قولي أحبُّكَ
كي لا يبقى قلبي كرةً
في ملعب الأملِ و الحنين
أنظري إليهِ و اقرئي تمزُّقه ..
أسعفيهِ بتغريدةِ بوحكِ
ألا يستحقُّ العاشقُ قليلاً من المطر ؟
كوني أقربَ إليّ
من جفاف الليل وعطش الصحراء
و انزعي حزناً أنهكَ الأحلامَ
و الصباح .
كيف أُخفي هزيمتي
و الدموعُ تبدو جليةً في حروفي ؟ !
فلْتكن الهزيمةُ إذاً انتصاراً لزهوري
فلتكن ولادة قصيدة .
اشتقتُ لصوتكِ
لخرير الجداول
لغناء البلابل
للصوت الذي يرشُّ فؤادي
برذاذ النغمِ و العطر ..
و يغطِّي أشواقي بالربيعِ و الثلج
اشتقتُ لضحكتكِ
التي تضيء شوارعَ مدينتي
و تُلبس قلبي ثوب العيد ..
آهٍ من نشيدها كيف يسافرُ
في الدم و الأعصابِ
مورقاً ،
ساطعاً ..
متسلطاً
آهٍ من اللحن الذي يخلُدُ في الذاكرة .
كي لا يبقى قلبي كرةً
في ملعب الأملِ و الحنين
أنظري إليهِ و اقرئي تمزُّقه ..
أسعفيهِ بتغريدةِ بوحكِ
ألا يستحقُّ العاشقُ قليلاً من المطر ؟
كوني أقربَ إليّ
من جفاف الليل وعطش الصحراء
و انزعي حزناً أنهكَ الأحلامَ
و الصباح .
كيف أُخفي هزيمتي
و الدموعُ تبدو جليةً في حروفي ؟ !
فلْتكن الهزيمةُ إذاً انتصاراً لزهوري
فلتكن ولادة قصيدة .
اشتقتُ لصوتكِ
لخرير الجداول
لغناء البلابل
للصوت الذي يرشُّ فؤادي
برذاذ النغمِ و العطر ..
و يغطِّي أشواقي بالربيعِ و الثلج
اشتقتُ لضحكتكِ
التي تضيء شوارعَ مدينتي
و تُلبس قلبي ثوب العيد ..
آهٍ من نشيدها كيف يسافرُ
في الدم و الأعصابِ
مورقاً ،
ساطعاً ..
متسلطاً
آهٍ من اللحن الذي يخلُدُ في الذاكرة .
تعليق