ماما أمريكا..

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • عبدالرحيم التدلاوي
    أديب وكاتب
    • 18-09-2010
    • 8473

    ماما أمريكا..


    و هو ينزع عنه كل مرة قطعة من لباسه، يقول : تحبني / لا تحبني..
    إلى أن وجد نفسه عاريا، تحت أقدام تمثال الحرية..
    ركع باكيا، يطلب أن يتبناه..!
  • أسعد جماجم
    أعمال حرة
    • 24-04-2011
    • 387

    #2
    هي التى تنزع عنه ملابسه.....وهي التى تعريه و تفضحه....المجندة الشقراء عبثت في جسده الحساس,,
    ,,(في سجن أبوغريب),,وعبثت بقلوبهم الرهيفة في كازينوهات ميامي ,,,ماما أمريكا....!!!! أنا كمان أحب ماما أمريكا

    تعليق

    • مها راجح
      حرف عميق من فم الصمت
      • 22-10-2008
      • 10970

      #3
      انها مأساة الانسان العربي في وجود يشبه العدم ..
      أمريكا شر لا بد منه على ما يبدو لنا ولأجيالنا القادمة
      تحيتي أستاذ عبدالرحيم
      رحمك الله يا أمي الغالية

      تعليق

      • عبدالرحيم التدلاوي
        أديب وكاتب
        • 18-09-2010
        • 8473

        #4
        المشاركة الأصلية بواسطة أسعد جماجم مشاهدة المشاركة
        هي التى تنزع عنه ملابسه.....وهي التى تعريه و تفضحه....المجندة الشقراء عبثت في جسده الحساس,,
        ,,(في سجن أبوغريب),,وعبثت بقلوبهم الرهيفة في كازينوهات ميامي ,,,ماما أمريكا....!!!! أنا كمان أحب ماما أمريكا
        اخي ، المبدع العزيز، اسعد جماجم
        اشكرك على تفاعلك القيم..
        اه من ماما امريكا، نكرهها، و نسعى للحصول على البطاقة الخضراء..
        مودتي

        تعليق

        • عبدالرحيم التدلاوي
          أديب وكاتب
          • 18-09-2010
          • 8473

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة مها راجح مشاهدة المشاركة
          انها مأساة الانسان العربي في وجود يشبه العدم ..
          أمريكا شر لا بد منه على ما يبدو لنا ولأجيالنا القادمة
          تحيتي أستاذ عبدالرحيم
          مبدعتنا القديرة، مها راجح
          اشكرك على تعطير متصفحي بحضورك الكريم، و بدعمك المعنوي و القيم.
          قراءتك الحصيفة انارت نصيصي..
          هي ماما امريكا، الشرد الذي لابد منه..
          بوركت
          مودتي

          تعليق

          • فايزشناني
            عضو الملتقى
            • 29-09-2010
            • 4795

            #6
            أخي عبد الرحيم حياك الله

            جميل أنك أشرت إلى حيرته وعبثيته
            فهو غائب عن الوعي من جراء من السم الهاري الذي أدمن عليه
            وصار لا يفكر إلا من الزنّار وما تحته
            وهو يردد : اشلح .... اشلح أنت في أمريكا
            صديقي
            كنت بارعاً في تعرية الأعراب الذين يحلمون بالنوم في حضن ماما أمريكا
            فهم يلبسون هذه الأيام قطعة واحدة لسرعة ( الشلح ) أوسراويل ( زاحطة )
            مودتي لك
            التعديل الأخير تم بواسطة فايزشناني; الساعة 16-09-2011, 13:03.
            هيهات منا الهزيمة
            قررنا ألا نخاف
            تعيش وتسلم يا وطني​

            تعليق

            • عبدالرحيم التدلاوي
              أديب وكاتب
              • 18-09-2010
              • 8473

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة فايزشناني مشاهدة المشاركة
              أخي عبد الرحيم حياك الله

              جميل أنك أشرت إلى حيرته وعبثيته
              فهو غائب عن الوعي من جراء من السم الهاري الذي أدمن عليه
              وصار لا يفكر إلا من الزنّار وما تحته
              وهو يردد : اشلح .... اشلح أنت في أمريكا
              صديقي
              كنت بارعاً في تعرية الأعراب الذين يحلمون بالنوم في حضن ماما أمريكا
              فهم يلبسون هذه الأيام قطعة واحدة لسرعة ( الشلح ) أوسراويل ( زاحطة )
              مودتي لك
              اخي فايز الشناني العزيز
              اضحك الله سنك، لقد امتعتني بتفاعلك القيم و تحليلك النافذ..كثيرون يهربون منها اليها، و الاعراب اشد كفرا..
              بوركت
              مودتي

              تعليق

              • فوزي سليم بيترو
                مستشار أدبي
                • 03-06-2009
                • 10949

                #8
                المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
                و هو ينزع عنه كل مرة قطعة من لباسه، يقول : تحبني / لا تحبني..
                إلى أن وجد نفسه عاريا، تحت أقدام تمثال الحرية..
                ركع باكيا، يطلب أن يتبناه..!
                من أجمل ما قرأت في القص القصير جدا
                رسمت صورة كاريكاتورية وواقعية لجميع الجاثمين تحت قدمي أمريكا
                أحييك أخي عبد الرحيم التدلاوي
                فوزي بيترو

                تعليق

                • عكاشة ابو حفصة
                  أديب وكاتب
                  • 19-11-2010
                  • 2174

