المشاركة الأصلية بواسطة محمد زعل السلوم مشاهدة المشاركة

تحياتي أخت أسماء المنسي
والله لو بإمكاني عرض صور على أرض الواقع أراهن على إصابة البعض بالذهول
فأنا ابن دمشق وعشت لياليها ونهاراتها الياسمينية وفلها الجميل
ولكن هذا انتهاك للحرية الشخصية وبالتالي لا يمكنني فعلا عرض صور من أرض الواقع كما اقترحتي
ولكنني أقترح عليك زيارة الشام وتحديدا جامعة دمشق ومقاهي الشام ومسارحها ودار الأوبرا فيها والمراكز الثقافية
وحتى النوادي الرياضي والضواحي الشعبية والمناطق الراقية
فستجدين مدى عمق وجمال الناس فيها
تحياتي
وإليك صورة الفنانة رنا الأبيض

طيب أيه الجمال اللي حضرتك شايفه في رنا هذه ؟؟

الاستاذ محمد السلوم كلامك صحيح مئة بالمئة بالنسبة لي فعلاً اجمل مراة في العالم هي السورية لان امي منهن

تحية لك استاذ محمد ولكل المشاركين الكرام
نعم هي دراسة أولا" وأخيرا" لذا تفرض مصداقيتها بقوة
وأنا معك ومع الأستاذه ماجي
فإذا" : أنا مع زوجة سورية وراتب خليجي ومنزل اسكندراني
دمتم جميعا"

أخي محمد زعل المحترم
مساء الخير
هنا المقياس أخواتي وإخوتي لايعتمد على الممثلات اللواتي أتى بها كمثال أخي محمد
الفكرة تعتمد على أن المرأة السورية تكتسب جمالها من خلال النظرة الموضوعية في طريقة حياتها وطعامها وسلوكياتها في حياتها التي تنأى عن التفرنج في سلوكها .
وهذا الكلام لاينطبق على كل الفتيات ، ( أخص بكلامي الفتيات الخدريات ) وفهمكم كفاية .
ولاتنسوا أن المرأة السورية كانت تتحجب بشكل كامل ( وحتى الأخوات المسيحيات في بلدنا)، وهذا الأمر قد يختلف عندما تتبدل الشروط التي سوف تعيش بها الفتيات في المستقبل .
أضف إلى ذلك المورثات التي تحملها كل فتاة في مجتمعنا السوري ، وللبيئة الجميلةفي بلادنا ( هواء ومناخ وخصوبة ) أثر في تحديد نوعية وسمو الجمال .
ولا يجوز أن نجحف شبابنا أيضا فهم وسيمون .
ولايجوز أن ننسى أن كل الشباب والشابات في وطننا العربي هم مليحون .
وبالطبع يعود هذا إلى البيئة ومنهج حياة الجنسين في المجتمع الذي يعيش فيه الرجل والمرأة ، والصبغيات لديهما .
تحياتي وودي للجميع

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
الأستاذة ماجي الراقية والمميزة
لا اختلف معك في خفة وروح المصرية ودمها الشرابات
وهذه طبيعة مميزة جدا للشعب العربي بمصر
ولكن الشامية أيضا لديها خفة روح أخاذة جدا
فمابالك بالشامية وأخوالها مصريين
معناتها أخذت كأس العالم بكل شيء
تحياتي إليك
وأهديك صور بعض الشباب السوري الحلو ههههه من الفنانين

