نقطة النهاية ..../هيثم الريماوي

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • هيثم الريماوي
    مشرف ملتقى النقد الأدبي
    • 17-09-2010
    • 809

    نقطة النهاية ..../هيثم الريماوي

    نقطة النهاية ..../هيثم الريماوي

    - على مهَلٍ ، في البعد تنقضي الأيام
    على الهجر ، يغزل العاشقين الكلامُ.

    قلت:
    لا تذكري موتي كثيرا
    في موسم الحصادِ ، يغلبني النعاس في هذه الأرض
    يهزمني الخلافُ، حول فوائد الوطنِ وأخطاره
    وجدوى ثورةِ الغفاريينَ أمام شجاعة الولاة، والدبّابة ، والمياه الساخنة
    الجغرافيا الحديثة ،قارئٌ ضوئيٌ لبطاقة التموين وأحوالها

    لاتذكري موتي كثيرا
    ما زلت أحب الله ، فلسطين ، والناس الطيبين
    مازلت أدافع عن قضايا العروبة
    ومازلت أيضاً ، أخفي آثامي في جيب قميصي الرقمي
    وبطاقات اعتذاري الجاهزة.

    - نهاني الحمامُ، عن لذّةِ الخصامِ
    دعاني الحمامُ، في وحشةِ الظلامِ
    رماني الحمامُ، بحرقةِ السلامِ

    قلت:
    لا تودعي بيتي في آخر الزقاق، وتستقبلي الأمويين والمغول ، والفاتحين الجدد
    وازرعي الكثير من الصبّار حول بيوتنا ، على ضفاف الرمال
    تكاثرت الإشاعة /البطالة/القِبالة المترفة/حمامك الزاجل/هواية الشعر/ والشرطة الحديثة ، نمشا أسودَ حول أعضائي
    خلّي حمامك أعلى من المكان، لوصفِ الخرابِ
    ولاتقولي مثلما قال الجاهليّ الجديد : (( ونجهل فوق جهل الجاهلينا))

    على باب القيامة جلست وحدي في الزحام
    كان المكان خالياً إلا من الناس وبعض الأسئلة
    على باب قيامتي جلست معي في الخلاء
    كان المكان مزدحماً إلا بالبشر والأجوبة

    قالت:
    غنّ يا حبيبي على أطلال كنعانَ لحناً حزيناً
    من بقايا الأندلس أو دمشقياً قديماً

    - والمياه فاتها تقبيل الشفاه من ثغرنا المحجوب((بريحٍ صرصر عاتية))
    خلف وجوم الغزاة ، من كثرة الأصدقاء في اللحظةِ الهاربة

    قالت:
    رتب جراحك كيفما شئت يا حبيبي
    بين الرمال والرمال أكون حيثما كان الهواء

    ملامحي أنا قلتُ
    ملامحي والهوى صنوان، في مرمى الهواء
    أقول ما أردت وكيفما أريد :
    أراكِ دائماً خلف نقطةِ النهاية.


    هيثم الريماوي


    ** ملاحظة: قد يكون هذا النص طارئاً على قصيدة النثر، لو أراد له البعض ذلك، متمنيا فضل نقدهم لو كان


    التعديل الأخير تم بواسطة هيثم الريماوي; الساعة 15-09-2011, 20:50.

    ((احذر من العلم الزائف ، فهو أخطر من الجهل. )) جورج برنارد شو

    بين النظم وأن يكون نثراً شعرة الإيقاع التي لم يلتفت إليها العروض
    بين النثر وان يكون نظماً قصة العلوم طويلة الأمد.

  • أمريل حسن
    عضو أساسي
    • 19-04-2011
    • 605

    #2
    أستاذ هيثم...نثر جميل الطلعة والصور الرائعة....

    فكرة عميقة تسلسلت في النص بروعة الحياكة الفنية المتقنة واعتصرت المعنى بتدفق الشلال المنبثق من طيات الصخور ....

