!!!

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • خالد يوسف أبو طماعه
    أديب وكاتب
    • 23-05-2010
    • 718

    !!!

    !!!

    توالت الطرقات بقوة الرعد


    ذهب يستطلع من بالباب


    ضحكت زوجته عندما رأته يحمل رأسه بين يديه!






    خالد يوسف أبو طماعه
    التعديل الأخير تم بواسطة خالد يوسف أبو طماعه; الساعة 22-09-2011, 12:26.
    sigpicلن نساوم حتى آخر قطرة دم فينا
  • فوزي سليم بيترو
    مستشار أدبي
    • 03-06-2009
    • 10949

    #2
    المشاركة الأصلية بواسطة خالد يوسف أبو طماعه مشاهدة المشاركة
    !!!


    توالت الطرقات بقوة الرعد


    ذهب يستطلع من بالباب


    ضحكت زوجته عندما رأته يحمل رأسه بين يديه!


    عجبي!





    خالد يوسف أبو طماعه
    زوار الفجر غدوا ينفذون مهماتهم اليوم عيني عينك
    فلا مكان وراء الشمس . الإزدحام شديد .
    تحياتي لك أخي خالد يوسف
    فوزي بيترو

    تعليق

    • ريما ريماوي
      عضو الملتقى
      • 07-05-2011
      • 8501

      #3
      لم أفهم هل ضحكت زوجته بسبب الهستيريا نتيجة لهول الصدمة

      أم هي متعاونة مع المجرم السفاح الذي قضى على زوجها

      فإذا كان الاحتمال اول الله على الظالم فلقد قضى

      عليه وعليها أما إذا كان الاحتمال

      الثاني فتبت يداها ويا خسارة العشرة.


      اعجبني النص صياغة وقوة.
      مودتي وتقديري.

      تحياااتي.
      التعديل الأخير تم بواسطة ريما ريماوي; الساعة 15-09-2011, 18:00.


      أنين ناي
      يبث الحنين لأصله
      غصن مورّق صغير.

      تعليق

      • عبدالرحيم التدلاوي
        أديب وكاتب
        • 18-09-2010
        • 8473

        #4
        آه، كم هو قاس هذا النص بقسوة واقع مرير، لم يعد فيه احد بمامن، في ظل الدولة البوليسية، التي تهدد اطمئنان الكل، و تؤكد عبر ممارساتها السيئة و الدموية، ان الحياة توهب من طرف المتسلط، و تسلب منه..
        مودتي

        تعليق

        • مها راجح
          حرف عميق من فم الصمت
          • 22-10-2008
          • 10970

          #5
          خسرنا الكثير واعتدنا على الطعم المر
          نص مؤلم استاذ خالد
          تحيتي
          رحمك الله يا أمي الغالية

          تعليق

          • أسعد جماجم
            أعمال حرة
            • 24-04-2011
            • 387

            #6
            هي كانت تتحين الفرص للتخلص منه‘‘‘‘‘‘ضحكت لما رأته يحمل رأسه بين يديه‘‘‘‘‘ إذ سقوطه نسق له من الداخل ......أحيانا الخيانة تكون مرة و قاسية أيضا , خصوصا إذا كانت من أقرب الناس ......تحياتي أخي أبو طماعة

            تعليق

            • خالد يوسف أبو طماعه
              أديب وكاتب
              • 23-05-2010
              • 718

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة
              زوار الفجر غدوا ينفذون مهماتهم اليوم عيني عينك
              فلا مكان وراء الشمس . الإزدحام شديد .
              تحياتي لك أخي خالد يوسف
              فوزي بيترو
              الأستاذ القدير / فوزي بيترو
              أشكرك على مرورك الرائع
              لك نظرة عميقة ورائعة للنصوص
              كن بالقرب دائما
              تحياتي الخالصة
              sigpicلن نساوم حتى آخر قطرة دم فينا

              تعليق

              • خالد يوسف أبو طماعه
                أديب وكاتب
                • 23-05-2010
                • 718

                #8
                المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
                لم أفهم هل ضحكت زوجته بسبب الهستيريا نتيجة لهول الصدمة

                أم هي متعاونة مع المجرم السفاح الذي قضى على زوجها

                فإذا كان الاحتمال اول الله على الظالم فلقد قضى

                عليه وعليها أما إذا كان الاحتمال

                الثاني فتبت يداها ويا خسارة العشرة.


                اعجبني النص صياغة وقوة.
                مودتي وتقديري.