الفنان مكسيم خليل


الفنان سيف الدين سبيعي وزوجته الفنانة سلافة معمار


سيف الدين سبيعي وابنته ذهب


الفنان تيم حسن وزوجته الفنانة ديمة بياعة

تحياتي بابنة حلب الشهباء
بصراحة وصف عبد السلام العجيلي بإحدى رواياته الجمال الحلبي الأخاذ وهو ابن الصحراء وتحديدا ابن الرقة وكتب أكثر من 40 رواية من الروائع كما وصف أيضا الجمال الشامي وهنا أعني دمشق
ولا اختلف معك في جمال ادلب ولكن من ينكر جمال عيون الحمصيات الذي يصعب وصفه حتى عند أعظم الشعراء ولاتنسي جمال الحمويات ولم نصل بعد إلى الساحل أو دير الزور أو الشام وريفها والجولان ودرعا والسويداء والحسكة
الجمال في سورية اختي الكريمة حقيقة تلمسينها كل يوم
مجرد السير في دمشق كافي لرؤية جمالها سواء بحجاب أو بدونه فهو موجود
وكما ذكرتي حول الجمال الحقيقي
ولكنني ألفت نظرك بأن بنات الشام يتمتعن بثقافة عالية جدا أكثر من بقية المحافظات
تحياتي

لاتصدق ......... يا أخي

المقوله تقول : من لم يتزوج سعودية ...

طبعا تقول ماكان فيه سعودية ......؟! أقول لك .. صحيح

لكن هنا يكمن الإبداع ... وإستكشاف المستقبل .. ومن هنا

إكتسب إبن خلدون شهرته .. وكيف أنه سبق عصره .




.......

أختي الرائعة وفاء محمود
يقول المثل الحسن أخو الحسين
والمرأة المصرية لا تقل حرارة وغيرة ودفء عن الشامية وكذلك كل امرؤأة عربية من المحيط إلى الخليج
تسعدني مداخلتك وأرغب بغزل الشعراء المصريين بابنة النهر الخالد نهر النيل
لك فائق الاحترام والتحية
محمد زعل السلوم

أشكرك أخي الكريم الهويمل أبو فهد على مداخلتك هنا
فالشام أرض أموية ومنها خرجت الفتوحات العظيمة شرقا وغربا وفي مختلف الأصقاع وفيها دفن أكثر من 450 صحابي من صحابة الرسول عليه الصلاة والسلام عدا التابعين وتابعي التابعين وهي أرض خير ومبرة ومالها وقف لكل المسلمين وهي دار خير وسلامة فمن دخل دار أبي سفيان فهو آمن
وكل ما نتمناه اليوم أن تهدأ أحوالها وتعود كعادتها رمز عزة وكرامة ومصنع رجال
فكما خرج منها موسى بن نصير فاتح الأندلس والوليد بن عبد الملك واستقر فيها خالد بن الوليد ودفن في ترابها بلال الحبشي رضي الله عنهم أجمعين فسيخرج ويخرج منها الرجال والأم العربية في سورية هي منجبة هؤلاء الأبطال وكما نحدو نحن في ديار الشام وباديتها العريقة
والخنسا ما تخلف ذليل

أهلا أهلا بابن البلد محمد زعل السلوم

حقيقة اختلفوا هنا حتى على حمير سورية فكيف تسوق بضاعة سورية و شاهد عليها التاريخ و العصر ..أكيد سيختلفون..ههههههه سامحك الله

الجمال مقياس يختلف من دولة إلى أخرى من مدينة إلى مدينة من أسرة إلى أسرة من فرد إلى فرد ..لذلك ما يراه الإنسان جميلا وفقا لمقاييسه ربما يكون مختلفا لمقاييس الأخر..

فمعايير الجمال وفقا لجمال الطول و العرض و لون البشرة يختلف و هناك معايير الذكاء و الفطنة.. و هناك معايير روحية و من أحد دعوات المسلم ربنا زينا بزينة الإيمان..

جمال الممثلات سواء كن سوريات أو غيرهن ليس مقياسا على الإطلاق و يمكن أن نسرد لك كم عملية تجميلة تقوم بها الفنانة لتظهر بالوجه المقبول فلا يخفى عليك أن هناك جمال صناعي قد تصدر المقدمة اليوم..جمال على الكتلوك..تدخل المرأة صالون تجميل و تختار الستايل و الشكل الذي يأثر اهتمامها و يبدأ دكتور التجميل بالنحت و الرسم حتى تظهر المرأة بالشكل التي اختارته و هذا الشيء موجود في لبنان و في بعض المناطق السورية...

