في ليلة شهريار الأخيرة، امتطى التنين القادم من ممالك الغبار خيول هرمة لاغتيال العمر. اقتحم بها القمر العربي، وغمره بطوفان وطين، رقص معه رقصة النهاية، من غير تكثيف وتبريد، على ترانيم قصيدة "بلا ندم" وحين أشرق وجه النهار، أصيب الجمع بهيستيريا،وادركوا أنها مؤامرة لقتل قيس ابن الملوح. همس الفارس في أذنيه:"وإن تتركهه يلهث" لكن بعد فوات الأوان.
وليس من رأى كمن سمع.....!!!!!
في ليلة شهريار الأخيرة، امتطى التنين القادم من ممالك الغبار خيول هرمة لاغتيال العمر. اقتحم بها القمر العربي، وغمره بطوفان وطين، رقص معه رقصة النهاية، من غير تكثيف وتبريد، على ترانيم قصيدة "بلا ندم" وحين أشرق وجه النهار، أصيب الجمع بهيستيريا،وادركوا أنها مؤامرة لقتل قيس ابن الملوح. همس الفارس في أذنيه:"وإن تتركهه يلهث" لكن بعد فوات الأوان.
وليس من رأى كمن سمع.....!!!!!
إمضاء: مدين لك.
هذا ما أصلت فينا
-------------- ما زلتُ أبحثُ عن صِفْريّةٍ تُرِكَتْ * علّي أعانقُ فيها الفِكرَ والأدبا (مصطفى )
*********************************************
أخي الأكرم الأستاذ فارس
أسعد الله أوقاتك
لستُ أدري لمَ أدخلني هذا النصّ إلى أحد مرابع القصف ! رغمَ أني لم أرتدْها في حياتي ، ولكنْ للمعرفة طرق كثيرة .. لماذا ؟ ربما لأنّ في النصّ ( لاوعيٌ أدبيّ ) ..جميل
ويبدو لي أيضاً أنه نصٌ موجهٌ إلى مُخاطَب معيّن ، ففي نهايته في أسفل الصفحة ما يُشير إلى ذلك .
الرمز غامض ، واستحضار التاريخ ، وتضمينة الآية القرآنية ( وإن تتركه يلهث ) ..فالكلب أبداً يبدو متعباً حين يطرح فضلاته من لسانه ..كل ذلك زاده غموضاً على غموض !! وربما لو ذكرتَ أخي الكريم كلمتين عن المناسبة التي لايعرفها إلا أنت ومن أهديته النص لانكشف جانبٌ منه للمتلقي ..
تحياتي وتقديري
في ليلة شهريار الأخيرة، امتطى التنين القادم من ممالك الغبار خيول هرمة لاغتيال العمر. اقتحم بها القمر العربي، وغمره بطوفان وطين، رقص معه رقصة النهاية، من غير تكثيف وتبريد، على ترانيم قصيدة "بلا ندم" وحين أشرق وجه النهار، أصيب الجمع بهيستيريا،وادركوا أنها مؤامرة لقتل قيس ابن الملوح. همس الفارس في أذنيه:"وإن تتركهه يلهث" لكن بعد فوات الأوان. وليس من رأى كمن سمع.....!!!!!
لعله صراع بين الأدب الغربي والأدب العربي وشتان بينهما مع الإحترام لكليهما أما الهمسه فهي من الآية الكريمة : ... فَمَثَلُهُ كَمَثَلِ الْكَلْبِ إِن تَحْمِلْ عَلَيْهِ يَلْهَثْ أَوْ تَتْرُكْهُ يَلْهَث ۚ ...
--- ومن مشاركة الأستاذ عبد المجيد التباع مشكورا
علمت بأنها مهداة للأستاذ الأديب ربيع
وهي مقاربة للغته وأسلوبه
بالفعل أستاذنا مصطفى النص مهدى إلى أستاذي ومعلمي ربيع عقب الباب، حتى لو لم يقبلها مني، فهو بالفعل ما أقول بالنسبة لي، وأنا مدين له.
كل ما لونته أنا باللون الأخضر هو عبارة عن عناوين قصص الأستاذ ربيع. رسالة أردت أن أبعثها :"عناوين قصص الأستاذ ربيع لو وُضعت ورُصت رصا سيكون الناتج نص إبداعي له معنى ودلالات شتى، فمابالك بمحتوى مواضيعه ونصوصه."
