تويت
عَمَّا قَلِيلٍ سَيَنْدَمُ الْأَسَدُ بِمَا بَطَش؛ مَنْ يَعْطِفُ عَلَيْه إِذَنْ؟ لاَ أحَد؛ إِلاَّ الْفَرَس.
[imgr]http://img21.xooimage.com/files/a/4/e/lion666s-143bf9e.jpg[/imgr]
-
sigpic -
أخي العزيز سليمان ميهوبيالمشاركة الأصلية بواسطة سليمان ميهوبي مشاهدة المشاركة
حاولت الربط بين بطش الأسد وعطف الفرس
لكنني لم أفلح
سأنتظر رأي زملائي
محبتي
فوزي بيترو
-
لو ضُمَّتِ الفاء، لو حنوا وعطفوا.
لكن لِمَ باتوا يفكرون بالعطف عليه، وهو إنما يفترسهم حتى العظم غريزة، لا جريرة.
إن كان حقا أسداً، فلن يندم؛ لأن الافتراس هي المادة الوحيدة النافذة المفتعلة في دستوره الغابي.
صديقي المترجم القدير
سليمان ميهوبي
فرحتُ بطلتك هنا
وفي نصك حكيٌ جميل وحكمة لكل ذي عقل لا ناب
تحية خالصةصفحتي على الفيسبوك
https://www.facebook.com/muadalomari
{ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا}تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة
***
أخي العزيز د. فوزي سليم بيترو :
وكيف سيكون عطف الفرس على الأسد الطبيب إلا بـ...صكّة قوية!!
سؤال بالمناسبة :
هل تعتقد أن الفرس سيعزل نفسه عن البقية من أجل أسد ساقط؟
مودتي.
***
sigpicتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة مُعاذ العُمري مشاهدة المشاركة
***
أهلا بأخي المترجم القدير الأستاذ مُعاذ العُمري.
شكلت الفرس بالفتحتين حتى لا ينفلت مني ويصبح مطية لكل فارس...يّ.
أما حكاية الندامة فقد استوحيتها من رسالة تاريخية كان بعث بها أحد السلاطين العثمانيين لواليه على الشام قال له فيها بالحرف الواحد :
"لا أريدك أن تنظر ذات يوم للوراء وتندم." أ.هـ.
وأظنّ أن حدس السلطان كان عن تبصر بالأمور : لأن اجنماعا ما حدث أمس وتقرر النظر في كيفية إقامة مناطق آمنة داخل مملكة الأسد رغم أنفه الشامخ وعنقه المتعالي لعزله هو ولحماية الرعية المقهورة من بطشه المتزايد.
***
رأيتك غائبا هناك فلحقت بك هنا!
مودتي.
***
sigpicتعليق
-
لو لم تشكل كلمة فرس لظننت الكلمة بالضمة على الفاء وتسكين الراء
والمهم هو الشعب ولا يهم من وقف مع هذا الأسد
فهو سيتلقى الرفسة سيتلقاها من الغريب او القريب
ولهذا سيعض على أسنانه من الندم
ولات ساعة ندم.
نص قوي مفتوح للإسقاطات والتأويل,
أهلا ومرحبا فيك عندنا,
تحيااااتي.
أنين ناي
يبث الحنين لأصله
غصن مورّق صغير.
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
***
على الرحب والسعة أستاذة ريما ريماوي
سيندم
ولات حين مندم
ولن تسَعَه الدنيا بما رحبت من الندامة
وسيشد رحاله هاربا إلى أي مكان قصيّ
ولن يكون له أي مكان أو مكانة عند الفرس، لأن الفرس في غنى عنه وقد سقط من عرشه الوهميّ.
ويومئذ ستفرح الرعية بحريتها المستعادة.
***
sigpicتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة سليمان ميهوبي مشاهدة المشاركة
هذا إذا لم يكن قد ندم فعلا...
ومضة تقول الكثير استاذنا المترجم القدير سليمان ميهوبي
فائق تقديري
التعديل الأخير تم بواسطة منيره الفهري; الساعة 16-09-2011, 08:07.تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة سليمان ميهوبي مشاهدة المشاركةأستاذنا معاذ العمري المترجم القدير
جئت مع أخي سليمان لنخطفك و نطير ثلاثتنا إلى هناك
افتقدناك يا أخي معاذ
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة منيره الفهري مشاهدة المشاركة
***
أهلا بالأستاذة منيرة الفهري
أنظري إلى الصورة! إنه يندب ليس حظه بل وجهه!
ولعله يقول في نفسه : يا ليتني كنت...ذبابة!
***sigpicتعليق
-
أعتقد استاذ ليس الندم بل هو الخزي في وجهه
مع العلم أن صفات الاسد اكثر انانية ونذاله في طباعه ولست ادري لم نتباهى بقوة الاسد
والفرس هو الاصل والاصيل في أخلاقة
تحياتيالجرح عميق لا يستكين
والماضى شرود لا يعود
والعمر يسرى للثرى والقبورتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة سحر الخطيب مشاهدة المشاركة
***
أهلا بالفاضلة سحر الخطيب
الخزي له والعار عليه!!!
هذا الأسد الساقط القاتل رعيته جعلنا نكره عائلة الأسد!
وفصيلته الحيوانية التي تتمسح بذيله!!!
لك مني زجاجة عطر فاخر إن تم القضاء عليه أو شنقه عاليا!!
***
sigpicتعليق
تعليق