    جميل جدا ...هذا وكم أستمتعت لك كل التحايا سيد هيثم
    [IMG]http://www.uparab.com/files/xT4T365ofiH2sNbq.jpg[/IMG]

    تعليق

    • محمد مثقال الخضور
      مشرف
      مستشار قصيدة النثر
      • 24-08-2010
      • 5517

      #3
      أستاذي

      إذا كان النص طارئا على قصيدة النثر فهو رافع لها
      وآخذ بناصيتها إلى فضاءات الجمال الساحر

      وإذا لم يكن قصيدة نثر - وأنت أعلم بجهلي وعقدتي من التصنيف - فهو " معلقة "

      جميل أنت حين تلقي بزخمك على اللغة
      تستنطقها فتنضبط أمامك بقواعد الذهول
      وأصول الدهشة
      وتعترف بما اقترفت بحقنا
      من جريمة الشرود

      تحية من هنا . . إليك حيث أنت
      وإلى نصك الذي أربك قدرتي على التركيز

      محبتي الكبيرة أستاذي الكبير

      تعليق

      • فوزي سليم بيترو
        مستشار أدبي
        • 03-06-2009
        • 10949

        #4
        المشاركة الأصلية بواسطة هيثم الريماوي مشاهدة المشاركة
        نقطة النهاية ..../هيثم الريماوي

        - على مهَلٍ ، في البعد تنقضي الأيام
        على الهجر ، يغزل العاشقين الكلامُ.

        قلت:
        لا تذكري موتي كثيرا
        في موسم الحصادِ ، يغلبني النعاس في هذه الأرض
        يهزمني الخلافُ، حول فوائد الوطنِ وأخطاره
        وجدوى ثورةِ الغفاريينَ أمام شجاعة الولاة، والدبّابة ، والمياه الساخنة
        الجغرافيا الحديثة ،قارئٌ ضوئيٌ لبطاقة التموين وأحوالها

        لاتذكري موتي كثيرا
        ما زلت أحب الله ، فلسطين ، والناس الطيبين
        مازلت أدافع عن قضايا العروبة
        ومازلت أيضاً ، أخفي آثامي في جيب قميصي الرقمي
        وبطاقات اعتذاري الجاهزة.

        - نهاني الحمامُ، عن لذّةِ الخصامِ
        دعاني الحمامُ، في وحشةِ الظلامِ
        رماني الحمامُ، بحرقةِ السلامِ

        قلت:
        لا تودعي بيتي في آخر الزقاق، وتستقبلي الأمويين والمغول ، والفاتحين الجدد
        وازرعي الكثير من الصبّار حول بيوتنا ، على ضفاف الرمال
        تكاثرت الإشاعة /البطالة/القِبالة المترفة/حمامك الزاجل/هواية الشعر/ والشرطة الحديثة ، نمشا أسودَ حول أعضائي
        خلّي حمامك أعلى من المكان، لوصفِ الخرابِ
        ولاتقولي مثلما قال الجاهليّ الجديد : (( ونجهل فوق جهل الجاهلينا))

        على باب القيامة جلست وحدي في الزحام
        كان المكان خالياً إلا من الناس وبعض الأسئلة
        على باب قيامتي جلست معي في الخلاء
        كان المكان مزدحماً إلا بالبشر والأجوبة

        قالت:
        غنّ يا حبيبي على أطلال كنعانَ لحناً حزيناً
        من بقايا الأندلس أو دمشقياً قديماً

        - والمياه فاتها تقبيل الشفاه من ثغرنا المحجوب((بريحٍ صرصر عاتية))
        خلف وجوم الغزاة ، من كثرة الأصدقاء في اللحظةِ الهاربة

        قالت:
        رتب جراحك كيفما شئت يا حبيبي
        بين الرمال والرمال أكون حيثما كان الهواء

        ملامحي أنا قلتُ
        ملامحي والهوى صنوان، في مرمى الهواء
        أقول ما أردت وكيفما أريد :
        أراكِ دائماً خلف نقطةِ النهاية.


        هيثم الريماوي


        ** ملاحظة: قد يكون هذا النص طارئاً على قصيدة النثر، لو أراد له البعض ذلك، متمنيا فضل نقدهم لو كان

        ليس من حقي ولا بمقدرتي أن أصنف نصا وأقول
        هذا قصيدة نثر أو غير ذلك .
        كمتلقي ومتذوق وجدت في هذا النص إبداعا وسردا سلس
        ووثيقة لبوح شفيف وحب كثير للوطن .
        ماذا أريد غير هذا ؟

        محبتي وسلامي أخي هيثم
        فوزي بيترو

        تعليق

        • د. محمد أحمد الأسطل
          عضو الملتقى
          • 20-09-2010
          • 3741

