صَارَ يُغْرِينِي مِنْكِ مَا يُغْرِينِي

**وفاء الدوسري** · 20-09-2011, 19:10

الشاعر ظميان
قصيدة أبحرت على البحر الهادي
في نهار يمطر
من عيون الشمس لؤلؤا
حتى آخر الحلم
تقبل
طيب التحايا
وتقديري

**زياد بنجر** · 20-09-2011, 19:12

شاعرنا القدير " ظميان غدير "
أبدعت و أمتعت الذَّائقة بشعرك الجميل
معانٍ مبدعة خلاَّقة و قصيدة كالشّمس في صباح بهيج
دمت مبدعاً راقياً
تثبَّت
تحيَّاتي القلبيّة

**هند صقر بن سلطان القاسمي** · 21-09-2011, 05:13

الشاعر القدير ظنيان غدير

قصيدة بان الأبداع فيها وسطع

شكلاً ومضموناً

رائعة استمتعت بقراءتها

دمت بحفظ المولى

**عبد الرحيم محمود** · 21-09-2011, 19:24

أخي ظميان الغالي
تبرزهنا روح التجديد والتفرد الذي أصبح
من مميزاتك الفريدة شاعرا متمكنا ومجددا
قصيدة تنتقي كلماتك ببساطة شديدة ولكن
أسلوبك في مزج الكلمات لتصبح لوحة
راقية جميلة / تحيتي ومحبتي .

**أحمد العمودي** · 23-09-2011, 16:21

على قصر القصيدة نسبيا، إلا أن بها الكثير من الشعر الحقيقي، بروح
وحيوية فاعله في نقل التجربة للمتلقي. وهو ما لا يتأتى -بعد الموهبة-
إلا بوعي متوثّب وجديّة الإشتغال على النفس وجوانياتها، ومن ثم على
النص لتكون له ثمة أعماق متفردة، كإنعكاس طبيعي لذلك.

موضوع القصيدة هنا، ليس هو سبب الروعة في حد ذاته، بل كيفية تناول
وتسويق هذا الموضوع شعريا بإنتقاء صور مركّبة ومجازات -غير جماليتها- لا تخلو
من مباغتة القارئ باكتمالها على غير ما كان يتوقع، أي إحداث "الدهشة".. وهي
نخاع الإبداع وعظمه، فلن يَهْززكَ الشعر عند سماعه بغير هذه الدهشة والمُغايَرة.

(وانقشي حبك الكبير رسوماً
في عظامي أو فاكتبي في عيوني)
ما أجمل "أو فاكتبي في عيوني" هذه، إذ إعتدنا العيون بين المحبين أن (تقول أو تُقْرأ)
فكانت هذه (الكتابة في العيون) في سياق البيت المتفرِّد أصلا في كامل معناه، بعدا جماليا عمّقه.

(أنا أغناهمُ بسهدي فهل أفْقرْتني
كي تغنى بنوم جفوني)
السهد، عادة المحب في الشعر، لا جديد!. لكن المُلفت هنا،أن الشاعر أثبته في الصدر،
وعاد ليضربه بضده في العجز "نوم جفوني" وكان وصلة الربط التي حلّقت
بالضدين بجمال هي "أفْقرْتني كي تغنى" بإزدواجية الفعلين للحالين.

(صوتك البحر كان يأتي هديراً
سبحتْ فيه فتنة تحتسيني)
مباشرة بعد قراءة الصدر، يذهب ذهن المتلقي إلى أن الشاعر سيكون هو (الفاعل) في العجز
بعد أن يأتيه "صوتها البحر... هديرا"، كأن يقول ما يدل بأنه (يهيم.. يثمل.. يُبحر فيه)، لكنه
الروعة هي أنه يفاجئنا بأن يستنزف الصورة المركبة إلى أقاصي دهشتها ببث إستمرارية فعلها
بداخله. عجز البيت.. كان بمثابة غوص عميق في الذات ونبذ للقشور المرئية.

في عموم النص، وإن كان عاطفي.. حنون.. شجي، إلا انه لم يظهر كبوح ذاتي غنائي بسيط
من مُحب مستعطف، مكسور الفؤاد. وذلك لا يخفى -هنا- بأنه بسبب إحداثيات (فعل الأمر)
في الأبيات الأولى، بالإضافة إلى مختلف الصور المنحوتة عاطفيا لكن بقوة معنوية ولفظية،
أحدثت توازنا بين تلك المكونات، مما وسّع وعزز حيزها لدى المتلقي.

أ. ظميان غدير.. تقبل ودي واحترامي أخي الكريم.

**خالد شوملي** · 23-09-2011, 16:54

الشاعر المبدع ظميان غدير

تتحفنا بقصائد رائعة الواحدة تلو الأخرى. شكرا جزيلا لهذا البهاء.
أرى هنا تشكيل بديع للصور الشعرية.

دمت بألف خير وشعر!

محبتي وتقديري

خالد شوملي

**ظميان غدير** · 25-09-2011, 15:55

الشاعرة المبدعة
وفاء عرب

اشكرك على حضورك الجميل
وعلى إشراقتك المميزة بين حروفي
تحيتي وتقديري الفائق أختي

**ظميان غدير** · 25-09-2011, 15:58

شاعرنا القدير
زياد بنجر
اشكرك على طيب مرورك
وعلى إطرائك ورأيك في النص
وتقديرك له
لك تحيتي واحترامي العميق

**سعد علي مهدي** · 26-09-2011, 13:09

الشاعر الجميل ظميان غدير

لم أقرأ لك منذ زمن ٍ ليس بالقصير
لذلك أشعر أنّ قصيدتك أعادتني عصر الياسمين .

بورك قلم احتضنته أناملك .

فائق اعتزازي

**باسل محمد البزراوي** · 26-09-2011, 15:30

الأستاذ الرائع ظميان غدير
تحياتي
قصيدة جميلة تمتتح المعاني
من خمائل الجمال والعذوبة,,
لك تقديري.

**ظميان غدير** · 27-09-2011, 15:28

الشاعرة القديرة
هند بنت سلطان القاسمي
اشكرك على مرورك
وعلى رأيك في القصيدة
سرني حضورك الكريم وتشريفك قصيدتي
تحية

**ظميان غدير** · 27-09-2011, 15:35

الشاعر عبدالرحيم محمود

اشكرك على رأيك الكبير
وحضورك القدير ...وحرفك العبير
سلمت على حضورك

**ريما منير عبد الله** · 27-09-2011, 15:44

وأكتفي منك النظر

أبحرفي عينيك حد الأفق

وألثم خد الشمس التي تذكرني بك

,,

شاعرناظميان

رائع

كماأنت دائما

**ظميان غدير** · 29-09-2011, 19:30

الشاعر المبدع احمد العمودي

أهنئ نفسي ونصي المتواضع
بقراءة وافية وكافية للنص
لقد أنصفت جميع الابيات..واقتبسنا من ومضاتك الشيء الكثير
كي نبصر كلماتنا من خلال عيونك المبدعة وذائقتك الفخمة
تحيتي لك

صَارَ يُغْرِينِي مِنْكِ مَا يُغْرِينِي

صَارَ يُغْرِينِي مِنْكِ مَا يُغْرِينِي

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث