[[ومضات وق.ق.ج في سطر واحد ]] ...

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • ريما ريماوي
    عضو الملتقى
    • 07-05-2011
    • 8501

    [[ومضات وق.ق.ج في سطر واحد ]] ...

    البصيرة لا البصر؟!
    تخبط في الظلام فلمّا رأى شعاع النور .. أعماه.


    السياسة
    أعجبتها وطنيّته ولكنها عارضت حجته السياسية.



    الذئب

    أروت عطشه, لكن مروءتها لم تحمها من شدّة بطشه!


    القلب الأبيض
    وقعت له شيكا على بياض, فوجدت نفسها بالشارع!

    الصبر
    من صغره يتجرع الحنظل .. عندما تذوّق العسل وجده مرّا.


    المقاومة
    كال الضربات بفأسه يريد قلع الشجرة السامقة, لكن عندما هوت تمكّنت منه.

    ::::::



    فجر الثورة
    السماء قانية وما هي بشفق أو غسق! وفهم سبب الاحمرار من دويّ الانفجار.

    في قلب العاصفة
    حلمت به طيرا من طيور الجنة, فيما بعد حملوه لها مسجى, ضحية لجنون السلطة.


    الجندي البطل
    طلبوا متطوعا لأداء مهمة خطرة, تراجعوا إلاّ هو لم يسمع وثبت مكانه, فاختير بطلا.
    جسر العودة
    عند عبوره .. فاجأته طلقة غادرة فخرّ شهيدا.
    الياسمين
    أمضت ليلة العيد تشكّه, سرت في الصباح الباكر ليطوّق شاهد ابنها الشهيد.

    ::::::
    الهو .. ى
    نسّم هواء عطرها, وسحره جمالها فهوي قلبه وهوى..

    لغة الصمت

    تكلم معها بصمت ولكنّها فهمت.. لغة العيون.




    نار الجوى
    لمّا فاضت أشواقها بحثت عنه, ووجدته يعاني نار الوجد .. مع غيرها.



    عصفورين بحجر واحد
    صفعها بقوّة, فسقط طفله أرضا.


    حوار بين حماة وكنّة
    صارحتها برأيها فيها, ثم بهدوء نزعت معينتها السمعية من أذنها.





    المقلاة
    حكم عليها بالسجن مدة طويلة, إثر صفعها وجه زوجها بالمقلاة..؟! >> فلقد كانت تحتوي الزيت الحار!
    تحياتي .. إلى اللقاء



    التعديل الأخير تم بواسطة ريما ريماوي; الساعة 17-09-2011, 11:12.


    أنين ناي
    يبث الحنين لأصله
    غصن مورّق صغير.
  • ياسر ميمو
    أديب وكاتب
    • 03-07-2011
    • 562

    #2
    ما شاء الله وتبارك الرحمن





    ومضات جميلة ومميزة



    شكراً لك أستاذتي الفاضلة

    إن مشاكلنا في الحُب , لم تبدأ ساعة أساء من أحببنا , لقضية حبنا المقدسة فحكايةُُ الجرحِ , بدأت منذُ تلك اللحظة
    التي نسينا فيها في غمرة الأيام الجميلة التي قضيناها سوياً , مفاتيح قلوبنا بأيديهم , ليتصرفوا بها تصاريف الهوى بهم
    فأمسى حالنا من أصحاب مُلكٍ في الحب , إلى أسرى محكومين بالحب

    تعليق

    • عبد المجيد التباع
      أديب وكاتب
      • 23-03-2011
      • 839

      #3
      استمتعت حقا بهذه الومضات التي تنم عن خيال وارف و يسابق الإبداعية
      و ما أثارني في بعض الومضات هو قابليتها للإشتغال عليها بطرق أخرى و صياغات أخرى لتصب بالدهشة دائما بفضل مرونتها و سلاستها و عذوبتها..
      دمت مبدعة
      تحياتي أستاذة ريما

      تعليق

      • جمال عمران
        رئيس ملتقى العامي
        • 30-06-2010
        • 5363

        #4
        الاستاذة ريما
        ذكرتنى هذه الحِكم التى سقتها إلينا ..بطريقة كاتبنا المصرى انيس منصور..
        اعجبتنى كومضات ..
        انتظر منك الق ق ج ..بروعة قلمك كما عودتنا..فلا تبخلى علينا بما تحويه جعبتك من إبداع..
        شكرا لك ..
        *** المال يستر رذيلة الأغنياء، والفقر يغطي فضيلة الفقراء ***

        تعليق

        • أماني أمينة
          عضو الملتقى
          • 22-08-2011
          • 19

          #5
          استاذة ريما أكانت هذه ومضات
          فلقد تهت في نغمة العبارات التي رويتها
          اسجل اعجابي الشديد حد الانبهار
          واعذري قلة كلامي فلقد تلعثم اللسان

          تعليق

          • خالد يوسف أبو طماعه
            أديب وكاتب
            • 23-05-2010
            • 718

            #6
            البصر والبصيرة
            تخبط في الظلام فلمّا رأى شعاع النور .. أعماه.