          #5
          أ. هيثم
          تحية عطرة تليق
          أنت نثرتها لتتلاشي على سجيتها في القصيد
          هي طاغية بأوردتها المكتنزة ونبضها الحصيف
          لله درك ودر مغزلك الشفيف
          تقديري وأبعد
          قد أكونُ احتمالاتٍ رطبة
          موقعي على الفيس بوك https://www.facebook.com/doctorastal
          موقع قصيدة النثر العربية https://www.facebook.com/groups/doctorastal/
          Green Moon-مجلة فنون https://www.facebook.com/green.moon.artline

          تعليق

          • إيمان عبد الغني سوار
            إليزابيث
            • 28-01-2011
            • 1340

            #6
            هيثم الريماوي
            لاشيْ الآن يجعلني أخرج ما في جعبتي
            غير التغلغل في دهاليز قصيد حديث
            بات من الطبيعي كسر ازدواجية (الشعر,النثر) مركزّة على مبدأ الحرية والتجريب
            وهو المبدأ الذي مهد لثقافة التمايز والاختراقات التي تتطلبها قصيدة النثر
            إن الدلالة تكتمل بالشكل والثاني يكمل الأول
            حيث تذكرني تجاربك في انبثاقها بكتاب الجواشن
            لقاسم حداد وأمين صالح
            هذه التجربة التي أكدت التحرر في الاختلاف الشكلي وحواجز التنسيق للنثر
            من جانب آخر الزاوية النصية أو التناص هي رؤية إيجابية
            لالتقاء التناص بمنظور المثاقفة
            وهذا رأيي المتواضع ,شكراً لقلمك القدير أيها الأستاذ الفاضل
            حيــثما ينهدر الإبــداع دوماً أجــد قلمــك
            تحياتي:
            " الحرية هي حقك أن تكون مختلفاً"
            أنا الهذيان وبعـض الوهم حقيقة!

            تعليق

            • غسان إخلاصي
              أديب وكاتب
              • 01-07-2009
              • 3456

              #7
              أخي الغالي هيثم
              مساء الخير
              هلا والله ، وحياك الله ........
              كان يجب أن أصل لنقطةالنهاية قبل السفر ، ولكن :
              أنت تعرف الحكاية ................. .
              كيف لا وقد تركت الكلام يغزل العاشقين بكل اصطفاء ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ .
              كيف لا وقد نطقت جوارحك بحسك الوطني بكل ارتقاء ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ .
              كيف لا وقد جعلت من رفيقة الدرب صدى لعواطفك بكل اعتلاء ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ .
              أرجو أن تراها خلف نقطة النهاية فقد أدميتني بكل انتهاء ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ .
              أتمنى أن يعود من يقرأ نصك إلى كل كلمة تسبقها كلمة لكي ينسج الصورة التي أردت رسمها في رحم خيالك !!!!!!!!!!! .
              بوركت ............
              تحياتي وودي لك .
              (مِنْ أكبرِ مآسي الحياةِ أنْ يموتَ شيءٌ داخلَ الإنسانِِ وهو حَيّ )

              تعليق

              • فايزشناني
                عضو الملتقى
                • 29-09-2010
                • 4795

                #8

                هيثم الغالي
                ما عدت أؤمن بالنهايات
                قلت :
                الأبواب ليست مداخلاً للذكريات
                تختفي عندما يقترب المصير
                ويداي فارغتان إلا من بعض ارتعاش
                فمن يصدق أني أعيش ذات الحلم القديم
                وطني أكبر من خيمة تهزها ريح صرصر
                أكره بطاقات الإئتمان وحصتي من الكروسان
                وعلى غفلة يراودني سؤال
                (( من أحضر حصان طروادة إلى أرض كنعان ))

                لم أحتمل القراءة دون الرد ببعض ما أثارتني به كلماتك
                ونادراً ما أقرأ لك وأمر مرور الكرام دون أن تستفزني كلماتك
                وتحرض فيّ ما سكن وخشيت أن يصاب بسبات
                محبتي أيها الرائع
                هيهات منا الهزيمة
                قررنا ألا نخاف
                تعيش وتسلم يا وطني​

                تعليق

                • جوانا إحسان أبلحد
                  شاعرة
                  • 23-03-2011
                  • 524

                  #9

                  لأنها دَفقة طارئة تُؤلِّب مشارف النهاية بِ spot light
                  ومِني تكون بهالة تثبيت ..!!!
                  :
                  هيثم وَ الشُهُب صنوان
                  :
                  مودتي وَ زهر البرتقال / جوانا

                  تعليق

                  • مالكة حبرشيد
                    رئيس ملتقى فرعي
                    • 28-03-2011
                    • 4544

                    #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة هيثم الريماوي مشاهدة المشاركة
                    نقطة النهاية ..../هيثم الريماوي

                    - على مهَلٍ ، في البعد تنقضي الأيام
                    على الهجر ، يغزل العاشقين الكلامُ.

