في المورستان

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • فوزي سليم بيترو
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة فارس رمضان مشاهدة المشاركة

    في المورستان،
    الكل مهان،
    إلا الجلاد،
    وإياك...
    ثم إياك،
    أن تحمل حتى خيالا لسيف.
    عدم الإكتراث من الإصدقاء ليس استنكارا للفعل،
    ولكن خوفا من عواقب الفعل،
    فقد ذاقوا الصدمة قبله.


    تحياتي أستاذنا فوزي


    أعجبتني فقرتك التي قلت فيها :
    عدم الإكتراث من الإصدقاء ليس استنكارا للفعل،
    ولكن خوفا من عواقب الفعل،
    الحقيقة لم تخطر على بالي . جائت جميلة وإضافة ثرية لمعنى النص .
    محبتي وكل الشكر لك أخي فارس رمضان
    فوزي بيترو

    اترك تعليق:


  • فارس رمضان
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة
    في المورستان

    امتشق سيفه المعمول من الورق المقوى
    خرج من باب غرفته إلى ردهة النزل .
    ــ هل من منازل ؟
    استقبله زملاءه بعدم اكتراث .
    طوى رقبته وأخذ ينتحب .
    بينما الممرضون يجرونه إلى غرفة العلاج بالصدمات الكهربائية .
    في المورستان،
    الكل مهان،
    إلا الجلاد،
    وإياك...
    ثم إياك،
    أن تحمل حتى خيالا لسيف.
    عدم الإكتراث من الإصدقاء ليس استنكارا للفعل،
    ولكن خوفا من عواقب الفعل،
    فقد ذاقوا الصدمة قبله.

    تحياتي أستاذنا فوزي


    اترك تعليق:


  • فوزي سليم بيترو
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة خالد يوسف أبو طماعه مشاهدة المشاركة
    والله هم من أصيبوا بتلك اللوثة في القتل وغيره!
    هم ومن عاونهم ومن حاول الوقوف في طريقهم
    هم من يحاولوا تشويههم في الإعلام وغيره
    تارة بزعمهم بال .........
    يكفي لهذا الحد ...
    أشكرك على هذا النص الراقي والرائع
    تحياتي أستاذي فوزي
    قل لي يا صاحبي :
    هل هناك فرق بين دغدة الدماغ بالصدمات الكهربائية ، وبين غسله ؟
    النتيجة واحدة وواضحة .
    أظن يكفي لهذا الحد ...
    محبتي وسلامي لكم أخي خالد يوسف
    فوزي بيترو

    اترك تعليق:


  • خالد يوسف أبو طماعه
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة
    في المورستان

    امتشق سيفه المعمول من الورق المقوى
    خرج من باب غرفته إلى ردهة النزل .
    ــ هل من منازل ؟
    استقبله زملاءه بعدم اكتراث .
    طوى رقبته وأخذ ينتحب .
    بينما الممرضون يجرونه إلى غرفة العلاج بالصدمات الكهربائية .
    والله هم من أصيبوا بتلك اللوثة في القتل وغيره!
    هم ومن عاونهم ومن حاول الوقوف في طريقهم
    هم من يحاولوا تشويههم في الإعلام وغيره
    تارة بزعمهم بال .........
    يكفي لهذا الحد ...
    أشكرك على هذا النص الراقي والرائع
    تحياتي أستاذي فوزي
    التعديل الأخير تم بواسطة خالد يوسف أبو طماعه; الساعة 15-09-2011, 17:34.

    اترك تعليق:


  • فوزي سليم بيترو
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة عكاشة ابو حفصة مشاهدة المشاركة
    [frame="11 98"]
    ... لا أعتقد أن المصحات النفسية في الوقت الراهن تعتمد على الصدمات الكهربائية , فهذه الحالة أصبحت متجاوزة أمام التطور الحاصل في الحبوب المهدئة و العلاج بالموسيقى الهادئة وتشييد المستشفيات بعيدا عن صخب المدن. فالكثير من الأصحاء يجبرون على الدخول الى المصحات النفسية من أجل الحصول على شهادة تتبت أنهم مرضى وهم يتمتعون بصحة عقلية جيدة بل ويحصلون على المراتب الأولى في الدراسية وفي حياتهم العادية . ااااه الصدمات الكهربائة لتحويله من صحيح الى مريض يعتمد كلية على حبوب الهلوسة ليعيش حياة بعيدة كل البعد عن الواقع المعاش. فكم من مريض يذهبون به الى الأضرحة ويسلسونه بالسلاسل لمدة شهود وأعوام وهو يصرخ في أعماقه فكوا قيدي فأنا لست بمريض .أنا في كامل قوتي العقلية حتى يقرر محافظ الضريح فك أسريه لفتح المجال أمام شخص ثاني يدفعون عنه أكثر. في بعض الأحيان أتسأل من المريض الطبيب المعالج أم المسكين المعروض عليه ... شفنا الله من أمراض هذا العصر وحتى اذا كان هناك علاج فأنا أخشى الصدمات الكهربائية وأحبذ العلاج بالموسيقى والسلام على من اتبع الهدى.
    [/frame]
    وأنا مثلك أخي العزيز عكاشة
    أخشى الصدمات الكهربائية وغير الكهربائية
    وأنا معك أيضا بأن العلاج النفسي والعضوي كذلك قد تطور
    ولكن لا تغفل أن هناك من المطببين لا يزالون يعيشون في الزمن الماضي .
    كل الشكر لك أخي لمرورك واهتمامك
    محبتي وسلامي
    فوزي بيترو

    اترك تعليق:


