عِبــادة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • مصطفى حمزة
    أديب وكاتب
    • 17-06-2010
    • 1218

    #16
    المشاركة الأصلية بواسطة أسعد جماجم مشاهدة المشاركة
    هو تكوم مع أحذية المؤمنين أمام باب المسجد ينتظرمنهم صدقا, لحالته الميؤوسة و مظهره البائس, ....هو يرسم الصورة التى يستعطف بها القلوب و يختار المكان و الزمان أيضا لتحقيق أهدافه...هو موجود أمام كل مسجد بنفس الهيئة و بنفس الملامح وكذالك وبنفس الآهات التى يطلقها بين الحين و الحين ...النص متكاثف والتعابير بليغة والقفلة محكمة.......أستاذنا مصطفى...تحياتي.................................دمت
    ----------
    أسعد الله أوقاتك أخي أسعد
    قراءتك أبرزت ملامح الشخصيّة أكثر . ونقدك الموجز للشكل يدلّ على قلمك القدير
    تحياتي وتقديري

    تعليق

    • مصطفى حمزة
      أديب وكاتب
      • 17-06-2010
      • 1218

      #17
      المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
      هو تكوم قرب الأحذية ليتأكد من أنهم سيرونه عندما ينحنون
      كي يرتدوا أحذيتهم, متأملا أن تكون صلاتهم ووجودهم بين أيدي
      ربهم هي لحظات صادقة منهم, فيتصدقون عليه ويكرموه كما أمرهم به ديننا الحنيف.

      نص مكثف جميل يستدر أفكارنا ويذكرنا بقصص كثيرة تخص
      مثل هؤلاء المساكين إيجابية وحتى سلبية.

      شكرا لك ويسلموا الأيادي, مودتي وتقديري.
      تحيااااتي.
      ---
      الشكر والمودة والتقدير لك أختي العزيزة ريما
      قدمتِ قراءة نفسيّة لما قد يكون جال في ذهن هذا البائس في جلسته تلك ..
      أسعدني إعجابك بالنص وشرّفني
      كما أضحكتني عبارتُكِ ( يرتدوا أحذيتهم )! ولعلها تكون في سياق آخر غايةً في السخرية... من بعضهم !
      دمتِ بألف خير

      تعليق

      يعمل...
      X