            السياسة
            أعجبتها وطنيّته ولكنها عارضت حجته السياسية.



            الذئب

            وجدته عطشا شريدا فأروته, ولكن مروءتها لم تحمها من شدّة بطشه!


            القلب الأبيض
            وقعت له شيكا على بياض, فوجدت نفسها بالشارع!


            الصبر
            من صغره يتجرع الحنظل .. عندما تذوّق العسل وجده مرّا.
            كلها رائعة وجميلة وتحمل فيها مفارقات رائعو ونهايات صادمة
            نصوص أو ومضات كتبت بحرفية وفكرة وحدث واقعي جدا
            ربما وجدت تلك النصوص من أبلغها وأروعها وربما
            لأنها نكأت الجراح فعادت تنزف من جديد.
            أستاذة ريما ريماوي ... أحييك وقلمك على هذه الروائع
            تحياتي الخالصة


            sigpicلن نساوم حتى آخر قطرة دم فينا

            تعليق

            • ريما ريماوي
              عضو الملتقى
              • 07-05-2011
              • 8501

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة ياسر ميمو مشاهدة المشاركة
              ما شاء الله وتبارك الرحمن





              ومضات جميلة ومميزة



              شكراً لك أستاذتي الفاضلة
              شكرا لك استاذ ياسر

              اسعدني حضورك وردك

              مودتي وتقديري

              تحياتي.


              أنين ناي
              يبث الحنين لأصله
              غصن مورّق صغير.

              تعليق

              • عبدالرحيم التدلاوي
                أديب وكاتب
                • 18-09-2010
                • 8473

                #8
                ميل ما قرات
                ومضات لاسعة بطعم العسل المر..
                و اسمحي لي بان اسرق منك جزءا من ومضة و اضيف اليه..
                وقعت له على بياض..وجدته قد احمر..
                مودتي

                تعليق

                • حسين ليشوري
                  طويلب علم، مستشار أدبي.
                  • 06-12-2008
                  • 8016

                  #9
                  تحية طيبة لك ريما الكريمة و عساك بخير.
                  ومضات بسرعة البرق الخاطف و فيها من الدلالات ما يغني عن المطولات، لكن خان بعضها التركيز و التكثيف الضروريين لاستحقاق صفة الومضة !
                  أتصور أن "الومضة" لا تستحق هذا الوصف إلا إذا استغنت عن كثير من الحشو و الإطناب غير ضروريين، "الومضة" كلمة، جملة، قصيرة دالة، هكذا أتصورها، و أتصور، كذلك، أن "الومضة" لا تنشر إلا بعدما تعاد كتابتها مرات و مرات و ليس كما وردت على الذهن، هي كلمة قصيرة لطيفة لكنها تحتاج إلى أوقات طويلة لتكون "خاطفة"!
                  كأنني قرأت بعضها في مكان ما، ساعديني على تذكرمكانها، للشيخوخة أحكام كما تعلمين !!!
                  (الصبر جميل، يا ريما، و موعدنا ... هناك في "الوصية" و قد تأخرت لقصد فني!!!)
                  تحيتي و تقديري و تشجيعي على مواصلة ... الاجتهاد !!!

                  sigpic
                  (رسم نور الدين محساس)
                  (رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)

                  "القلم المعاند"
                  (قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
                  "رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
                  و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"

                  تعليق

                  • ريما ريماوي
                    عضو الملتقى
                    • 07-05-2011
                    • 8501

                    #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة عبد المجيد التباع مشاهدة المشاركة
                    استمتعت حقا بهذه الومضات التي تنم عن خيال وارف و يسابق الإبداعية
                    و ما أثارني في بعض الومضات هو قابليتها للإشتغال عليها بطرق أخرى و صياغات أخرى لتصب بالدهشة دائما بفضل مرونتها و سلاستها و عذوبتها..
                    دمت مبدعة
                    تحياتي أستاذة ريما
                    شكرا لك أستاذ عبد المجيد على الحضور والتفاعل الجميل,
                    ومسرورة أنا أن ومضاتي قد لاقت القبول عندك,
                    كنت أتمنى لو التقطت بعضها وعملت عليها,
                    لاستفدنا من علمك وإبداعك,
                    أسعدني حضورك, مودتي وتقديري.
                    لك أجمل تحياتي.


                    أنين ناي
                    يبث الحنين لأصله
                    غصن مورّق صغير.

