.
...
عَطَشِي بِرَذَاذِكِ زَادَ لَظَى
عَطَشِي كَنَبَاتٍ مِنكِ نَمَا
عَطَشِي كَنَبَاتٍ مِنكِ نَمَا
وَنَمَـا لِيُمَـزِّقَنِـي أُمَمَا
حَتَّى جَمَحَت رُوحِي أَلَمَا
حَتَّى جَمَحَت رُوحِي أَلَمَا
فَبُكَاؤكِ لِي بِالهَـاتِفِ مَا
أَعطَـانِي لاَءً أَو نَعَمَـا
أَعطَـانِي لاَءً أَو نَعَمَـا
وَالآنَ تَـرَدُّدُكِ انفَجَـرَا
مِن قَلبِ الثَّلجِ رَمَى حِمَمَا
مِن قَلبِ الثَّلجِ رَمَى حِمَمَا
وَأَعَـادَ لِقَلبِي كُلَّ هَوًى
وَبَنَى مَا كَانَ قَدِ انـهَدَمَا
وَبَنَى مَا كَانَ قَدِ انـهَدَمَا
فَمَتَى عُمُرِي سَنَعُودُ لِمَا
لاَ نَنسَـاهُ وَإِنِ انعَـدَمَا
لاَ نَنسَـاهُ وَإِنِ انعَـدَمَا
عُودِي وَكَمَا سَيَطِيبُ لَكِ
كُونِي , صَارَ المَـاضِي نَدَمَا
كُونِي , صَارَ المَـاضِي نَدَمَا
.
هذه القصيدة من ديواني (( عطرك يسكن أنفاسي )) 2006
عبدالرحمن أحمد الذيب
هذه القصيدة من ديواني (( عطرك يسكن أنفاسي )) 2006
عبدالرحمن أحمد الذيب
تعليق