أستاذي مصطفي حمزة، سرني تواجدك هنا كثيرا، وسرني تغييرك للنص من حالته الصفرية. كل الود تحيتي
في ليلة شهريار الأخيرة، امتطى التنين القادم من ممالك الغبار خيول هرمة لاغتيال العمر. اقتحم بها القمر العربي، وغمره بطوفان وطين، رقص معه رقصة النهاية، من غير تكثيف وتبريد، على ترانيم قصيدة "بلا ندم" وحين أشرق وجه النهار، أصيب الجمع بهيستيريا،وادركوا أنها مؤامرة لقتل قيس ابن الملوح. همس الفارس في أذنيه:"وإن تتركهه يلهث" لكن بعد فوات الأوان. وليس من رأى كمن سمع.....!!!!!
لعله صراع بين الأدب الغربي والأدب العربي وشتان بينهما مع الإحترام لكليهما أما الهمسه فهي من الآية الكريمة : ... فَمَثَلُهُ كَمَثَلِ الْكَلْبِ إِن تَحْمِلْ عَلَيْهِ يَلْهَثْ أَوْ تَتْرُكْهُ يَلْهَث ۚ ...
--- ومن مشاركة الأستاذ عبد المجيد التباع مشكورا
علمت بأنها مهداة للأستاذ الأديب ربيع
وهي مقاربة للغته وأسلوبه
الأستاذ القدير
فارس رمضان
لي عودة
بمشيئة الله
لمعرفة المزيد
تحياتي وإحترامي ....
هى لغته وأسلوبه ومفرداته أيضا.
وكما قلت أستاذي هى صراع بين الأدبين؛ أدب قادم ينفث نارا، آت من ممالك الغبار، بخيول هرمة وأيام معدودة، وأدب عربى أصيل. فشتان ما بين الأدبين.
كانت مؤامرة للإقصاء، مؤامرة لقتل العربية وقيسها.
رأيتها كذلك...!!!
أستاذنا سائد جميل أنك هنا سرني تأويلك المتصفح لك، عد وقتما تشاء، فمرحبا بك دوما
روعة القدرة على اجتلاب ما هو موجود واعادة صياغتها لتحمل معنى جديد, يعبر عن احداث واقعية ومن قلب الحدث, تدهشني دائما الأستاذ فارس في قدراتك التعبيرية والتحليلة, كل الود والاحترام والتقدير, لحضرتك والمحتفى فيه أديبنا الكبير الأستاذ ربيع عقب الباب تحيااااتي.
التعديل الأخير تم بواسطة ريما ريماوي; الساعة 18-09-2011, 11:01.
نص رفيع المستوى
ليس لأنه أهدى إليّ
و لكن لما يحمل من زخم
و فيض ديناميكي
و زمور كانت تؤدي دورها دون هوى أو شبهة غموض
بوركت من قلم جميل
محبتي
أقولها دوما سيدي ولا أخجل.. أتعلم منك .. فلا تبخل علينا، فأنا أدعي أني أستوعب الدروس بسرعة، والقطيع دوما يحتاج إلى راعي، فدع الكلاب تنبح بملء حنجرتها ولا تترك القطيع. كل الود وكل العرفان وكل الأعتراف بالجميل تحياتي التى لا تنتهي أبدا أستاذنا شكرا على قبولك الهدية التي دفعت أنت ثمنها وعلى الكلمات الرقيقة المحفزة وعذرا منك على التأخير كن بألف خير
روعة القدرة على اجتلاب ما هو موجود واعادة صياغتها لتحمل معنى جديد, يعبر عن احداث واقعية ومن قلب الحدث, تدهشني دائما الأستاذ فارس في قدراتك التعبيرية والتحليلة, كل الود والاحترام والتقدير, لحضرتك والمحتفى فيه أديبنا الكبير الأستاذ ربيع عقب الباب تحيااااتي.
أما آن الأوان أن نقف أمام أنفسنا لوهلة لنعطي كل ذي حق حقه؟؟!! لنثبت له أنه منا ونحن منه، وحققك أيضا في إبداعاتك وقدرتك على لملمة كل النصوص المطروحة، شكرا لك على مرورك وكلماتك المحفزة
وعذرا منك على التأخير،
فهى دوامة الحياة وزحمة الوجوه والأشياء كل الود تحيتي أستاذة
تعليق