تويت
أعاد سماعة الهاتف إلى مكانها بعد سهرة البارحه ، تطلع حوله ، الغبار يطلى الأسطح حتى ذقنه ، والبعثره تمارس شقاوتها حتى فى مشاعره .
-
-
الزميل القديرالمشاركة الأصلية بواسطة ياسر عبد الغفار مشاهدة المشاركة
ياسر عبد الغفار
لابد وأنه كان يحلم
فالأسطح المغبرة تدل على ذلك
والشقاوة لعبت لعبتها معه
ودي ومحبتي لك
أكره ربيع
http://www.almolltaqa.com/vb/showthread.php?67177-أكره ربيع / عائده محمد نادرالشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق -
وكأني بالنص يتكلم عن عالمنا الافتراضي وما يعانيه
من مساجلات وسهر فاضح ومجون على كاميرات الماسنجر
ربما أكون قد شططت بعيدا فيما قلت وتظل رؤية أخي الكريم
مودتي الخالصةsigpicلن نساوم حتى آخر قطرة دم فيناتعليق
-
العزيز ياسر
اتفق بشكل كبير من الرائع خالد
محبتي
البكريتعليق
-
خالص تقديرى وإحترامى
أستاذه / عائده محمد نادرتعليق
-
خالص تقديرى لك ولرؤيتك أستاذى / خالدالمشاركة الأصلية بواسطة خالد يوسف أبو طماعه مشاهدة المشاركة
ولكنى عانيت أرض الواقع أيضا ليس فقط كاميرات الماسنجر
خالص مودتى وإحترامىتعليق
-
-
يبدو انه كان منفصلا عن زوجته
وكانت هناك غشاوة على عينيه, فبعثرته أشواقه
واستيقظ من سباته الطوعي
وبيته ملئه الغبار لانه لم ينظف منذ زمن
فكلمها ليردها إليه.
ما رأيك كتبت قصة جديدة, اليس كذلك؟
قصة جميلة مفتوحة للتأويل.
يسلموا الأيادي,
تحياتي.
أنين ناي
يبث الحنين لأصله
غصن مورّق صغير.
تعليق
-
أعاد سماعة الهاتف متباطئاً، بعد ان خابت محاولته لإقناعهاالمشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
وضع يده على ذقنه لحظات ، إستنشق انفاسه ، ثم بدأ بتنظيف المكان ، مغلوبا على أمره
قصتك جميله أستاذه /ريما
كما ألهمتنى قصه آخرى
خالص الشكر والتحيات
أستاذه / ريماالتعديل الأخير تم بواسطة ياسر عبد الغفار; الساعة 23-09-2011, 19:15.تعليق
تعليق