الحرف ينزف و اليراع جريح...

اااااااااااالله ما أروع هذه القصيدة أستاذنا الكبير خالد شوملي...

و قد زادها جمالا هذا الالقاء المميز دائما

و قد عودتنا على الروعة و الابداع

فشكرا لقلمك المبدع سيدي

الأديبة القديرة
منيرة الفهري


الشكر الجزيل لك أستاذة منيرة على حسن الاستماع لنزيف القلم وأنين الجراح.

أتمنى لك كل خير وتألق في مسيرتك الأدبية المميزة.

تقديري وتحياتي

خالد شوملي

الأستاذ خالد شوملي حفظك الله

يا شاعر الحرف والوطن الجميل
أحييك تبدع أجمل الأشعار --رغم ان اليراع جريح
وأيّ جراح مستعصية مؤلمة ممتدّة!
كأنها ليست ككل جراح الخلائق
مستعصية-غريبة-متفرّدة-دائمة النّزف --استطعت تكثيفها
في قصيدتك المؤثرة---------------! جميييلة
أيّ قدر يجعل أقلامنا نازفة- وأفراحنا تفاجأ بكم عاصفة
على وتر آلامك عزفت أشجاني هذا اليوم
غيم القصيدة مزّقته الريح!-------لو ابتعدنا عن المجاز لوجدنا رياح الظلم والجبروت غزت سماءنا حقيقة
قلبي على وطن تنزّ جراحه------وأيّ نزفٍ لم يُعفِ الطفولة البريئة-من صبرا الى-الى----------
صياحه-وخز ضمير----!------وياله من وخز لا يطال الأ القلوب الرّقيقة-والنّقحُ أليم
عجبي لهم-وطن يُقَصُّ جناحه----ويُطلب منه أن يطير---!!
أمل على بحر تهبّ رياحه------وأيّ رياح أخي في الجراح!!!
أستاذ خالد نبض حروفك يؤلم وبشدّة ---وإنما القصيدة جميلة الوقع معبّرة بيائها تئن أنين ابن بارّ لأهله ووطنه
والقائك الجميل المميز منحها الألق-----دائم التألق دوماً--------أرجو من الله ان أسمع ،أويسمع غيري لا يهم
وبإلقائك الجميل هذا --قصيدة تتغنّى بوطنك وقد-----برئت جراحه، ونبتت جوانحه، وجاد له الحيا--------------
دمت شاعرنا متألقاً بكل إبداعٍ جميل---------تحيّاتي
غالية

اخي الحبيب الشاعر القدير / خالد شوملي ...حفظه الله
تحية عطرة
استمعت اربع مرات الى تريتلات الوطن
في هذا السمو
صوتكم به من الألم ما يكفي؟؟!!
أبكيتني بهذا الشدو الباكي
ولا ألومك
لكم محبتي وودي وتقديري
مثبت
بجدارة
خالدالبار