                  #9
                  [frame="11 98"]
                  أخي عبد الرحيم, من كل فن طرف حتى الصورة الكاركاتورية حاضرة كما قال الأستاذ الدكتور فوزي. لقد رسمتها بدقة كبيرة وبالحبر "الصيني" الميال الى السواد بطبيعة الحال.
                  أنا أرى أنه محظوظ إذا وجد نفسه تحت أقدم تمثال الحرية يتوسل بالقبول. محظوظ لأنه شارك في القرعة وكان من المقبولين , ليهئ نفسه من جديد لاستقبال حياة جديدة , إما الإستمرار أو العودة .فلامجال للبكاء بأرض المعاد, ولا مجال كذلك للبحت عن الحظ من جديد مدام قد وصل إلى حيث للحرية تمثال... شكرا والسلام على من اتبع الهدى.
                  [/frame]
                  [frame="1 98"]
                  *** حفصة الغالية أنت دائما في أعماق أعماق القلب, رغم الحرمان...فلا مكان للزيارة ما دمت متربعة على عرش القلب.
                  ***
                  [/frame]

                  تعليق

                  • الهويمل أبو فهد
                    مستشار أدبي
                    • 22-07-2011
                    • 1475

                    #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة فايزشناني مشاهدة المشاركة
                    أخي عبد الرحيم حياك الله

                    جميل أنك أشرت إلى حيرته وعبثيته
                    فهو غائب عن الوعي من جراء من السم الهاري الذي أدمن عليه
                    وصار لا يفكر إلا من الزنّار وما تحته
                    وهو يردد : اشلح .... اشلح أنت في أمريكا
                    صديقي
                    كنت بارعاً في تعرية الأعراب الذين يحلمون بالنوم في حضن ماما أمريكا
                    فهم يلبسون هذه الأيام قطعة واحدة لسرعة ( الشلح ) أوسراويل ( زاحطة )
                    مودتي لك
                    أأما في معاقل الحضارة العربية الأسلامية فهم يلبسون "حزام العفة"،حتى بكت الحرائر من حظ الجواري: اين انت يالجاحظ!!!ّ!
                    التعديل الأخير تم بواسطة الهويمل أبو فهد; الساعة 16-09-2011, 17:22.

                    تعليق

                    • موسى الزعيم
                      أديب وكاتب
                      • 20-05-2011
                      • 1216

                      #11
                      للأسف هذا ما يحدث حتى انها هي التي تسمح لهم أن يناموا مع زوجاتهم
                      والأدهى أنهم سعداء بهذا التعري الخداع
                      لطالما اعجبت بنصوصك التي تداعب
                      الأرق في وجداني
                      لكم مني حمل ألف جمل عطرٌ وورود

                      تعليق

                      • فارس رمضان
                        أديب وكاتب
                        • 13-06-2011
                        • 749

                        #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة

                        و هو ينزع عنه كل مرة قطعة من لباسه، يقول : تحبني / لا تحبني..
                        إلى أن وجد نفسه عاريا، تحت أقدام تمثال الحرية..
                        ركع باكيا، يطلب أن يتبناه..!
                        نزع عنه ثوب العفة وارتدى ثوب الذل،
                        ليستجدي تمثالا،
                        نسى ساعة أنه لولا أن جرد نفسه بملء إرادته ... لكان جرده التمثال رغبا عنه،
                        فبات عاريا في الدنيا راكعا في النهاية ...... لتمثال..!!!

                        رائع أستاذي عبد الرحيم
                        صياغة قوية وألفاظ موحية
                        دمت مبدعا
                        كل الود
                        تحيتي


                        تعليق

                        • ريما ريماوي
                          عضو الملتقى
                          • 07-05-2011
                          • 8501

                          #13
                          شكرا لك استاذ عبد
                          ردود زملائي بتكفي وبتوفي لكن
                          "مريت مثل الصاروخ من هون"
                          تحياااتي.


                          أنين ناي
                          يبث الحنين لأصله
                          غصن مورّق صغير.

                          تعليق

                          • عبدالرحيم التدلاوي
                            أديب وكاتب
                            • 18-09-2010
                            • 8473

                            #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة
                            من أجمل ما قرأت في القص القصير جدا
                            رسمت صورة كاريكاتورية وواقعية لجميع الجاثمين تحت قدمي أمريكا
                            أحييك أخي عبد الرحيم التدلاوي
                            فوزي بيترو
                            صديقي العزيز ، فوزي سليم بيترو
                            اشكرك حار الشكر على حضورك و التنويه الطيبين.
                            بوركت
                            مودتي

                            تعليق

                            • عبدالرحيم التدلاوي
                              أديب وكاتب
                              • 18-09-2010
                              • 8473

                              #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة فايزشناني مشاهدة المشاركة
                              أخي عبد الرحيم حياك الله

                              جميل أنك أشرت إلى حيرته وعبثيته
                              فهو غائب عن الوعي من جراء من السم الهاري الذي أدمن عليه
                              وصار لا يفكر إلا من الزنّار وما تحته
                              وهو يردد : اشلح .... اشلح أنت في أمريكا
                              صديقي
                              كنت بارعاً في تعرية الأعراب الذين يحلمون بالنوم في حضن ماما أمريكا
                              فهم يلبسون هذه الأيام قطعة واحدة لسرعة ( الشلح ) أوسراويل ( زاحطة )
                              مودتي لك
                              العزيز، فايز شناني
                              سعيد بحضورك الالق، و بقراءتك العميقة للنص..
                              ممتن لك الاشادة المحفزة.
                              بوركت
                              مودتي

                              تعليق

                              يعمل...
                              X