تويت
في الصباح،
وبدلع... ،
مالت إليه تسأله مالا..
بتأفف،
مال عنها..و أعرض..
وبدلع... ،
مالت إليه تسأله مالا..
بتأفف،
مال عنها..و أعرض..
-
-
في الصباح ؟! تسأله في الصباح ؟ صاحبتنا ليست خبيرة ...المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
لو سألته في المساء ، هل كان سيعترض ؟ طبعا سيوافق ويعطيها أكثر مما طلبت .
أخي عبد الرحيم التدلاوي
أمازحك طبعا . وأصبّح عليك
فوزي بيترو
-
المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
حتما ستكون ليلة حمراء دموية،
إعراضه عنها ليس من أجل طلبها مالا،
لكن لدلعها دوما حين تطلب مالا،
ومالا فقط.
أو ربما يكون هو الشحيح في كل شىء...!!
وتعدت بطلبها كل الخطوط الحمراء.
تحياتي أستاذنا عبد الرحيم
تعليق
-
العزيز، فوزي سليم بيترو
تعلم انه مرحب بك دائما بمتصفحي..كما تعجبني مداعباتك..
قد تكون صاحبتنا غير خبيرة، لانها اعطت قبل ان تقبض..لكن لم فعلت ذلك ؟
اكيد انها ليست من تلك الجماعة، انها حليلته التي يتعامل معها على اساس انها خليلته..
و هنا البعد الذكوري، فهو لا يرى في تلك السعادة الليلية الا فرصة تفريغ بدون عاطفة، و لذلك هي تقاضيه نقدا..
بوركت
مودتيتعليق
-
العطاء المتوازن بين الشريكين إحدى أسس نجاح الشراكة
نص اجتماعي هادف استاذ عبدالرحيم
تحيتيرحمك الله يا أمي الغاليةتعليق
-
لا خير في ود امرء متلون .... إذا مالت الريح مال حيث تميل !المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
نص اجتماعي لاذع وبليغ
تحياتي أخي عبد الرحيمالتعديل الأخير تم بواسطة خالد يوسف أبو طماعه; الساعة 17-09-2011, 13:14.sigpicلن نساوم حتى آخر قطرة دم فيناتعليق
-
[frame="11 98"]
المال والمال فقط .أسأل هل بالمال تتحقق المودة والرحمة ؟... قبل الدخلة لم تكن تسأله مالا. بعد الدخلة كانت تحاسبه حتى على النفقة عن أهله وذويه . بعد الولادة طلبت منه تخصيص حوالة شهرية مثلها مثل المرحومة أمه . كان صابرا محتسبا مؤمنا بأنه لا يتلقاها إلا الذين صبروا وما يتلقاها إلا ذو حظ عظيم . المال والبنون ...
ذكرتني أخي عبد الرحيم بإشهار قديم حول " اليانصيب " ..." لوكانوا يتصيدوا لوكان صيدتهم -الدراهم- . لوكان كانوا يتزرعوا لوكان ازرعتهم واسقيتهم -الدراهم- جات, جات ..." ويظهر في آخر المقطع الإشهاري شيخ بلحية بيضاء طويلة تسقط عليه أموال كثيرة من "اليانصيب".
هكذا دائما النفقة.
[/frame]التعديل الأخير تم بواسطة عكاشة ابو حفصة; الساعة 17-09-2011, 15:38.[frame="1 98"]
*** حفصة الغالية أنت دائما في أعماق أعماق القلب, رغم الحرمان...فلا مكان للزيارة ما دمت متربعة على عرش القلب.
***
[/frame]تعليق
-
المبدع العزيز، و الاخ الكريم، فارس رمضان
اسعدني حضورك العطر، و تفاعلك المنتج، قراءة سديدة ..
بوركت
مودتيتعليق
-
الراقية، مها راجحالمشاركة الأصلية بواسطة مها راجح مشاهدة المشاركة
اشكرك على كرم حضورك و دعمك المعنوي المشجع..
قراءتك اسعدتني و نورت نصيصي..
بوركت.
مودتيتعليق
-
الاخ الغالي، خالد ابو طماعةالمشاركة الأصلية بواسطة خالد يوسف أبو طماعه مشاهدة المشاركة
اشكرك على هذا التجاوب القيم..
انه نص اجتماعي، يشير الى ضرورة التعامل الانساني المرفوق بالمودة و الرحمة بين الطرفين..
بوركت
مودتيتعليق
-
صديقي العزيز، عكاشة ابو حفصةالمشاركة الأصلية بواسطة عكاشة ابو حفصة مشاهدة المشاركة
اشكرك على حضورك الالق، و على قراءتك الفاعلة و المضيفة، نعم، حين تكون العلاقة مادية فذلك يعني ضياع المحبة و التقدير..
و قد ذكرتني بذلك الاشهار الذي نسي نفسه فقام يكرس السرقة سلوكا..و منين غادي نجيب هاذ الفلوس، كوكانو تيتسرقو كون سرقتهوم..
بوركت
مودتيتعليق
تعليق