طحين

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • أسعد جماجم
    أعمال حرة
    • 24-04-2011
    • 387

    طحين

    أحدثت بفلقتي رحاها جعجعة ثم صريرا ثم أزيزا,,,,,فلم تسد أفواههم إلا بالتراب
  • عائده محمد نادر
    عضو الملتقى
    • 18-10-2008
    • 12843

    #2
    المشاركة الأصلية بواسطة أسعد جماجم مشاهدة المشاركة
    أحدثت بفلقتي رحاها جعجعة ثم صريرا ثم أزيزا,,,,,فلم تسد أفواههم إلا بالتراب
    الزميل القدير
    أسعد جماجم
    نص قوي وفيه مجال كبير للتأويل
    فالمسألة بدأت بالجعجعة وهي ربما تكون على ( الفاضي ) كما نقول
    لكنها انتقلت للصرير وهذا لايحدث إلا لو كان في الأمر ماكان
    ثم
    الأزيز
    وبعدها العنوان وهو الطحين
    فهل طحنتهم الرحى
    ودي ومحبتي لك

    أكره ربيع


    http://www.almolltaqa.com/vb/showthread.php?67177-أكره ربيع / عائده محمد نادر
    الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

    تعليق

    • أسعد جماجم
      أعمال حرة
      • 24-04-2011
      • 387

      #3
      الأخت عائدة محمد نادر, شرفني مرورك و أفرحني , و أحسسني أنني لا أكتب على( الفاضي) في الواقع الطحين في بعض اللهجات له معان مخالفة و مختلفة تماما , وقد تعمدته عنوانا حتى أفتح فضاءات متنوعة للتأويل , ......تحياتي.....دمت

      تعليق

      • فوزي سليم بيترو
        مستشار أدبي
        • 03-06-2009
        • 10949

        #4
        المشاركة الأصلية بواسطة أسعد جماجم مشاهدة المشاركة
        أحدثت بفلقتي رحاها جعجعة ثم صريرا ثم أزيزا,,,,,فلم تسد أفواههم إلا بالتراب
        وكأني بك يا أخي أسعد جماجم تقول :
        ــ أسمعُ جعجعة ولا أرى طحنا .
        صدقت . وتحياتي لك
        فوزي بيترو

        تعليق

        • عبدالرحيم التدلاوي
          أديب وكاتب
          • 18-09-2010
          • 8473

          #5
          تناص معبر، و اشارة قوية الى سد الافواه الشرهة بالتراب..و هنا ايضا يحضر المثل، لا يسد عيني بني ادم الا التراب..
          احدثت الرحى مجموعة من الاصوات المتتابعة، في الاولى فراغ، و في الثانية، باب او ما شابه يفتح دون معرفة الفاعل، و في الثالثة صوت الرصاص، فهل يمكن ربط النص بالربيع العربي، و اساسا بسوريا ؟
          مودتي

          تعليق

          • ربيع عقب الباب
            مستشار أدبي
            طائر النورس
            • 29-07-2008
            • 25792

            #6
            كتبت هنا تعليقا .. و لكنه سافر فى الريح
            فالطحين و الجعجعة كانا عنوانا حتى لشكسبير الغرب
            و كانا عنوانا للعامة عندنا فى ربوع عربيتنا
            ما بين الجعجعة و الطحين رحلة أو طرق الصخر أو ممارسة الرقص
            و فى كل الحالات لا تنكسر او يصعب كسرها
            أم الجعجعة فسهل على التراب و القمع !

            محبتي
            sigpic

            تعليق

            • خالد يوسف أبو طماعه
              أديب وكاتب
              • 23-05-2010
              • 718

              #7
              تصحيح لما قاله أخي عبد الرحيم التدلاوي من المثل الذي أدرجه في التعليق على النص
              قال النبي عليه الصلاة والسلام ( لو كان لابن آدم واديان من مال لابتغى ثالثا ولا يملأ جوف ابن آدم إلا التراب ويتوب الله على من تاب )
              بالنسبة للنص أعتقد وأقول بقول الأستاذ الفاضل فوزي بيترو بأنه لا يسمع سوى الجعجعة ولا يرى الطحن
              نص جميل وهادف ومفتوح على التأويل
              تحياتي
              التعديل الأخير تم بواسطة خالد يوسف أبو طماعه; الساعة 23-09-2011, 15:29.
              sigpicلن نساوم حتى آخر قطرة دم فينا

              تعليق

              • توفيق بن حنيش
                أديب وكاتب
                • 14-06-2011
                • 490

                #8
                المشاركة الأصلية بواسطة أسعد جماجم مشاهدة المشاركة
                أحدثت بفلقتي رحاها جعجعة ثم صريرا ثم أزيزا,,,,,فلم تسد أفواههم إلا بالتراب
                من الذي أحدث يا جماجم ؟ (أحدثتُ /أحدثْتَ/أحدثْتِ/أحْدَثْ؟؟؟) فالضمير المتصل برحاها لا يفي بالإبانة ؟؟؟
                ألا ترى أنّ قصة من سطر نصفه نقاط قابلة لأن تكون كلّ شيء وهي في النهاية لا تقول شيئا فللقصة وضع بداية وسياق تحول ووضع نهاية وفيها خبر نحتلج في بنائه إلى شخصيلت وأحداث وأطُر كما نحتاج في عملية البناء إلى خطاب يولي السرد والوصف والحوار والراوي ما يستحق من التفنين ..
                هكذا أرى النقد يا جماجم ولا أراه سبابا وتعليما فجاّ

                تعليق

                • محمد الصحراء
                  أديب وكاتب
                  • 11-09-2012
                  • 764

                  #9
                  يمكن أن تقرأ القصيصة مثلا كما يلي
                  أحدثت الدنيا بفلقتي رحاها جعجعة
                  ثم صريرا فأزيزا
                  إلخ...
                  أي انها مثلا مثلا تأتي الفعل الذي ينقض الوضوء من براز و ضراط
                  و في الاخير يموت ابن آدم ليملأ فمه التراب

                  و هي قصة مكملة و تحاكي المخيال الشعبي بشان عبثية الدنيا
                  كما قال فيلسوف ما
                  من أول صرخة حياة إلى آخر خشرجة موت .. لغو لا طائل منه


                  الاستاذ اسعد جماجم
                  سعدت بالقراءة و استمتعت
                  فشكرا لك
                  إذا لم توجه الناس سبل السلامة ... فلا توضح لهم سبل المهالك

                  تعليق

                  يعمل...
                  X