموت في قلبه فجرب اليتم والم الفراق مرتين امه وحبيبته, اما عن التكثيف ما شاء الله عنك اجدت تكثيفها ولكن ساجرب كي تكثفها اكثر بما اني مثل الاستاذ مصطفى الصالح لم أفهم كلمة ذوبه جيدا فاستغني عنها هههه بمزح تحياااااتي.
---
أهلاً أختي الفاضلة
( أستاذ حمزة ) !!
أنا اسمي الأول مصطفى .. والله ، أسماني به جدي لأبي رحمه الله ورحم أمواتكم ، أطلق علي اسمه ..
لامانع عندي من حذف ذوبه ، وما قبلها ، وما بعدها إذا شئتِ .. عندها نقول عن الأستاذة ريما إنها من عشقها للغة تأكلها أكلاً ههه
دمتِ بخير
عفوا أخي مصطفى يبدو لي ثقافتي انجليزية
فهم ينادون الشخص باسم عائلته
( من اين اتيت بهذا الرد لا أعرف؟ هههههه)
وأعجبني ردك الذي أفحمني جدا,"ريما واكلة الكلمات"
الله يسعدك ويحفظك ويوفقك غيرت مزاجي الحزين قليلا,
تحياتي.
[frame="6 98"]
الموت راحة في بعض الأحيان. وما أصعب أن يختفي من حياتنا من نحب والأصعب أن يموت الإنسان وهو ما زال على قيد الحياة. نعم هناك من يموت مرات ومرات وهو حي يرزق ولا مجال للتذكير بالآية الكريمة فيما يخص الشهداء الأحياء. أما في حالتي فالحرمان من المعانقة والزيارة لفلدة كبيدي يعد حكما بالموت لي ولابنتي .لهذا فاني أتضرع إلى الله يوميا بأن لا يحرمني من إبنتي يوم العرض كما حرموني منها في الدنيا. ااااه المسكينة ميته وحية ترزق.
شكرا على هذا النص لأنه يذكرنا بالموت." فذكر بالموت من يخاف وعيد" والسلام عليكم.
[/frame]
[frame="1 98"]
*** حفصة الغالية أنت دائما في أعماق أعماق القلب, رغم الحرمان...فلا مكان للزيارة ما دمت متربعة على عرش القلب.
***
[/frame]
[frame="6 98"]
الموت راحة في بعض الأحيان. وما أصعب أن يختفي من حياتنا من نحب والأصعب أن يموت الإنسان وهو ما زال على قيد الحياة. نعم هناك من يموت مرات ومرات وهو حي يرزق ولا مجال للتذكير بالآية الكريمة فيما يخص الشهداء الأحياء. أما في حالتي فالحرمان من المعانقة والزيارة لفلدة كبيدي يعد حكما بالموت لي ولابنتي .لهذا فاني أتضرع إلى الله يوميا بأن لا يحرمني من إبنتي يوم العرض كما حرموني منها في الدنيا. ااااه المسكينة ميته وحية ترزق.
شكرا على هذا النص لأنه يذكرنا بالموت." فذكر بالموت من يخاف وعيد" والسلام عليكم.
[/frame]
---
أخي الحبيب ، الأكرم عكاشة
وعليكم السلام والإكرام
في قلبك الكبير غصّة كبيرة .. وتكتّم قصّة مؤلمة !!
شفاك الله ، وشرح صدرك ، وأراح بالك ، وأفرغ عليك صبراً من لدنه
أشكرك وأدعو لك
تحياتي
تعليق