طبعا يبقى جمال المرأة السورية مميزا و مطلوبا و أتفاجئ برغبة رجال العرب للأخذ من سورية كزوجة لأنهم يعلمون عنها الظاهر أكثر من الرجل السوري .. جمال و ثقافة و ذكاء و تعلم و ست بيت و كلتة من الحنان و الرقة و الصبر .و أيضا قوية و كل ما يطلبوه الجمهور ..

طبعا سلاف فواخرجي و ربما مرح جبر من الممثلات الجميلات إلى حد ما..لكن هناك جمال يسلب العقل و هو مختبئ في حجاب لا يراه الرجل و هو متمركز في مدن حلب و ادلب .. و هذا غير معروض للفرجة و لم يخضع لعمليات التجميل..

بكل الأحوال الجمال الشكلي كالوردة ينتظره الذبول مع الأيام لكن الجمال الروحي هو الباقي و بالنسبة لي أرى ذكاء المرأة من أجمل مواصفات الجمال..فهي بذكائها تعرف كيف تحرك الكون حولها ...

تحياتي لك

اممممممممممممممممممم اعترض
اولا المقوله دى مشهوره للامام الشافعى
وتقول (من لا يتزوج مصريه فهو اعذب)

ليس الغريب أن تكون الفتاة السورية من اجمل بنات الكون والمرأة السورية من أصلح نساء الكون، بل الغريب أن لا تكون. فسوريا مركز صهر الحضارات، وأرض مباركة، والمعيشة فيها أغرت الصحابة رضي الله عنهم. بل إن عمر بن الخطاب منع بعضهم من مغادرة المدينة المنورة، لأن من وصل منهم الشام قرر البقاء فيها.

