مُستَقيلٌ ...
مَع حُبي
مَع حُبي
عـندَما قَررتُ ذات يَوم دخُول حَاجز قَلبكِ الأول عَقدتُ صَفقةً مع القَدر أن أخرجَ منهُ مُنتصراً كـما دَخلته ؛ و اليوم بــعد ألفِ ليلٍ و ألفِ نَهار ... قَد آن مَوعد الخروج بـمَراسيم مَلكية ...
إليكِ يا مَن جَعلتُ في
كَفها الأيمن أحلامي
و بـكَفها الآخر أيامي
أكتبُ بـعض الجنونْ !
كَفها الأيمن أحلامي
و بـكَفها الآخر أيامي
أكتبُ بـعض الجنونْ !
سـيدتي , يا من تَقطنُ بَين أوراقي و بَين يَدي ...
سـأغادركِ الـيَومَ إلى اللانِهاية ...
-1-
كـالحلمِ
أو أقلُ خَيالاً
هـي ! دَخلتْ
سَراباً و خَرجتْ
وَهماً يُعانقني
-2-
مُجرد مُحاولة
يُصادفها \ يُصادمها
الــوهم !
لـترحل أدراج هَوانا
-3-
أقــعُ فـي إيناء
الـــذكــرى
ليلاً ... لأصحو
بـحلمي ... أغمركْ
-4-
لـماذا !
عندما يَمرضُ
الإشتياق داخلي
أداويه بـلفظي أسمكْ ؟
هَل تَستحقين أن أذكركْ ؟
-5-
كـالبداية ... تَبدء النِهاية
بـقصةٍ ... تروي حِكاية
بَطلها أنا ... أنتِ
و خَنجرٌ فـي حَلقِ
العِشقِ ... مَصلوبْ
-6-
الـوداع
نِقطةٌ مَنسيّة
فـي رَحِم الذكريات
تَفوحُ حَنيناً ...
كُلما غّرّدَ الإشتياق
-7-
رَحَلتْ
و أنا مازلتُ مُنتظراً
فـي المَقهى , مُرِّدداً
الآن تَأتي ... غَداً
تأتي ... و أبقى
ولا تَأتي ...
عندَما أدركتُ أننا نَفترق بـبطءٍ شَديد , و التَّعَبُ يَمطرُ تَفَاصيل الكلام بَين الشَوق و اللقاء قَررتُ أن أُغَير دَفةَ العِقاب و جَعلتُ وجهتي السَماء , فَقد عَرفتُ أنكِ لستِ أمرأة و حسبْ بَل فَخٌ وَقعتُ بـه عَاشقاً و أنا أضحكْ .
-8-
لم يَبقى الكَثير
فَقد غَادرني الحُب
الذي كُنت أظنه
حب؛ ولم يَبقى
سوى ذكريات أرميها
للـنسيان كُلما سَامرني
المَاضي ...
-9-
لا الكِتابةَ تُجدي لأستعادتكِ
و لا الرَسمُ يُعيد لي ما رحل
من عمري بـكِ ! إذاً بَقى
مَعي ما يَكفي كَي أنسى
هذا الحَنين داخلي ..
-10-
أستثناءْ
هّكذا أعتقدتْ
حَتى صَعقني بَرق
الحَقيقة قَائلاً ...
هـي فَخٌ لا أكثر
سـأغادركِ الـيَومَ إلى اللانِهاية ...
-1-
كـالحلمِ
أو أقلُ خَيالاً
هـي ! دَخلتْ
سَراباً و خَرجتْ
وَهماً يُعانقني
-2-
مُجرد مُحاولة
يُصادفها \ يُصادمها
الــوهم !
لـترحل أدراج هَوانا
-3-
أقــعُ فـي إيناء
الـــذكــرى
ليلاً ... لأصحو
بـحلمي ... أغمركْ
-4-
لـماذا !
عندما يَمرضُ
الإشتياق داخلي
أداويه بـلفظي أسمكْ ؟
هَل تَستحقين أن أذكركْ ؟
-5-
كـالبداية ... تَبدء النِهاية
بـقصةٍ ... تروي حِكاية
بَطلها أنا ... أنتِ
و خَنجرٌ فـي حَلقِ
العِشقِ ... مَصلوبْ
-6-
الـوداع
نِقطةٌ مَنسيّة
فـي رَحِم الذكريات
تَفوحُ حَنيناً ...
كُلما غّرّدَ الإشتياق
-7-
رَحَلتْ
و أنا مازلتُ مُنتظراً
فـي المَقهى , مُرِّدداً
الآن تَأتي ... غَداً
تأتي ... و أبقى
ولا تَأتي ...
عندَما أدركتُ أننا نَفترق بـبطءٍ شَديد , و التَّعَبُ يَمطرُ تَفَاصيل الكلام بَين الشَوق و اللقاء قَررتُ أن أُغَير دَفةَ العِقاب و جَعلتُ وجهتي السَماء , فَقد عَرفتُ أنكِ لستِ أمرأة و حسبْ بَل فَخٌ وَقعتُ بـه عَاشقاً و أنا أضحكْ .
-8-
لم يَبقى الكَثير
فَقد غَادرني الحُب
الذي كُنت أظنه
حب؛ ولم يَبقى
سوى ذكريات أرميها
للـنسيان كُلما سَامرني
المَاضي ...
-9-
لا الكِتابةَ تُجدي لأستعادتكِ
و لا الرَسمُ يُعيد لي ما رحل
من عمري بـكِ ! إذاً بَقى
مَعي ما يَكفي كَي أنسى
هذا الحَنين داخلي ..
-10-
أستثناءْ
هّكذا أعتقدتْ
حَتى صَعقني بَرق
الحَقيقة قَائلاً ...
هـي فَخٌ لا أكثر
تعليق