إلى بشار الأسد..الكتاب الثالث

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • عبد الرحيم صادقي
    أديب وكاتب
    • 04-02-2011
    • 326

    إلى بشار الأسد..الكتاب الثالث

    أنا حر ما لم أضر
    التعديل الأخير تم بواسطة عبد الرحيم صادقي; الساعة 09-02-2013, 16:03.
  • عبد العزيز عيد
    أديب وكاتب
    • 07-05-2010
    • 1005

    #2
    ليس المهم أن يقرا بشار رسالتك هذه أستاذي القدير ، فهو لن يقرأ ولا يعنيه أن يقرأ وإذا قرا فلن يبالي ، لأن سمع فأصم أذنيه ، ونظر فأعمى عينيه ، فصار من الذين يصدق فيهم قول الله تعالى " صم بكم عمي فهم لا يعقلون " ، فلا حياة لمن تنادي .
    ولكن المهم أنك قلت كلمتك وبرأت ساحتك أمام الله تعالى وأمام نفسك ، وإذا كان المجاهدون يجاهدون بسيوفهم فأن العلماء يجاهدون بأقلامهم .
    رسالة رائعة وراقية أخي الكريم ، قرأتها وكأني أقرأ لواحد من فطاحل الأدباء الذين تشكل وعينا الثقافي على أساليبهم ومدارسهم الأدبية .
    وعندما وجدت هذه المقولة - أينما وجد الظلم فذاك هو وطني - لجيفارا ، أدركت لماذا يهتم مثلي بالشأن السوري وبشأن كل البلاد العربية والإسلامية التي تعاني من ويلات الظلم والإضطهاد .
    الأحرار يبكون حريتهم ، والعبيد يبكون جلاديهم

    تعليق

    • عبد الرحيم صادقي
      أديب وكاتب
      • 04-02-2011
      • 326

      #3
      إلى عبد العزيز

      المشاركة الأصلية بواسطة عبد العزيز عيد مشاهدة المشاركة
      ليس المهم أن يقرا بشار رسالتك هذه أستاذي القدير ، فهو لن يقرأ ولا يعنيه أن يقرأ وإذا قرا فلن يبالي ، لأن سمع فأصم أذنيه ، ونظر فأعمى عينيه ، فصار من الذين يصدق فيهم قول الله تعالى " صم بكم عمي فهم لا يعقلون " ، فلا حياة لمن تنادي .
      المشاركة الأصلية بواسطة عبد العزيز عيد مشاهدة المشاركة
      ولكن المهم أنك قلت كلمتك وبرأت ساحتك أمام الله تعالى وأمام نفسك ، وإذا كان المجاهدون يجاهدون بسيوفهم فأن العلماء يجاهدون بأقلامهم .
      رسالة رائعة وراقية أخي الكريم ، قرأتها وكأني أقرأ لواحد من فطاحل الأدباء الذين تشكل وعينا الثقافي على أساليبهم ومدارسهم الأدبية .
      وعندما وجدت هذه المقولة - أينما وجد الظلم فذاك هو وطني - لجيفارا ، أدركت لماذا يهتم مثلي بالشأن السوري وبشأن كل البلاد العربية والإسلامية التي تعاني من ويلات الظلم والإضطهاد .


      العزيز عبد العزيز
      تحية طيبة مباركة
      نعم يا أخي، ذلكم هو جيفارا. وأنا على يقين لو كان بقي إلى زماننا هذا ورأى ما يقع في الشام الحبيب لما تأخر لحظة عن التوجه إلى الأرض التي تستغيث من هول الظلم والتقتيل والوحشية وترويع الآمنين، بينما إخوة الدين والعرق يتفرجون. جيفارا أشرف مليون مرة من كل هؤلاء المتخاذلين المنافقين من العرب. وليت شعري كيف يكونون عربا وقد عرف العربي بنخوته حتى كان لا يدع مستجيرا إلا أجاره أيا ما يكن؟
      ولا حول ولا قوة إلا بالله
      بالمناسبة، أعجبني توقيعك أيها الفاضل. أذل الله المخلوع، وسيلحق به هذا الطاغية قريبا إن شاء الله.
      تحياتي الخالصة

      تعليق

      يعمل...
      X