للثورة الليبية العظيمة أروع التحايا .. لأرواح الشهداء آيات التحايا والرحمة
رؤى يلاحقها حد السيف
المدى ربيع أحلام تتراقص
رغم جراح
تنزف
و خوف السهر المنصوب أثار
هوس الغيلان قنص الأحلام
.
.
.
قنص الأنسام التي تلهو في ضوء القمر
/
و تصيد قطرات الندى على أجفان الورد
لا فرق
فالغول أعمى لا يرحم
و رؤى الغاضبين يلاحقها حد السيف
بلا خوف من النصل
رغم إيلامه لا تكترث كأنه برداً وسلاما
/
وفجأة أرى سبعا ً
/
أدركني يا نبي الله يوسف
لم أرى سبعا ً عجافاً ... تأكل سبعا ً سماناً
رأيت سبعا ً عجافاً أضحين سمانا ً
والطير تأكل حبا ً من رأس راعيها
/
ورأيت سبع َ سنابل ٍ خضر ٍ
أضحين حقولا ً .. خضراء تزحف
تطاولت .... تطاولت حتى عانقت النجم
،
،
أفتوني ...
في طفل ملك صولجان الفرعون
يحرك به العاصفة كيف يشاء
وأزهار ألقيت في الجب
غرقت في غيهبه
وما من قافلة مرت لتخرجها
،
،
أفتوني
في كل أحلام المدينة
انهمرت شياطين
تحاول
تصيد الشهب
تمعن في جنونها
لكن الشهب تحرقها بطرفة عين
وفي المدينة لم أرى تجاراً يحملون الحب
رأيت فخاخ الموت تنصب فوق دقائق الوقت
أسير وسط الشارع
ومعي القافلة ولا نكترث لأشباح تجوس المدينة
،
،
أنتظر يا نبي الله
لوحات فتواكم
فلا وقت للنوم على أريكة الوقت
لا حياة لليأس في خارطة الصغير
فأغانيه آمال تلهو بين السحب
والحلم جناحان بزغا في ظهره
حلقا به في فضاء لا تحكمه كراسي مذهبة
ولا قهقهة قهر أرعن
/
أفتوني
فأهداب النور بفرح توقظني
وكأني سمعت هناك صوت يهدر
أظنها أجراس القافلة
تناديني
لنمضي لضباب النور.
رؤى يلاحقها حد السيف
المدى ربيع أحلام تتراقص
رغم جراح
تنزف
و خوف السهر المنصوب أثار
هوس الغيلان قنص الأحلام
.
.
.
قنص الأنسام التي تلهو في ضوء القمر
/
و تصيد قطرات الندى على أجفان الورد
لا فرق
فالغول أعمى لا يرحم
و رؤى الغاضبين يلاحقها حد السيف
بلا خوف من النصل
رغم إيلامه لا تكترث كأنه برداً وسلاما
/
وفجأة أرى سبعا ً
/
أدركني يا نبي الله يوسف
لم أرى سبعا ً عجافاً ... تأكل سبعا ً سماناً
رأيت سبعا ً عجافاً أضحين سمانا ً
والطير تأكل حبا ً من رأس راعيها
/
ورأيت سبع َ سنابل ٍ خضر ٍ
أضحين حقولا ً .. خضراء تزحف
تطاولت .... تطاولت حتى عانقت النجم
،
،
أفتوني ...
في طفل ملك صولجان الفرعون
يحرك به العاصفة كيف يشاء
وأزهار ألقيت في الجب
غرقت في غيهبه
وما من قافلة مرت لتخرجها
،
،
أفتوني
في كل أحلام المدينة
انهمرت شياطين
تحاول
تصيد الشهب
تمعن في جنونها
لكن الشهب تحرقها بطرفة عين
وفي المدينة لم أرى تجاراً يحملون الحب
رأيت فخاخ الموت تنصب فوق دقائق الوقت
أسير وسط الشارع
ومعي القافلة ولا نكترث لأشباح تجوس المدينة
،
،
أنتظر يا نبي الله
لوحات فتواكم
فلا وقت للنوم على أريكة الوقت
لا حياة لليأس في خارطة الصغير
فأغانيه آمال تلهو بين السحب
والحلم جناحان بزغا في ظهره
حلقا به في فضاء لا تحكمه كراسي مذهبة
ولا قهقهة قهر أرعن
/
أفتوني
فأهداب النور بفرح توقظني
وكأني سمعت هناك صوت يهدر
أظنها أجراس القافلة
تناديني
لنمضي لضباب النور.
تعليق