  • فوزي سليم بيترو
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة سحر الخطيب مشاهدة المشاركة
    اصابه الجنون من واقع مر
    وبقي ما يؤمن به يصرخ قهرا
    فيجد اللامبالاة والصدمات الكهربائيه
    نص موجع بحق
    شكرا دكتور
    ومن منا لم يعبر عتبة الجنون هذه الأيام ؟
    يا أخت سحر ، ربنا يستر من القادم
    تحياتي لك
    فوزي بيترو

    اترك تعليق:


  • عكاشة ابو حفصة
    رد
    [frame="11 98"]
    ... لا أعتقد أن المصحات النفسية في الوقت الراهن تعتمد على الصدمات الكهربائية , فهذه الحالة أصبحت متجاوزة أمام التطور الحاصل في الحبوب المهدئة و العلاج بالموسيقى الهادئة وتشييد المستشفيات بعيدا عن صخب المدن. فالكثير من الأصحاء يجبرون على الدخول الى المصحات النفسية من أجل الحصول على شهادة تتبت أنهم مرضى وهم يتمتعون بصحة عقلية جيدة بل ويحصلون على المراتب الأولى في الدراسية وفي حياتهم العادية . ااااه الصدمات الكهربائة لتحويله من صحيح الى مريض يعتمد كلية على حبوب الهلوسة ليعيش حياة بعيدة كل البعد عن الواقع المعاش. فكم من مريض يذهبون به الى الأضرحة ويسلسونه بالسلاسل لمدة شهود وأعوام وهو يصرخ في أعماقه فكوا قيدي فأنا لست بمريض .أنا في كامل قوتي العقلية حتى يقرر محافظ الضريح فك أسريه لفتح المجال أمام شخص ثاني يدفعون عنه أكثر. في بعض الأحيان أتسأل من المريض الطبيب المعالج أم المسكين المعروض عليه ... شفنا الله من أمراض هذا العصر وحتى اذا كان هناك علاج فأنا أخشى الصدمات الكهربائية وأحبذ العلاج بالموسيقى والسلام على من اتبع الهدى.
    [/frame]

    اترك تعليق:


  • سحر الخطيب
    رد
    اصابه الجنون من واقع مر
    وبقي ما يؤمن به يصرخ قهرا
    فيجد اللامبالاة والصدمات الكهربائيه
    نص موجع بحق
    شكرا دكتور

    اترك تعليق:


  • فوزي سليم بيترو
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة شريف عابدين مشاهدة المشاركة
    لقطة مؤلمة لمريض نفسي. تكشف إسلوب تعامل غير آدمي من الممرضين.
    أحييك صديقي العزيز د. فوزي على هذا النص الموجع.
    نعم أخي العزيز شريف عابدين ، لقطة مؤلمة لمريض نفسي . هكذا تبدو
    لكن الموجع والمؤلم أن ترى أصحاء يساقون للمورستان من أجل موقف
    يرى فيه البعض عدم توافق مع وجهة نظرهم .
    محبتي
    فوزي بيترو

    اترك تعليق:


  • فوزي سليم بيترو
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة مها راجح مشاهدة المشاركة
    حالة مفعمة بالألم حين تتبددالقيم والأشياء في الحياة
    نص جميل استاذ فوزي
    تحية وتقدير
    لقد أوصلوه إلى هذه الحالة ، بكذبهم وخداعهم .
    فلم يجد أمامه سوى المورستان والعلاج بالصدمات الكهربائية .
    صاحبي يا أخت مها راجح ليس مجنونا . ربما هو العاقل الوحيد فيهم .
    وأعقل من طاقم الممرضين والأطباء .
    مودتي
    فوزي بيترو

    اترك تعليق:


  • فوزي سليم بيترو
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
    حالم في زمن صادم..
    يحمل سيفا من ورق لمصارعة الخواء..
    انه مجنون زمانه..
    استقبله زملاؤه
    مودتي
    حالم في زمن صادم..
    نعم هي كذلك
    وتسلم لنا أخي عبد الرحيم التلاوي
    فوزي بيترو

    اترك تعليق:


  • فوزي سليم بيترو
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
    هذا دون كيشوت يحارب الطواحين الهوائية,
    وكم من شخص حاول مقاتلة العدو بمفرده
    واتهمته حكومته بالجنون,
    ولم يبق عنده الا سيف ورقي يقاتل به,
    ولم يبق له الا الصدمات الكهربائية
    بعد كل الصدمات
    شكرا لك, تحياتي.
    قالوا عن الشهيد سليمان خاطر المصري أنه أصيب بلوثة
    وقالوا عن الدقامسة الأردني أنه قد جن .
    وسيقولون ويقولون ...
    لكن والحق يُقال أن مثل هؤلاء الشباب مجانين في حب الوطن
    مودتي
    فوزي بيترو

    اترك تعليق:


  • شريف عابدين
    رد
    لقطة مؤلمة لمريض نفسي. تكشف إسلوب تعامل غير آدمي من الممرضين.
    أحييك صديقي العزيز د. فوزي على هذا النص الموجع.

    اترك تعليق:


  • مها راجح
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة
    في المورستان

    امتشق سيفه المعمول من الورق المقوى
    خرج من باب غرفته إلى ردهة النزل .
    ــ هل من منازل ؟
    استقبله زملاءه بعدم اكتراث .
    طوى رقبته وأخذ ينتحب .
    بينما الممرضون يجرونه إلى غرفة العلاج بالصدمات الكهربائية .

    حالة مفعمة بالألم حين تتبددالقيم والأشياء في الحياة
    نص جميل استاذ فوزي
    تحية وتقدير

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    حالم في زمن صادم..
    يحمل سيفا من ورق لمصارعة الخواء..
    انه مجنون زمانه..
    استقبله زملاؤه
    مودتي

    اترك تعليق:

يعمل...
X