                    قلت:
                    لا تذكري موتي كثيرا
                    في موسم الحصادِ ، يغلبني النعاس في هذه الأرض
                    يهزمني الخلافُ، حول فوائد الوطنِ وأخطاره
                    وجدوى ثورةِ الغفاريينَ أمام شجاعة الولاة، والدبّابة ، والمياه الساخنة
                    الجغرافيا الحديثة ،قارئٌ ضوئيٌ لبطاقة التموين وأحوالها

                    لاتذكري موتي كثيرا
                    ما زلت أحب الله ، فلسطين ، والناس الطيبين
                    مازلت أدافع عن قضايا العروبة
                    ومازلت أيضاً ، أخفي آثامي في جيب قميصي الرقمي
                    وبطاقات اعتذاري الجاهزة.

                    - نهاني الحمامُ، عن لذّةِ الخصامِ
                    دعاني الحمامُ، في وحشةِ الظلامِ
                    رماني الحمامُ، بحرقةِ السلامِ

                    قلت:
                    لا تودعي بيتي في آخر الزقاق، وتستقبلي الأمويين والمغول ، والفاتحين الجدد
                    وازرعي الكثير من الصبّار حول بيوتنا ، على ضفاف الرمال
                    تكاثرت الإشاعة /البطالة/القِبالة المترفة/حمامك الزاجل/هواية الشعر/ والشرطة الحديثة ، نمشا أسودَ حول أعضائي
                    خلّي حمامك أعلى من المكان، لوصفِ الخرابِ
                    ولاتقولي مثلما قال الجاهليّ الجديد : (( ونجهل فوق جهل الجاهلينا))

                    على باب القيامة جلست وحدي في الزحام
                    كان المكان خالياً إلا من الناس وبعض الأسئلة
                    على باب قيامتي جلست معي في الخلاء
                    كان المكان مزدحماً إلا بالبشر والأجوبة

                    قالت:
                    غنّ يا حبيبي على أطلال كنعانَ لحناً حزيناً
                    من بقايا الأندلس أو دمشقياً قديماً

                    - والمياه فاتها تقبيل الشفاه من ثغرنا المحجوب((بريحٍ صرصر عاتية))
                    خلف وجوم الغزاة ، من كثرة الأصدقاء في اللحظةِ الهاربة

                    قالت:
                    رتب جراحك كيفما شئت يا حبيبي
                    بين الرمال والرمال أكون حيثما كان الهواء

                    ملامحي أنا قلتُ
                    ملامحي والهوى صنوان، في مرمى الهواء
                    أقول ما أردت وكيفما أريد :
                    أراكِ دائماً خلف نقطةِ النهاية.


                    هيثم الريماوي


                    ** ملاحظة: قد يكون هذا النص طارئاً على قصيدة النثر، لو أراد له البعض ذلك، متمنيا فضل نقدهم لو كان



                    مساء الخير استاذ هيثم
                    شخصيا =وان كنت لا اراني مخولة للتقييم =
                    اراها قصيدة نثر بامتياز
                    وان كان استاذي يراها نصا طارئا على القصيدة
                    فلهذه الاخيرة الشرف
                    اذ ترفع منها وتعلي من شانها
                    وتفتح امامها ابوابا من اجل انفتاح اكبر واعمق
                    مودتي وكل التقدير

                    تعليق

                    • عبد الرحيم محمود
                      عضو الملتقى
                      • 19-06-2007
                      • 7086

                      #11
                      كاتبنا وناقدنا الغالي الأستاذ هيثم الريماوي
                      الحالة الوسطية التي انتهجتها بين تشفير النص فيما
                      يطلق عليه قصيدة النثر والهمسات الشعرية الموحية
                      تسجل لك سبق الكتابة الموجية ارتفاعا باللغة حينا
                      وانخفاضا بتعقيد الأسلوب المتعمد حينا آخر ، ربما
                      لو استمر هذا الفن لصار له شأن ما / تحيتي وتقديري .
                      نثرت حروفي بياض الورق
                      فذاب فؤادي وفيك احترق
                      فأنت الحنان وأنت الأمان
                      وأنت السعادة فوق الشفق​

