الجنازة حارة و ............ / ربيع عبد الرحمن

**سحر الخطيب** · 17-09-2011, 18:52

لا يصلح الزمن ما فسد من العقول
فنحن امة الطبول نغرق في شبر ماء ونغني مواويل الفشل
نغلق السمع والبصر ونغني للديمقراطيه الفشل
كان نصا حارا في وقته
رائعه شكرا استاذ ربيع

**فوزي سليم بيترو** · 17-09-2011, 19:33

المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة

حشدوا جموعهم
استنفروا حصى الطريق
فنال منها الزعر
وأطلقت جيادها تلاحقهم
وحين أبصرت ما توقفوا أمامه
همهمت مستنكرة : الجنازة حارة و الميت كلب !

مَن يقول ، حتى بالهمس . أن الجنازة حارة والميت كلب
هو إنسان مصدوم حد القهر
وأخشى ما أخشاه أن يكون ربيعنا هو المصدوم المقهور
ثورة وجماهير وتغيير و ...
والنتيجة مع الأسف صفر
هذه رؤيا أخي ربيع . ربما هناك رؤى لها اسقاط على ما يجري
في ملتقانا مع الحزن .
محبتي
فوزي بيترو

**عكاشة ابو حفصة** · 17-09-2011, 20:13

[frame="11 98"]
أستاذي ربيع أنت تعرف أن فهمي ثقيل وليس لي باع في التأويل ومع ذلك سأقول بأن "الكلب" مات بعدما طرد من البيت. والسلام على من اتبع الهدى.
[/frame]

**مالكة حبرشيد** · 17-09-2011, 20:40

المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة

حشدوا جموعهم
استنفروا حصى الطريق
فنال منها الزعر
وأطلقت جيادها تلاحقهم
وحين أبصرت ما توقفوا أمامه
همهمت مستنكرة : الجنازة حارة و الميت كلب !

ما اكثر المحطات التي
وقفنا فيها وسط جنائز حارة
والميت فأر ...حتى لم يبلغ الكلب
حقائق صادمة ...لكن أظننا تكيفنا مع الصدمات
حتى اصبحنا نرقص على انغام الخيبات
كان نصا صادما لانه وضعنا امام
حالة العجز التي تاسرنا اجيالا وراء اجيال

**أسعد جماجم** · 17-09-2011, 21:25

هي الحشود و التجمعات التي تقلقها , وتبعث في نفوسها خوف التحدي وثوران براكين البشر , فتدفعها وقاحتها لأن تتصدى لكل تجمع أكثر من إثنين ,,,عندنا يقولون ‘‘الجنازة كبيرة و الميت فار‘‘ استخفافا بمكانة المتوفي , غير أن النص جاء مستخفا بها و هي تطارد جنازة أحد معارضيها, فهمهمت مستنكرة و نعتته بالكلب
الأستاذ ربيع أنت ربيع ’’إسم على مسمى ‘‘ لقد وفقت في توظيف التراث الشعبي في النص ,إيحاءات الألفاظ معبرة و رمزية التعابير هادفة و كثيفة أيضا , والقفلة محكمة.......تحياتي.....دمت

**شريف عابدين** · 17-09-2011, 21:30

أستاذي القدير ربيع عقب الباب.
دع القافلة تمضي.
هاقد شيعوا وحتى لو بعثوا.
لا يصح إلا الصحيح.
دمت كما عهدناك فارسا للنبل.
تقديري.

**عبدالرحيم التدلاوي** · 18-09-2011, 08:20

المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة

حشدوا جموعهم
استنفروا حصى الطريق
فنال منها الزعر
وأطلقت جيادها تلاحقهم
وحين أبصرت ما توقفوا أمامه
همهمت مستنكرة : الجنازة حارة و الميت كلب !

يقول المثل المغربي، و هو عين القفلة، الجنازة كبيرة و الميت فار..
حين تابع الجموع ..لمعرفة ما توقفوا من اجله، لم يجد الا الفراغ، اي ان العمل المثير للضجيج، لم ينتج و لا حبة خرذل..
و اقول ما قاله المبدع، فوزي، يحمل النص صدمة صاحبه من نتائج ما حصل..
مودتي

**ربيع عقب الباب** · 18-09-2011, 08:56

المشاركة الأصلية بواسطة سحر الخطيب مشاهدة المشاركة

لا يصلح الزمن ما فسد من العقول
فنحن امة الطبول نغرق في شبر ماء ونغني مواويل الفشل
نغلق السمع والبصر ونغني للديمقراطيه الفشل
كان نصا حارا في وقته
رائعه شكرا استاذ ربيع

صدقت فيما قلت عنا أستاذة سحر
دائما لك تلك العين المصيبة أقصد القادرة على النفاذ إلى بطن الأشياء

صباحك زعتر وورد بلدي مصري

**ربيع عقب الباب** · 18-09-2011, 09:01

المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة

مَن يقول ، حتى بالهمس . أن الجنازة حارة والميت كلب
هو إنسان مصدوم حد القهر
وأخشى ما أخشاه أن يكون ربيعنا هو المصدوم المقهور
ثورة وجماهير وتغيير و ...
والنتيجة مع الأسف صفر
هذه رؤيا أخي ربيع . ربما هناك رؤى لها اسقاط على ما يجري
في ملتقانا مع الحزن .
محبتي
فوزي بيترو

دائما ما تصيب قلب الحقيقة
هذا التشرذم العجيب
ومحاول الفصل بين فنون الأدب ؛ كأننا محض مراهقين فى تفكيرنا و فى فهمنا للأمور ، و الحقيقة أخي الجميل أنها الضغينة لا أكثر !