تحياتي أخ فواز
بالحقيقة اخترت مرح جبر وجيهان عبد العظيم وكندة علوش لأنهن جميلات بالفعل بالإضافة إلى حلا حيدر وسلاف
هذا من وجهة نظري
وأهديك قصيدة لنزار عنوانها حب بلا حدود في غزل المرأة
-1-
يا سيِّدتي:
كنتِ أهم امرأةٍ في تاريخي
قبل رحيل العامْ.
أنتِ الآنَ.. أهمُّ امرأةٍ
بعد ولادة هذا العامْ..
أنتِ امرأةٌ لا أحسبها بالساعاتِ وبالأيَّامْ.
أنتِ امرأةٌ..
صُنعَت من فاكهة الشِّعرِ..
ومن ذهب الأحلامْ..
أنتِ امرأةٌ.. كانت تسكن جسدي
قبل ملايين الأعوامْ..
-2-
يا سيِّدتي:
يالمغزولة من قطنٍ وغمامْ.
يا أمطاراً من ياقوتٍ..
يا أنهاراً من نهوندٍ..
يا غاباتِ رخام..
يا من تسبح كالأسماكِ بماءِ القلبِ..
وتسكنُ في العينينِ كسربِ حمامْ.
لن يتغيرَ شيءٌ في عاطفتي..
في إحساسي..
في وجداني.. في إيماني..
فأنا سوف أَظَلُّ على دين الإسلامْ..
-3-
يا سيِّدتي:
لا تَهتّمي في إيقاع الوقتِ وأسماء السنواتْ.
أنتِ امرأةٌ تبقى امرأةً.. في كلَِ الأوقاتْ.
سوف أحِبُّكِ..
عند دخول القرن الواحد والعشرينَ..
وعند دخول القرن الخامس والعشرينَ..
وعند دخول القرن التاسع والعشرينَ..
و سوفَ أحبُّكِ..
حين تجفُّ مياهُ البَحْرِ..
وتحترقُ الغاباتْ..
-4-
يا سيِّدتي:
أنتِ خلاصةُ كلِّ الشعرِ..
ووردةُ كلِّ الحرياتْ.
يكفي أن أتهجى إسمَكِ..
حتى أصبحَ مَلكَ الشعرِ..
وفرعون الكلماتْ..
يكفي أن تعشقني امرأةٌ مثلكِ..
حتى أدخُلَ في كتب التاريخِ..
وتُرفعَ من أجلي الراياتْ..
-5-
يا سيِّدتي
لا تَضطربي مثلَ الطائرِ في زَمَن الأعيادْ.
لَن يتغيرَ شيءٌ منّي.
لن يتوقّفَ نهرُ الحبِّ عن الجريانْ.
لن يتوقف نَبضُ القلبِ عن الخفقانْ.
لن يتوقف حَجَلُ الشعرِ عن الطيرانْ.
حين يكون الحبُ كبيراً..
والمحبوبة قمراً..
لن يتحول هذا الحُبُّ
لحزمَة قَشٍّ تأكلها النيرانْ...
-6-
يا سيِّدتي:
ليس هنالكَ شيءٌ يملأ عَيني
لا الأضواءُ..
ولا الزيناتُ..
ولا أجراس العيد..
ولا شَجَرُ الميلادْ.
لا يعني لي الشارعُ شيئاً.
لا تعني لي الحانةُ شيئاً.
لا يعنيني أي كلامٍ
يكتبُ فوق بطاقاتِ الأعيادْ.
-7-
يا سيِّدتي:
لا أتذكَّرُ إلا صوتُكِ
حين تدقُّ نواقيس الآحادْ.
لا أتذكرُ إلا عطرُكِ
حين أنام على ورق الأعشابْ.
لا أتذكر إلا وجهُكِ..
حين يهرهر فوق ثيابي الثلجُ..
وأسمعُ طَقْطَقَةَ الأحطابْ..
-8-
ما يُفرِحُني يا سيِّدتي
أن أتكوَّمَ كالعصفور الخائفِ
بين بساتينِ الأهدابْ...
-9-
ما يَبهرني يا سيِّدتي
أن تهديني قلماً من أقلام الحبرِ..
أعانقُهُ..
وأنام سعيداً كالأولادْ...
-10-
يا سيِّدتي:
ما أسعدني في منفاي
أقطِّرُ ماء الشعرِ..
وأشرب من خمر الرهبانْ
ما أقواني..
حين أكونُ صديقاً
للحريةِ.. والإنسانْ...
-11-
يا سيِّدتي:
كم أتمنى لو أحببتُكِ في عصر التَنْويرِ..
وفي عصر التصويرِ..
وفي عصرِ الرُوَّادْ
كم أتمنى لو قابلتُكِ يوماً
في فلورنسَا.
أو قرطبةٍ.
أو في الكوفَةِ
أو في حَلَبٍ.
أو في بيتٍ من حاراتِ الشامْ...
-12-
يا سيِّدتي:
كم أتمنى لو سافرنا
نحو بلادٍ يحكمها الغيتارْ
حيث الحبُّ بلا أسوارْ
والكلمات بلا أسوارْ
والأحلامُ بلا أسوارْ
-13-
يا سيِّدتي:
لا تَنشَغِلي بالمستقبلِ، يا سيدتي
سوف يظلُّ حنيني أقوى مما كانَ..
وأعنفَ مما كانْ..
أنتِ امرأةٌ لا تتكرَّرُ.. في تاريخ الوَردِ..
وفي تاريخِ الشعْرِ..
وفي ذاكرةَ الزنبق والريحانْ...
-14-
يا سيِّدةَ العالَمِ
لا يُشغِلُني إلا حُبُّكِ في آتي الأيامْ
أنتِ امرأتي الأولى.
أمي الأولى
رحمي الأولُ
شَغَفي الأولُ
شَبَقي الأوَّلُ
طوق نجاتي في زَمَن الطوفانْ...
-15-
يا سيِّدتي:
يا سيِّدة الشِعْرِ الأُولى
هاتي يَدَكِ اليُمْنَى كي أتخبَّأ فيها..
هاتي يَدَكِ اليُسْرَى..
كي أستوطنَ فيها..
قولي أيَّ عبارة حُبٍّ
حتى تبتدئَ الأعيادْ