تويت
قال أنا أنا ليس لي مثيل ،، ،
من أنت يا شيخي الكبير؟
نظر بمرآته... فلم ير شيئا .
من أنت يا شيخي الكبير؟
نظر بمرآته... فلم ير شيئا .
-
sigpic -
يبدو أنه كان لا يمتلك حتى مرآه،
فلو كان يمتلكها لعرف حجمه،
مرآته كانت هى ذاته،
الكل عنده مدان ...!!!
الكل عنده مداهن...!!!
لا تحوي مفردات قاموسه سوى هاتين الكلمتين،
هذا ما تعلمه من أناه عن البشر والإنسانية.
"مع الاعتذار للأقزام"
دمت بخير أستاذة
كل الود
تحيتي
-
لا يا أخت نجلاء
أعتقد أنه لم يرى شيئا
لأن حتى للأقزام مواقف تحسب لهم أحيانا
مودتي
فوزي بيتروتعليق
-
ربما رآي أستاذي القزم الذي يحاول أن يعانق القامات الكبيرة لكن دون جدوىالمشاركة الأصلية بواسطة فارس رمضان مشاهدة المشاركة
فكيف يناطح هؤلاء الأقزام الكبار ؟
تحياتيsigpicتعليق
-
اراد لنفسه مقاما هو غير مقامه الواقعي..
تطاول حتى تمزق
مودتيتعليق
-
أستاذي القدير كيف للأقزام مناطحة القامات الكبيرةالمشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة
لوهو رأى حقيقته النرجسية المريضة
تحياتي لمرورك الراقي أستاذيsigpicتعليق
-
قال : أنا أنا ليس لي مثيل ..
من أنت يا شيخي الكبير؟
نظر بمرآته... فلم ير إلا قزما .
أنا مع الاستاذ فوزي فى رؤيته
لم ير شيئا
للاسف الشديد .. ليته حقر شيخه وفقط ، بل حقر كل من حضر المشهد ، و حاول تلوين مرآته !!
تقديري و احترامي
sigpicتعليق
-
تخبط في ظلام أحقاده,
فلم ير هالة النور البيضاء التي يشع بها الشيخ الجليل,
فتضيء على من يحيطون به وكل من حوله.
مودتي وتقديري,
تحياااتي.
أنين ناي
يبث الحنين لأصله
غصن مورّق صغير.
تعليق
-
نعم ريما تخبط في ظل أحقاده ،المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
فلم ير إلا عتمات نفسه الحانقة على الناجحين
فحاول أن يعانق قاماتهم ،فكان كالغراب الذي ظن أنه الطاووس
وصدم حينما رأى حقيقته في المرآة .sigpicتعليق
-
الرائعه نجلاء
ألتقاطة في غايه الذكاء لمن لا يعرف قدره وان ضحك عليه الغير بغير قول
محبتي
محمد البكريتعليق
-
كل التقدير والاحترام لمروركم الراقي أستاذي القدير:محمد البكريالمشاركة الأصلية بواسطة محمد البكري مشاهدة المشاركةsigpicتعليق
-
لم ير شيئا أستاذي القدير وسأعدل القصة أتفق معكم لم ير سوى طلاسم غرورالمشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
دمت قامة كبيرة نعتز ونفتخر بها دائما عاشق النبل
تحيات طويلبة علم أستاذنا الجليلsigpicتعليق
تعليق