محبتي

**ربيع عقب الباب** · 18-09-2011, 09:04

المشاركة الأصلية بواسطة عكاشة ابو حفصة مشاهدة المشاركة

[frame="11 98"]
أستاذي ربيع أنت تعرف أن فهمي ثقيل وليس لي باع في التأويل ومع ذلك سأقول بأن "الكلب" مات بعدما طرد من البيت. والسلام على من اتبع الهدى.
[/frame]

صدقت أخي المدهش
الكلب مات بعد طرده من البيت .. و لكن ألا تدري أن الكلاب ليست سواء ؟!

و سلاما عليك فى الآخرين

محبتي

**ربيع عقب الباب** · 18-09-2011, 16:31

المشاركة الأصلية بواسطة مالكة حبرشيد مشاهدة المشاركة

ما اكثر المحطات التي
وقفنا فيها وسط جنائز حارة
والميت فأر ...حتى لم يبلغ الكلب
حقائق صادمة ...لكن أظننا تكيفنا مع الصدمات
حتى اصبحنا نرقص على انغام الخيبات
كان نصا صادما لانه وضعنا امام
حالة العجز التي تاسرنا اجيالا وراء اجيال

ربما . نحن من يطلب الزفة و يصطنعها ليشبع فيها لطما و رقصا
المصيبة حين لا يكون للأمر أهمية و خاضعا للضمير .. و لا
شىء غير الضمير .. بالطبع إلى جانب المعرفة بماهية الأمر
و كيفية تصريف الملمات !
و لكن هذا شأننا
لم لا ندع القافلة تمر بسلام ؟!

تقديري لحسك العالي

**عائده محمد نادر** · 18-09-2011, 23:04

المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة

حشدوا جموعهم
استنفروا حصى الطريق
فنال منها الزعر و الذعر
وأطلقت جيادها تلاحقهم
وحين أبصرت ما توقفوا أمامه
همهمت مستنكرة : الجنازة حارة و الميت كلب !

ربيع الجميل
وكل يرى الآخرين بمنظاره
وأنت قد نظرت بمنظار العارف بكيف يرى الآخرين الآخرين!!
هل جملتي صعبة ربيع
لاأظنها صعبة عليك
نص صعب وجميل بالوقت ذاته
ودي وباقات غاردينيا لك

عاشقين

http://www.almolltaqa.com/vb/showthread.php?26792-عاشقين-عائده-محمد-نادر

**ربيع عقب الباب** · 19-09-2011, 11:50

المشاركة الأصلية بواسطة أسعد جماجم مشاهدة المشاركة

هي الحشود و التجمعات التي تقلقها , وتبعث في نفوسها خوف التحدي وثوران براكين البشر , فتدفعها وقاحتها لأن تتصدى لكل تجمع أكثر من إثنين ,,,عندنا يقولون ‘‘الجنازة كبيرة و الميت فار‘‘ استخفافا بمكانة المتوفي , غير أن النص جاء مستخفا بها و هي تطارد جنازة أحد معارضيها, فهمهمت مستنكرة و نعتته بالكلب
الأستاذ ربيع أنت ربيع ’’إسم على مسمى ‘‘ لقد وفقت في توظيف التراث الشعبي في النص ,إيحاءات الألفاظ معبرة و رمزية التعابير هادفة و كثيفة أيضا , والقفلة محكمة.......تحياتي.....دمت

أعجبني كثيرا تأويلك أخي الغالي ( أسعد )
و هذا الارتحال مع العمل بكل هذه الجدة

شكرا لك كثيرا علي ثنائك صديقي

محبتي

**ربيع عقب الباب** · 19-09-2011, 11:55

المشاركة الأصلية بواسطة شريف عابدين مشاهدة المشاركة

أستاذي القدير ربيع عقب الباب.
دع القافلة تمضي.
هاقد شيعوا وحتى لو بعثوا.
لا يصح إلا الصحيح.
دمت كما عهدناك فارسا للنبل.
تقديري.

بكل تأكيد .. و لكن شريف صديقي تعبنا من دور الفئران
و التجارب التى يمارسها المهرة من فرسان الكذب
و المدعين .. و ما باليد حيلة
فى لحظة يلبس الفأر ثوب الأسد و يمارس دورا فشل دائما فيه ؛ أتعرف السبب ؟!

انه كان هو الاخر تحت التجربة و الاختبار
و الفضائية تتابع ما يفعل فى مصائد الفئران

محبتي

الجنازة حارة و ............ / ربيع عبد الرحمن

الجنازة حارة و ............ / ربيع عبد الرحمن

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث