تويت
دقّت الساعة..
من النافذة قفز هاربا بجلده.
من النافذة قفز هاربا بجلده.
-
-
جرئ و باسل أن فعل
حتى لا يخلف الموعد
و الباب مستهدف
و هو مستهدف
لو انا منه لفعلت نفس الفعل .. لكن هذا حسب طبيعة الموعد ربما !!
محبتيsigpic -
جاء موعد ماذا تنحيته عن الحكم
او القبض عليه,
قصة مفتوحة جدا للتاويل.
شكرا لك.
أنين ناي
يبث الحنين لأصله
غصن مورّق صغير.
تعليق
-
شكرا ، ريما على القراءة
محبتيتعليق
-
أعتذر، أخي العزيز ربيع إن كنت قد قفزت على تعليقك الجميل
أشكرك على جميل مرورك
محبتي وكل التقدير، ايها الجميلتعليق
-
يكاد المريب أن يقول خذوني...
لربما هو لص أو عشيق الزوجة.. وأفزعته
دقات الساعة ففر من النافذة...
شكرا على نص مكثف مفتوح للتأويل..
كلما أعدنا قراءته تواردت رؤى أخرى..
تحيتي وتقديري.
أنين ناي
يبث الحنين لأصله
غصن مورّق صغير.
تعليق
-
ومضة ذات حس شاهق في عالم الأدب
تكثيف عالي يفتح آفاق للتأويل
بالتوفيق أخي حسنتعليق
-
أشكرك مرّة أخرى على جميل مرورك وحضورك الرائعالمشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
محبتي الخالصة، أيتها الجميلة ريما ريماويتعليق
-
شكرا، صديقي المبدع يحيى على تواجدك..سرّني أن النص نال إعجابكالمشاركة الأصلية بواسطة يحيى البحاري مشاهدة المشاركة
محبتي وتقديريتعليق
-
يارب يقفز ويخلصنا المهم نحقن الدماء اللهم امين تقديرى استاذ حسن على هذه الومضة العميقةتعليق
-
شكرا ، روينا على جميل مرورك..سيرحل كما رحل من سبقوهالمشاركة الأصلية بواسطة روينا عاصم مشاهدة المشاركة
محبتيتعليق
-
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــالمشاركة الأصلية بواسطة حسن لختام مشاهدة المشاركة
الفاضل حسن لختام
وصول الوقت دليل على أنه كان مهددا في حياته ... وخيرا ما فعل عندما فر ... لأن البقاء قد يكلفه حياته ...
تحياتي الأخويةتعليق
-
أخي الجميل ، احمد القاطي
شكرا على القراءة والمرور الجميل
محبتيتعليق
-
للزمن وقعه القوي
لذلك كان مترقبا وواعيا بمصيره..
أنه لو تباطأ... بحال من الأحوال
سيكون مصيره
التهلكة
وهروبه هذا يدل على تورطه في الخطأ
وما بين سطور القصة أكثر مما توحيهدمت مبدعا
تعليق
-
المبدعة الأنيقة: خديجة راشديالمشاركة الأصلية بواسطة خديجة راشدي مشاهدة المشاركة
شكرا على هذه القراءة الفاعلة والراقية للنص
محبتي الخالصة، أيتها العزيزةتعليق
تعليق