إراءة ق.ق.ج

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • ياسر ميمو
    أديب وكاتب
    • 03-07-2011
    • 562

    إراءة ق.ق.ج




    احتضنها , أغراها بالحلوى كي تلتفت إليه , و تتوقف عن البكاء , لكنها ظلت تنادي.... أم
    ها









    هذا وما الفضل إلا من الرحمن









    بقلم.......ياسر ميمو
    التعديل الأخير تم بواسطة ياسر ميمو; الساعة 22-09-2011, 12:26.

    إن مشاكلنا في الحُب , لم تبدأ ساعة أساء من أحببنا , لقضية حبنا المقدسة فحكايةُُ الجرحِ , بدأت منذُ تلك اللحظة
    التي نسينا فيها في غمرة الأيام الجميلة التي قضيناها سوياً , مفاتيح قلوبنا بأيديهم , ليتصرفوا بها تصاريف الهوى بهم
    فأمسى حالنا من أصحاب مُلكٍ في الحب , إلى أسرى محكومين بالحب

  • ريما ريماوي
    عضو الملتقى
    • 07-05-2011
    • 8501

    #2
    ما معنى إراءة أخي ياسر, وهذا مشهد حياتي عادي,
    وليس شرطا افتراض سوء النية,
    الطفلة تتعلق بامها اكثر شيء؟!
    شكرا لك.


    أنين ناي
    يبث الحنين لأصله
    غصن مورّق صغير.

    تعليق

    • ياسر ميمو
      أديب وكاتب
      • 03-07-2011
      • 562

      #3


      ----------------------
      التعديل الأخير تم بواسطة ياسر ميمو; الساعة 22-09-2011, 21:26.

      إن مشاكلنا في الحُب , لم تبدأ ساعة أساء من أحببنا , لقضية حبنا المقدسة فحكايةُُ الجرحِ , بدأت منذُ تلك اللحظة
      التي نسينا فيها في غمرة الأيام الجميلة التي قضيناها سوياً , مفاتيح قلوبنا بأيديهم , ليتصرفوا بها تصاريف الهوى بهم
      فأمسى حالنا من أصحاب مُلكٍ في الحب , إلى أسرى محكومين بالحب

      تعليق

      • ياسر ميمو
        أديب وكاتب
        • 03-07-2011
        • 562

        #4
        المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
        ما معنى إراءة أخي ياسر, وهذا مشهد حياتي عادي,
        وليس شرطا افتراض سوء النية,
        الطفلة تتعلق بامها اكثر شيء؟!
        شكرا لك.

        أهلا بالأستاذة ريما


        حقيقة القصة واقعية وهي حدثت البارحة في القصر العدلي ( بحكم عملي )

        والإراءة هو مصطلح قانوني يطلق على حق الزوج في رؤية أطفاله في المحكمة

        أو في المكان المحدد لرؤيتهم عندما يكونون في حضانة الأم بعد وقوع الشقاق بين الزوجين

        شكراً ...........لسؤالك

        إن مشاكلنا في الحُب , لم تبدأ ساعة أساء من أحببنا , لقضية حبنا المقدسة فحكايةُُ الجرحِ , بدأت منذُ تلك اللحظة
        التي نسينا فيها في غمرة الأيام الجميلة التي قضيناها سوياً , مفاتيح قلوبنا بأيديهم , ليتصرفوا بها تصاريف الهوى بهم
        فأمسى حالنا من أصحاب مُلكٍ في الحب , إلى أسرى محكومين بالحب

        تعليق

        • سعاد عثمان علي
          نائب ملتقى التاريخ
          أديبة
          • 11-06-2009
          • 3756

          #5
          الأستاذ ياسر ميمومساء الخير
          ههههه لقد لفت نظري كلمة إراءة فحسبتك تمزح وتكتبها بدلاً عن كلمة قراءة
          وجميل ان ادخل لأعرف هذا المصطلح الغريب عنا -لكنه متداول
          وياليت
          ياليت
          يعرف كل الرجال كم يؤلمون الطفل بهذا النزاع الدائم
          وكلا الزوجين يلعبون بعواطف ونفسية الطفل ويجعلونه الورقة الرابحة
          بعد الطلاق
          لن يسعد الطفل ابداً سواء كان مع امه أو مع أبوه
          فالعاطفة والتواصر الأسري دخل فيه خلل
          وأيضاً هناك الطفل الذي لايسعد حتى مع الأبوين
          من كثرة النزاع والأم تهدد الأب وتقول له سأترك لك البيت مهدوم على رأسك
          والأب يقول في ستين دهية سأتزوج بست ستك
          والأم تقول دائماً للأطفال لولاكم ماعشت في هذا الذل-مع انه لايوجد ذل ولا انكسار بل هو عناد وتحدي
          والأب يقول للأطفال لولاكم لما صبرت على تلك المتوحشة
          فيفقد الطفل القدوة الحسنة والأمان
          بل يشعر دائما وأبداً إنه مذنب
          لكن كيف؟
          هو لايعرف
          ومن هنا يقع في التيه والضياع
          قال عليه الصلاة والسلام
          ماكان الرفق في شيء الا زانه-ومانزع من شيء الا شانه
          وليرحم الله الطفولة
          سعادة
          ثلاث يعز الصبر عند حلولها
          ويذهل عنها عقل كل لبيب
          خروج إضطرارمن بلاد يحبها
          وفرقة اخوان وفقد حبيب