                      تعليق

                      • سعاد ميلي
                        أديبة وشاعرة
                        • 20-11-2008
                        • 1391

                        #12
                        الشاعر الجميل هيثم صديق حرفي الندي.. في رأي هو نص مفتوح لكل الاحتمالات .. بلباس قصيدة النثر.. التي تتحمل التجديد والخيال المجنح .. هو نص رغم واقعيته حينا وخياله حينا .. فهو يستمد قوته من العمق الفكري الادبي..سهل وهضبة وجبل يعانقون بوحك يا شاعر لا يحب سوى المغامرة الشعرية.. وانت اهل لها .. ثقتي بك كبيرة .. لك كل الود
                        مدونة الريح ..
                        أوكساليديا

                        تعليق

                        • هيثم الريماوي
                          مشرف ملتقى النقد الأدبي
                          • 17-09-2010
                          • 809

                          #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة أمريل حسن مشاهدة المشاركة
                          أستاذ هيثم...نثر جميل الطلعة والصور الرائعة....

                          فكرة عميقة تسلسلت في النص بروعة الحياكة الفنية المتقنة واعتصرت المعنى بتدفق الشلال المنبثق من طيات الصخور ....

                          جميل جدا ...هذا وكم أستمتعت لك كل التحايا سيد هيثم

                          القديرة أمريل
                          كل التقدير والامتنان لعطر المرور،،،وباقة ياسمين لروحك

                          امتناني الكبير
                          هيثم الريماوي

                          ((احذر من العلم الزائف ، فهو أخطر من الجهل. )) جورج برنارد شو

                          بين النظم وأن يكون نثراً شعرة الإيقاع التي لم يلتفت إليها العروض
                          بين النثر وان يكون نظماً قصة العلوم طويلة الأمد.

                          تعليق

                          • هيثم الريماوي
                            مشرف ملتقى النقد الأدبي
                            • 17-09-2010
                            • 809

                            #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة محمد مثقال الخضور مشاهدة المشاركة
                            أستاذي

                            إذا كان النص طارئا على قصيدة النثر فهو رافع لها
                            وآخذ بناصيتها إلى فضاءات الجمال الساحر

                            وإذا لم يكن قصيدة نثر - وأنت أعلم بجهلي وعقدتي من التصنيف - فهو " معلقة "

                            جميل أنت حين تلقي بزخمك على اللغة
                            تستنطقها فتنضبط أمامك بقواعد الذهول
                            وأصول الدهشة
                            وتعترف بما اقترفت بحقنا
                            من جريمة الشرود

                            تحية من هنا . . إليك حيث أنت
                            وإلى نصك الذي أربك قدرتي على التركيز

                            محبتي الكبيرة أستاذي الكبير
                            القدير الحبيب محمد الخضور


                            لا أعتقد أن التصنيف هو ما يحدد الشعر، بل أعتقد أنه محدد به

                            كل التقدير على كثير عطركم ، وباذخ كركم


                            محبتي الكبيرة
                            هيثم الريماوي

                            ((احذر من العلم الزائف ، فهو أخطر من الجهل. )) جورج برنارد شو

                            بين النظم وأن يكون نثراً شعرة الإيقاع التي لم يلتفت إليها العروض
                            بين النثر وان يكون نظماً قصة العلوم طويلة الأمد.

                            تعليق

                            • هيثم الريماوي
                              مشرف ملتقى النقد الأدبي
                              • 17-09-2010
                              • 809

                              #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة
                              ليس من حقي ولا بمقدرتي أن أصنف نصا وأقول
                              هذا قصيدة نثر أو غير ذلك .
                              كمتلقي ومتذوق وجدت في هذا النص إبداعا وسردا سلس
                              ووثيقة لبوح شفيف وحب كثير للوطن .
                              ماذا أريد غير هذا ؟
                              محبتي وسلامي أخي هيثم
                              فوزي بيترو
                              القدير د.فوزي
                              أعتقد أنك لخصت ما يرده الناص ، من نصه أن يوصل للمتلقي

                              كل التقدير والامتنان لروعة المرور

                              محبتي
                              هيثم الريماوي

                              ((احذر من العلم الزائف ، فهو أخطر من الجهل. )) جورج برنارد شو

                              بين النظم وأن يكون نثراً شعرة الإيقاع التي لم يلتفت إليها العروض
                              بين النثر وان يكون نظماً قصة العلوم طويلة الأمد.

                              تعليق

                              يعمل...
                              X