تويت
سـيبقى بـداخلكَ
كـ ذكرى تَفوح حَنيناً
راقني ما قرأت..
تقديري
كـ ذكرى تَفوح حَنيناً
راقني ما قرأت..
تقديري
-
-
الأستاذة نور شعبانالمشاركة الأصلية بواسطة نور شعبان أبو همام مشاهدة المشاركة
تحايا مقيمة
أشكر لك مرورك الباذخ و كلماتك الطيبة
سعدت لمرورك
دمت بخيرتعليق
-
الأستاذ بلال عبدالناصرالمشاركة الأصلية بواسطة بلال عبد الناصر مشاهدة المشاركة
تحية وسلام
سعدت بمرورك البهي
لك الشكر
دمتم
تعليق
-
السلام عليكم استاد جلال
لا ادري لمادا انقرضت الهوادج في ايامنا المغبرة هده ...الم تكن رمز الانوثة والدلال والحشمة والرقة والاحترام....اصبح كل شئ سافرا حتى احلامنا ومشاعرنا....ولكن يقينا استادي الفاضل فلغتك وجمال تعبيرك يليق بان سناقش هناك في حضرة عمالقة سوق عكاض وعلى الحسناوات ان يحدرن من لهيب اسلوب الجميل ويلتزمن هوادجهن....سفر جميل في حضرة قلم كبير.شكرا لك .وكم اسعدني التواجد هنا في رحاب صفحتك...دع الأمور تجرى فى أعنتها .. ولا تبيتن إلا خالى البال
مابين طرفة عين وإنتباهتها .. يغير الله من حال إلى حالِ
تعليق
-
أراني أبحر هنا في بحر من الجمال والتميز الأدبي ..
لوحة ثمينة مزجت ألوانها بسلاسة بين شيء من سعادة و وجع و ألم ..
لكن لنبقى على الأمل ..
أستاذ جلال داوود ..
كما عهدتك دائما متألقا مبدعا ..
لك مني كل التحية والتقدير ..تعليق
-
الأستاذة كلثومة جمالالمشاركة الأصلية بواسطة كلثومة جمال مشاهدة المشاركة
تحياتي وتقديري
أسعدني مرورك الألق
أما الهودج ، رغم أنه لا زال يتهادى في بعض بوادي ووديات بعض قبائل العرب، إلا أن هودج هذا الزمان إنحصر فقط في نطاق كينونة الفتاة ، تعليمها وأخلاقها وتصرفاتها وأدبها ، هو هودج تكتمل أركانه بما تتمع به من صفات
دمتمتعليق
-
الأستاذ الأديب منتصر قواسالمشاركة الأصلية بواسطة منتصر قواس مشاهدة المشاركة
تحياتي وتقديري
لك الشكر على المرور البهي
نعم : الأمل هو مفتاح الإستمرار
دمتمتعليق
تعليق