          زهيربن أبي سلمى​

          تعليق

          • ياسر ميمو
            أديب وكاتب
            • 03-07-2011
            • 562

            #6
            المشاركة الأصلية بواسطة سعاد عثمان علي مشاهدة المشاركة
            الأستاذ ياسر ميمومساء الخير
            ههههه لقد لفت نظري كلمة إراءة فحسبتك تمزح وتكتبها بدلاً عن كلمة قراءة
            وجميل ان ادخل لأعرف هذا المصطلح الغريب عنا -لكنه متداول
            وياليت
            ياليت
            يعرف كل الرجال كم يؤلمون الطفل بهذا النزاع الدائم
            وكلا الزوجين يلعبون بعواطف ونفسية الطفل ويجعلونه الورقة الرابحة
            بعد الطلاق
            لن يسعد الطفل ابداً سواء كان مع امه أو مع أبوه
            فالعاطفة والتواصر الأسري دخل فيه خلل
            وأيضاً هناك الطفل الذي لايسعد حتى مع الأبوين
            من كثرة النزاع والأم تهدد الأب وتقول له سأترك لك البيت مهدوم على رأسك
            والأب يقول في ستين دهية سأتزوج بست ستك
            والأم تقول دائماً للأطفال لولاكم ماعشت في هذا الذل-مع انه لايوجد ذل ولا انكسار بل هو عناد وتحدي
            والأب يقول للأطفال لولاكم لما صبرت على تلك المتوحشة
            فيفقد الطفل القدوة الحسنة والأمان
            بل يشعر دائما وأبداً إنه مذنب
            لكن كيف؟
            هو لايعرف
            ومن هنا يقع في التيه والضياع
            قال عليه الصلاة والسلام
            ماكان الرفق في شيء الا زانه-ومانزع من شيء الا شانه
            وليرحم الله الطفولة
            سعادة






            أهلاً بالأستاذة الفاضلة سعاد


            أشكرك على مداخلتك الهامة



            ونقدك البناء الهادف


            دمت بخير و ..........أكثر

            إن مشاكلنا في الحُب , لم تبدأ ساعة أساء من أحببنا , لقضية حبنا المقدسة فحكايةُُ الجرحِ , بدأت منذُ تلك اللحظة
            التي نسينا فيها في غمرة الأيام الجميلة التي قضيناها سوياً , مفاتيح قلوبنا بأيديهم , ليتصرفوا بها تصاريف الهوى بهم
            فأمسى حالنا من أصحاب مُلكٍ في الحب , إلى أسرى محكومين بالحب

            تعليق

            • عكاشة ابو حفصة
              أديب وكاتب
              • 19-11-2010
              • 2174

              #7
              التلدد بالحرمان من الزيارة.

              المشاركة الأصلية بواسطة ياسر ميمو مشاهدة المشاركة



              احتضنها , أغراها بالحلوى كي تلتفت إليه , و تتوقف عن البكاء , لكنها ظلت تنادي.... أم
              ها









              هذا وما الفضل إلا من الرحمن








              بقلم.......ياسر ميمو
              [frame="9 98"]

              الأستاذ ياسر, لقد عزفتم من خلال نصكم الحزين هذا على وتر حساس في حياتي. انظر إلى توقعي في هذا المتصفح لتقفوا على المعانات التي أعيشها بسبب الحرمان من زيارة فلدة كبدي " حفصة الغالية". كأنكم كنتم واقفون معي تسجلون حرارة المنع, البكاء والعويل... النص عايشته أنتم بحكم الوظيفة ومع ذلك فلن تعيشونه داخل حياة و نفسية الأب الممنوع من الزيارة. تكاثرت المصطلحات بالنسبة للزيارة داخل محاكم الممتدة على طول الوطن العربي الكبير. أما في البيئة التي أعيش فيها فيطلق على هذا المشهد الحزين " حق الزيارة" أو زيارة محضون لمن له الحق. وما أن تدخل الى ردهات هذه المحاكم " الشرعية" إلا وتقاطرت عليك مجموعة من المصطلحات القانونية والشرعية من كل حذب وصوب دون أن تستفذ ولو بمقدار جزء من حقوقك الشرعية ...
              كان بطلنا الحزين محظوظا إذا احتضنها فعلا , نعم محظوظا. أما أنا فممنوع من الإحتضان والمعانقة والتقبيل بل وممنوع من حق الزيارة بأمر ممن يتحكمون في مصير هذه الزيارة .عندما أحن الى فلذة كبدي أراقب من بعيد فقط. محروم من الزيارة بطريقة ابتكرتها الحاضنة أغرب من الخيال و لا داعي لذكرها في هذا المقام حتى لا تستغل من قبل الخبيرات في المنع من الزيارة . أتركها الى يوم الوقوف بين يدي الله تعالى. وخير ما اختم به هذا الرد المتواضع قوله تعالى * اتقوا الله الذي تسألون به والأرحام إن الله كان عليكم رقيبا* صدق الله العظيم والسلام على من اتبع الهدى.