                    تعليق

                    • فايزشناني
                      عضو الملتقى
                      • 29-09-2010
                      • 4795

                      #11
                      أختي ريما العزيزة
                      يبدو أنني انزلقت في مواضيع السياسة كثيراً
                      وفاتني الكثير من الابداعات لك ولبعض الإخوة والأخوات
                      جئت لأسجل إعجابي بما خطته أناملك من حكم وعبر
                      كانت بحق ومضات صغيرة لكنها أضاءت المكان بعفويتها وصدقها
                      محبتي وتقديري
                      هيهات منا الهزيمة
                      قررنا ألا نخاف
                      تعيش وتسلم يا وطني​

                      تعليق

                      • ريما ريماوي
                        عضو الملتقى
                        • 07-05-2011
                        • 8501

                        #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة جمال عمران مشاهدة المشاركة
                        الاستاذة ريما
                        ذكرتنى هذه الحِكم التى سقتها إلينا ..بطريقة كاتبنا المصرى انيس منصور..
                        اعجبتنى كومضات ..
                        انتظر منك الق ق ج ..بروعة قلمك كما عودتنا..فلا تبخلى علينا بما تحويه جعبتك من إبداع..
                        شكرا لك ..
                        كل الفخر لي أخي جمال أن ذكرتك بقامة عملاقة
                        كأنيس منصور, وأنا سعيدة لأن ومضاتي
                        أعجبتك هذه المرة, وبكم وبدعمكم
                        أستمر بإذنه تعالى, سررت بك
                        وبردك يا ناقدي وأخي
                        وصديقي, دمت بخير,
                        مودتي وتقديري,
                        تحياااتي.


                        أنين ناي
                        يبث الحنين لأصله
                        غصن مورّق صغير.

                        تعليق

                        • ريما ريماوي
                          عضو الملتقى
                          • 07-05-2011
                          • 8501

                          #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة أماني أمينة مشاهدة المشاركة
                          استاذة ريما أكانت هذه ومضات
                          فلقد تهت في نغمة العبارات التي رويتها
                          اسجل اعجابي الشديد حد الانبهار
                          واعذري قلة كلامي فلقد تلعثم اللسان
                          لا هذه حكم دهر وعمر هههه امزح طبعا,
                          شكرا لك اختي الحبيبة, دائما ردودك تجعل الدماء
                          تتصاعد إلى وجهي من قوة الخجل,
                          مسرورة بك وأحمد الله على صداقتك,
                          وأنا بدوري أنتظر باكورة أنتاجك,
                          دمت بخير صديقتي,
                          محبتي وتقديري.
                          تحياااتي.


                          أنين ناي
                          يبث الحنين لأصله
                          غصن مورّق صغير.

                          تعليق

                          • ريما ريماوي
                            عضو الملتقى
                            • 07-05-2011
                            • 8501

                            #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة خالد يوسف أبو طماعه مشاهدة المشاركة
                            البصر والبصيرة
                            تخبط في الظلام فلمّا رأى شعاع النور .. أعماه.


                            السياسة
                            أعجبتها وطنيّته ولكنها عارضت حجته السياسية.



                            الذئب

                            وجدته عطشا شريدا فأروته, ولكن مروءتها لم تحمها من شدّة بطشه!


                            القلب الأبيض
                            وقعت له شيكا على بياض, فوجدت نفسها بالشارع!


                            الصبر
                            من صغره يتجرع الحنظل .. عندما تذوّق العسل وجده مرّا.
                            كلها رائعة وجميلة وتحمل فيها مفارقات رائعو ونهايات صادمة
                            نصوص أو ومضات كتبت بحرفية وفكرة وحدث واقعي جدا
                            ربما وجدت تلك النصوص من أبلغها وأروعها وربما
                            لأنها نكأت الجراح فعادت تنزف من جديد.
                            أستاذة ريما ريماوي ... أحييك وقلمك على هذه الروائع
                            تحياتي الخالصة


                            شكرا لك استاذ خالد ابو طماعة

                            سررت بك وبانتقاءاتك الجميلة, وسر جمالها

                            أنّها واقعية يمكن وما زال كما تفضلت الجرح ينزف,

                            اهلا بك ومرحبا تشرفت بك وبوجودك الايجابي,

                            مودتي وتقديري,,

                            تحياتي.


                            أنين ناي
                            يبث الحنين لأصله
                            غصن مورّق صغير.

                            تعليق

                            • ريما ريماوي
                              عضو الملتقى
                              • 07-05-2011
                              • 8501

                              #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
                              ميل ما قرات
                              ومضات لاسعة بطعم العسل المر..
                              و اسمحي لي بان اسرق منك جزءا من ومضة و اضيف اليه..
                              وقعت له على بياض..وجدته قد احمر..
                              مودتي
                              اهلا بك ومرحبا أستاذي المبدع الكريم عبد الرحيم

                              سعدت بردك الجميل ولقد أسعدني حقا إعجابك بنصوصي,

                              أمّا عن احمر لاأعتقد أن انسان مثل هذا يحمر من الخجل,

                              أمّا إذا كنت تقصد من حمار فإنّني أوافقك طبعا على ذلك,

                              سررت بحضورك الجميل الفعال,

                              مودتي وتقديري.

                              تحياتي.


                              أنين ناي
                              يبث الحنين لأصله
                              غصن مورّق صغير.

                              تعليق

                              يعمل...
                              X