                تحياااتي.
                في كلا الحالتين هي التي خسرت أستاذة ريما
                قراءة عميقة وتحليل رائع للنص
                سعدت بتشريفك متصفحي
                تحياتي الخالصة
                sigpicلن نساوم حتى آخر قطرة دم فينا

                تعليق

                • خالد يوسف أبو طماعه
                  أديب وكاتب
                  • 23-05-2010
                  • 718

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
                  آه، كم هو قاس هذا النص بقسوة واقع مرير، لم يعد فيه احد بمامن، في ظل الدولة البوليسية، التي تهدد اطمئنان الكل، و تؤكد عبر ممارساتها السيئة و الدموية، ان الحياة توهب من طرف المتسلط، و تسلب منه..
                  مودتي
                  أخي عبد الرحيم
                  أشكرك بعمق الكلمات على هذه المتابعة الجميلة والتواصل الدؤوب
                  أصبح المرء يخاف نفسه وربما ظله في بعض الأحيان
                  مودتي الخالصة
                  sigpicلن نساوم حتى آخر قطرة دم فينا

                  تعليق

                  • خالد يوسف أبو طماعه
                    أديب وكاتب
                    • 23-05-2010
                    • 718

                    #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة مها راجح مشاهدة المشاركة
                    خسرنا الكثير واعتدنا على الطعم المر
                    نص مؤلم استاذ خالد
                    تحيتي
                    الأستاذة القديرة / مها راجح
                    سيتغير الطعم أختي الكريمة وربي سيتغير وسيتحول لحلاوة مطلقة
                    وستعود العصافير تزقزق على أغصان الزيتون من جديد وسيسطع أفق الخلاص
                    كوني بخير أستاذة مها
                    تحياتي وتقديري
                    sigpicلن نساوم حتى آخر قطرة دم فينا

                    تعليق

                    • خالد يوسف أبو طماعه
                      أديب وكاتب
                      • 23-05-2010
                      • 718

                      #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة أسعد جماجم مشاهدة المشاركة
                      هي كانت تتحين الفرص للتخلص منه‘‘‘‘‘‘ضحكت لما رأته يحمل رأسه بين يديه‘‘‘‘‘ إذ سقوطه نسق له من الداخل ......أحيانا الخيانة تكون مرة و قاسية أيضا , خصوصا إذا كانت من أقرب الناس ......تحياتي أخي أبو طماعة
                      الأستاذ الحبيب / أسعد جماجم
                      أسعد الله أوقاتك بكل الخير
                      قراءة جدا رائعة وعميقة للنص
                      بالفعل عندما تكون الخيانة من الداخل تكون صعبة وقاسية ومرة
                      أشكرك أستاذي على هذا التشريف الجميل
                      مودتي الخالصة
                      sigpicلن نساوم حتى آخر قطرة دم فينا

                      تعليق

                      • صابر حجازى
                        أديب وكاتب
                        • 27-05-2011
                        • 283

                        #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة خالد يوسف أبو طماعه مشاهدة المشاركة
                        !!!

                        ضحكت زوجته عندما رأته يحمل رأسه بين يديه!
                        [gdwl]
                        "قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا إنه هو الغفورالرحيم"
                        هذه آية المغفرة احببتها وجعلتها في التوقيع وأرجو ان يدخلني الله بحبي اياها الجنه
                        [/gdwl]

                        تعليق

                        • ربيع عقب الباب
                          مستشار أدبي
                          طائر النورس
                          • 29-07-2008
                          • 25792

                          #13
                          و لم العجب ؟
                          و لم وضعتها من الأصل
                          لا تقتل قصتك بالعجب الذي أبديت أنت و ليس الشخصية
                          إرافعها و إلا قلنا خاطرة أو إحدي رباعيات صلاح جاهين

                          صباحك فل و ياسمين !

                          محبتي
                          sigpic

                          تعليق

                          • احمد بن خالد
                            عضو الملتقى
                            • 27-08-2011
                            • 21

                            #14
                            القاتل هو من كان على الباب إذاً ..
                            شابٌ أدماهُ مجتمعٌ أدناهُ أعلاهُ حتى سماه ، فبائساً يائساً صاح : فاكس ..

                            تعليق

                            • شيماءعبدالله
                              أديب وكاتب
                              • 06-08-2010
                              • 7583

                              #15
                              وأتت الفجيعة من عقر داره
                              وبعد ماذا !
                              فلا يضرالشاه السلخ بعد مماتها
                              لأنه بكلا الحالتين ميت !
                              نص موجع
                              ومكثف بقوة
                              سلم الساعد بما جاد
                              تحيتي وتقديري

                              تعليق

                              يعمل...
                              X