              --- عكاشة أبو حفصة الغالية ---

              [/frame]
              [frame="1 98"]
              *** حفصة الغالية أنت دائما في أعماق أعماق القلب, رغم الحرمان...فلا مكان للزيارة ما دمت متربعة على عرش القلب.
              ***
              [/frame]

              تعليق

              • ياسر ميمو
                أديب وكاتب
                • 03-07-2011
                • 562

                #8
                المشاركة الأصلية بواسطة عكاشة ابو حفصة مشاهدة المشاركة
                [frame="9 98"]

                الأستاذ ياسر, لقد عزفتم من خلال نصكم الحزين هذا على وتر حساس في حياتي. انظر إلى توقعي في هذا المتصفح لتقفوا على المعانات التي أعيشها بسبب الحرمان من زيارة فلدة كبدي " حفصة الغالية". كأنكم كنتم واقفون معي تسجلون حرارة المنع, البكاء والعويل... النص عايشته أنتم بحكم الوظيفة ومع ذلك فلن تعيشونه داخل حياة و نفسية الأب الممنوع من الزيارة. تكاثرت المصطلحات بالنسبة للزيارة داخل محاكم الممتدة على طول الوطن العربي الكبير. أما في البيئة التي أعيش فيها فيطلق على هذا المشهد الحزين " حق الزيارة" أو زيارة محضون لمن له الحق. وما أن تدخل الى ردهات هذه المحاكم " الشرعية" إلا وتقاطرت عليك مجموعة من المصطلحات القانونية والشرعية من كل حذب وصوب دون أن تستفذ ولو بمقدار جزء من حقوقك الشرعية ...
                كان بطلنا الحزين محظوظا إذا احتضنها فعلا , نعم محظوظا. أما أنا فممنوع من الإحتضان والمعانقة والتقبيل بل وممنوع من حق الزيارة بأمر ممن يتحكمون في مصير هذه الزيارة .عندما أحن الى فلذة كبدي أراقب من بعيد فقط. محروم من الزيارة بطريقة ابتكرتها الحاضنة أغرب من الخيال و لا داعي لذكرها في هذا المقام حتى لا تستغل من قبل الخبيرات في المنع من الزيارة . أتركها الى يوم الوقوف بين يدي الله تعالى. وخير ما اختم به هذا الرد المتواضع قوله تعالى * اتقوا الله الذي تسألون به والأرحام إن الله كان عليكم رقيبا* صدق الله العظيم والسلام على من اتبع الهدى.

                --- عكاشة أبو حفصة الغالية ---

                [/frame]



                أعتذر منك أستاذي الفاضل



                إن ألمت لك قلباً أو فتقت لك جرحاً


                ولكن أغلب قصصي مستوحاة من الواقع لا الخيال



                حقيقة كان المشهد مؤلماً للغاية


                أعاد الله طفلتك حفصة سالمة غانمة



                إلى حضنك الدافىء الحنون



                و رزقك البركة في عمرك وعمرها




                تحياتي أيها الراقي
                التعديل الأخير تم بواسطة ياسر ميمو; الساعة 24-09-2011, 11:10.

                إن مشاكلنا في الحُب , لم تبدأ ساعة أساء من أحببنا , لقضية حبنا المقدسة فحكايةُُ الجرحِ , بدأت منذُ تلك اللحظة
                التي نسينا فيها في غمرة الأيام الجميلة التي قضيناها سوياً , مفاتيح قلوبنا بأيديهم , ليتصرفوا بها تصاريف الهوى بهم
                فأمسى حالنا من أصحاب مُلكٍ في الحب , إلى أسرى محكومين بالحب

                تعليق

                • عكاشة ابو حفصة
                  أديب وكاتب
                  • 19-11-2010
                  • 2174

                  #9
                  [frame="11 98"]

                  أستاذ ياسر, انتبه الى إسم الموقع . إنه عكاشة أبــــــــــــــــــــــــــــــــــــو حفصة . أطلب منكم التصحيح حتى لا تغضب حفصة الغالية . فإسم عكاشة إسم علم مذكر ولا أحد ينكر ذكورية هذا الإسم في الجاهلية والإسلام . وفي التاريخ الإسلامي الصحابي عكاشــــــــــــــــــــة من المبشرين بالجنة . وللمزيد من المعلومات حول هذا الإسم , يكفي وضعه في محرك البحث لترتوي من معلومات اضافية .شكرا على التفهم والسلام عليكم وعلى حفصة الغالية.
                  - أمضاء : عكاشة أبــــــــــــــــــــــــــــــو حفصة.

                  [/frame]
                  [frame="1 98"]
                  *** حفصة الغالية أنت دائما في أعماق أعماق القلب, رغم الحرمان...فلا مكان للزيارة ما دمت متربعة على عرش القلب.
                  ***
                  [/frame]

                  تعليق

                  يعمل...
                  X